االزعيم الهلالي
22-01-2012, 03:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
صباحكم / مساءكم عامر بالمسرات والخير
نقاط كثيرة احاول ان اعلق عليها في سطووور حول مايحدث للزعيم في هذه الايام
هل العلة كانت في المدرب الالماني توماس دول حتى تتم اقالته ؟؟ هل وفر لهذا المدرب الجو المناسب كما وفر لطيب الذكر جريتس ؟ هل اختار المدرب لاعبيه الاجانب وحدد مراكزهم ؟؟
هل اللاعبون كانوا متجاوبون مع المدرب وتكتيكه وخططه على ارض الملعب ؟؟ هل اللاعبووون بنفس الروووح التي كانوا عليها في السنتين الاخيرة ؟؟
يوضح الامير عبدالرحمن بن مساعد ان المدرب لايتحمل المسؤلية كاملة وان الادارة تتحمل جزءا من السؤلية كذلك
اذا لماذا تتم اقالته ؟
هل لازالت الادراة تسير على مايطلبه الجمهور وقبل ذلك الاعلام ؟؟
فبعد مطالبة الجمهور بايمانا الذي لم يكن الهلال بحاجته لوجود الفريدي والشلهوب في نفس خانته احضرته الادارة لتلبية رغبة الجمهور .. وهاهي الان تقيل دول تلبية لرغبة الاعلام الذي سال المدرب المسكين في جميع مؤتمراته عن صحة اقالته اكثر مما ساله عن تكتيكه وخططه على ارضية الملعب .
وماذا الان ...؟؟
تمت اقالة دول وتعاقدت الادارة مع مدرب جديد جاء في منتصف الموسم وبنفس ظروف مدربنا السابق
سياتي ويجد لاعبين - ربما - مراكزهم لاتساعد المدرب الجديد في تكتيكه
اذا بهذه المعطيات نحن لم نضع ايدينا على الجرح حتى يبرأ
لكل من كان يعارض اقالة دول - وانا واحد منهم - اقول :
ليس الان هو الوقت المناسب للحديث عن ذلك ولن يكون هناك اي وقت مناسب لذلك
فالمدرب الالماني الان يجهز حقائبه وفي طريقه للمطار .. والمدرب الجديد بدا يستعد لمهمته الجديدة ..
فالواجب الان علينا جميعا - معارضين ومؤيدين - الوقوف ثم الوقوف ثم الوقوف مع الادارة والمدرب الجديد واللاعبين ....
فنحن وضعنا ثقتنا في الادارة وعلينا مساندتها .. ايدنا قراراتهم او عارضناها ...
فالوقت الان يحتم علينا الوقوف وقفة رجل واحد .. واعطاء الفرصة للمدرب الجديد .. ويجب علىينا ان لايزعجنا خسارة مباراة او خسارة ديربي او الخروج من الكاس او حتى الابتعاد عن المنافسة على دوري زين
اكتب سطوري هذي وكلي امل ان نرى المواضيع كلها تجدد الثقة في الادارة واللاعبين وتضع الثقة كاملة في مدربنا الجديد .. وان نبتعد عن مقارنة المدرب بغيره من المدربين
فإيفان هاتشيك هو إيفان هاتشيك وليس غيره .. نرضى به دام ان ادارتنا رضيت به .. سواءا تكتيكه هجوميا كان او دفاعيا .. حتى يعود الهلال لسابق عهده
دمتم بخير
محبكم
صباحكم / مساءكم عامر بالمسرات والخير
نقاط كثيرة احاول ان اعلق عليها في سطووور حول مايحدث للزعيم في هذه الايام
هل العلة كانت في المدرب الالماني توماس دول حتى تتم اقالته ؟؟ هل وفر لهذا المدرب الجو المناسب كما وفر لطيب الذكر جريتس ؟ هل اختار المدرب لاعبيه الاجانب وحدد مراكزهم ؟؟
هل اللاعبون كانوا متجاوبون مع المدرب وتكتيكه وخططه على ارض الملعب ؟؟ هل اللاعبووون بنفس الروووح التي كانوا عليها في السنتين الاخيرة ؟؟
يوضح الامير عبدالرحمن بن مساعد ان المدرب لايتحمل المسؤلية كاملة وان الادارة تتحمل جزءا من السؤلية كذلك
اذا لماذا تتم اقالته ؟
هل لازالت الادراة تسير على مايطلبه الجمهور وقبل ذلك الاعلام ؟؟
فبعد مطالبة الجمهور بايمانا الذي لم يكن الهلال بحاجته لوجود الفريدي والشلهوب في نفس خانته احضرته الادارة لتلبية رغبة الجمهور .. وهاهي الان تقيل دول تلبية لرغبة الاعلام الذي سال المدرب المسكين في جميع مؤتمراته عن صحة اقالته اكثر مما ساله عن تكتيكه وخططه على ارضية الملعب .
وماذا الان ...؟؟
تمت اقالة دول وتعاقدت الادارة مع مدرب جديد جاء في منتصف الموسم وبنفس ظروف مدربنا السابق
سياتي ويجد لاعبين - ربما - مراكزهم لاتساعد المدرب الجديد في تكتيكه
اذا بهذه المعطيات نحن لم نضع ايدينا على الجرح حتى يبرأ
لكل من كان يعارض اقالة دول - وانا واحد منهم - اقول :
ليس الان هو الوقت المناسب للحديث عن ذلك ولن يكون هناك اي وقت مناسب لذلك
فالمدرب الالماني الان يجهز حقائبه وفي طريقه للمطار .. والمدرب الجديد بدا يستعد لمهمته الجديدة ..
فالواجب الان علينا جميعا - معارضين ومؤيدين - الوقوف ثم الوقوف ثم الوقوف مع الادارة والمدرب الجديد واللاعبين ....
فنحن وضعنا ثقتنا في الادارة وعلينا مساندتها .. ايدنا قراراتهم او عارضناها ...
فالوقت الان يحتم علينا الوقوف وقفة رجل واحد .. واعطاء الفرصة للمدرب الجديد .. ويجب علىينا ان لايزعجنا خسارة مباراة او خسارة ديربي او الخروج من الكاس او حتى الابتعاد عن المنافسة على دوري زين
اكتب سطوري هذي وكلي امل ان نرى المواضيع كلها تجدد الثقة في الادارة واللاعبين وتضع الثقة كاملة في مدربنا الجديد .. وان نبتعد عن مقارنة المدرب بغيره من المدربين
فإيفان هاتشيك هو إيفان هاتشيك وليس غيره .. نرضى به دام ان ادارتنا رضيت به .. سواءا تكتيكه هجوميا كان او دفاعيا .. حتى يعود الهلال لسابق عهده
دمتم بخير
محبكم