المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الدعاء الجماعي لكل مظلوم...**الآن تحديدا من الروضه الشريفه**.. زيارة الساعه 8



أسواق
23-01-2012, 08:50 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
**أمانه الكل يشارك ويقول أمين**

ياظالم
وقسماآآ برب العباد جدااا سعيدة

لأن

محال الظالم .. يعيش سعيد
محال الظالم .. يكون موفق في حياته
محال الظالم .. يكون مرتاح في قبره

http://im19.********************************************/2012-01-23/1327336039371.jpg (http://www.********************************************/show/X44ephpt0h5)


أعلم فقط أن هنالك في الأعلى رب .. أقوى من كل ظالم وناصر لكل مظلوم

وأن الكره الأرضيه دائريه والدائرة لها مركز ...

تذكر أن لك أبناء وبنات ...

إنتصارك لن يدوم ...

ملاحظة لكل مراقب لمواضيعي الرجااااااااااء عدم الدخول في مواضيع سماالإبداع

إلى كل إنسان يكره الظلم ...إلى كل إنسان مظلوم ... أرفعوا أيديكم الآن في الساعه الشريفه وساعة نزول المولى وقوله هل من داعي أستجيب له؟؟؟
أكتب لكم .. ومن أطهر بقعه في المدينه .الحرم . وكلي يقين أن ربي سيستجيب ..

وفي كل يوم في مثل هذه الساعه ومن نفس المكان
سأجدد الدعاء الجماعي مع كل إنسان مظلوم
على كل إنسان ظالم بدون إستثناء

الدعاء
******

اللهم ان الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ، فمعاذ المظلوم بك، وتوكّل المقهور عليك، اللهم أنى أستغيث بك بعدما خذلني كل مغيث من البشر، وأستصرخك إذا قعد عنى كل نصير من عبادك، وأطرق بابك بعد ما أغلقت الأبواب المرجوة، اللهم انك تعلم ما حلّ بي قبل أن أشكوه إليك، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً...

رب ها أنا ذا يا ربي أسير ضيقى في يدي الظالم، مغلوب مبغيّ عليّ مظلوم، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه، وخذلني من استنصرته من عبادك، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك ً وغدر بي وطعنني القريب الصديق، فاستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك

فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً، عالماً أنّه لا فرج إلاّ عندك، ولا خلاص لي إلاّ بك، انتجز وعدك في نصرتي، وإجابة دعائي، فإنّك قلت وقولك الحق الذي لا يردّ ولا يبدل: ( وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ ) وقلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك: ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك، وكيف أمن به وأنت عليه دللتني، فاستجب لي كما وعدتني يا من لايخلف الميعاد.

وإنّي لأعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم، وأتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب، لأنّك لا يسبقك معاند، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت، ولكن ضعفي لا يبلغ بي الصبر على أناتك وانتظار حلمك، فقدرتك يا ربي فوق كلّ قدرة، وسلطانك غالب على كل سلطان، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته.

رب استجرب بك من عبدك الظالم وأنا عبيدك لا أملك إلا إيماني بك وتوكلي عليك ودعائي
فمن يا رب على دعوة عبيدك المسكين الفقير بوعزتى وجلالك لأنصرنك ولو بعد حين
اللهم أعِنِّي عليه ، اللهم اسْتَخْرِج حَقّي منه .



أمييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ين