Dr_M9ar8a3
03-03-2005, 01:28 PM
هاذا الموضوع هو عباره عن قصه حقيقيه ولاكن اضيف عليها بعظ البهارات عشان تصير اطعم واحلا
لاكن مضمون القصه صحيح وهي حصلت لي شخصياً
قبل سنتين في يوم خميس كنت أنا وواحد من عيال الحار ه نتمشا على سيارتي وكان إلي معي اسمه عزيز النفس ويلقب ابو جبهه ( لان عليه جبهه تقول ماصت كوي )
وكنا نتمشا ومالنا من الشيطان طاري قاعدين نناقش امور الرعيه ( يعني مواضيع تتعلق بعيال الحاره ) المهم انه كبستلي سياره وإلا هو واحد من العيال اسمه ابو حاتم ويلقبونه (ابو حاتم مقالب ) من كثر مقالبه على خلق الله ( وبسراحه هو رجال محترمني وما سوا معي مقالب بسبب علاقة الاحترام اللي بيننا ) المهم وقفت وجا جمبي وقال هلا والله بابو عمد كيف الحال , قلت تمام , قال وشعندكم وراه ما تنطون معي , قلت قدام
ووالله ركبنا معه وتمشينا وفليناها وحنا راجعين وقبل ما يحطنا طلع من درج السياره حلاو وقال قهر مابقا منها الا حبتين هاذا حلاو جايبه اخوي من ماليزيا خالع خذو جربوه
جا عزيز النفس خطم خطمه وقال عسا مافيه لحم خنزير بغيت اصفقه المهم كلتها ووالله ما عجبتني بايخه بس علشان ما افشل الرجال ولا بغيت اتفلها اما عن عزيز النفس زرط أبوها وبلعها بلع ( لو تبون احلف ما مصها ) المهم سرينا لبيوتنا
وانا في البيت مغصني بطني وقمت كل شوي رايح للحمام انتم بكرامه بس الدعوه طولت ولا قدرت انام كلما انسدحت شوي قمزت للحمام المهم انسدحت بدون سروال اسرعلي ثم يوم طولتها وحسيت ان الدعوه مافيها نوم انسدحت نصي في الحمام ونصي برا وارقد
ويوم جا من بكره جت الوالده تقومني وتلقاني متمدد ومنجطل عند باب الحمام
العجوز انهبلت وقالت يالشايب( لقب لي وانا صغير) وشفيك انهبلت نايم في الحمام يا المهبول يبيلك من
يوديك لشيخ يقرا عليك ولا نوديك للصمعاني يتسويك ( حالتي حاله راسي معد ينبت فيه شعد منكثر ما سوتني ذا العجوز فيه )
المهم يالله افتكيت من عجوزي (ميمتي)وأقوم واتروش واطلع اصلي الجمعه وبعد الصلات لقيت عزيز النفس ابو جبهه طاير شطفني وخش لباب الحمامات حق المسجد احتريت الرجال الين خلص ويوم جاني قلتله سلامات وش فيه وجهك كنه وجه عنز توها والده , قال الله لا يسلمك , قلت افا ابو جبهه وش دعوه قال حلني بطني من ذا المطعم الي عشيتني فيه امس شكلك مبا شرلي بدون نفس قلت لا وأنت الصادق من ذا الحلاوة الي كلتها اصلً أنا مستنكر ذا الحلاو وحاس نضرات ابو حاتم وهو يمدها لي نضره تنم عن خبث
قال عزيز النفس أيه صدقت والله انا حاس إن فيها شي يتعلق بالخنزير واصفقه واقول اي خنزير انت ووجهك هاذي اكيد ( هلول ) بس كيف جت علا شكل حلاو انا ما ادري
المهم بعد العصر ركبت مع عزيز النفس ابو جبهه وقمنا نهجول وصدفه ولا هاذي سيارة ابو حاتم موقفه عند مكتبه يعني قرطاسيه قلت لعزيز النفس اسمع عندي لك مقلب بنسويه في ابو حاتموه ولازم يكون ردنا على مقلبه رد سريع ومباغت ومدوي
الخطه هي إني سوف اتسلل وباركب في سيارة ابو حاتم وبنسدح في مكان الرجلين الي ورا وسيارته هايلكس وماهوب قادر يشوفني لان مرتبتها غير مفصوله وانت وقفه بعد مايتحرك بشوي وقل له عطني شريط محمد عبده لانه مايدانيه وبعطيك الشريط إلي تبي واذا قال وش عندك قل له حول ودور وخذ اللي تبي واذا حول بانط على مرتبة السواق وأنا متلطم وبافقع بالسياره
وبنخفي السياره عن الأنظار يوم او يومين عشان يتأدب ابو حاتموه وافقنا على الخطه واعطيناها الاسم الحركي وهو } المقلب الكبير { وصورنا شريط فديو نشرح فيه تفاصيل العمليه والقيت وصيتي وقبل ما امشي ظميت اخوي عزيز النفس وقلتله ادعلي بالتوفيق ولا اوصيك بالحاره من بعدي
المهم واركب في السياره واتوزا ورا المهم وانا منسدح دق الجوال والا هو عزيز النفس ويوم رديت عليه قل افقع جاك وقبل ما يكمل كلامه أنا سمعت كلمة جاك واقفل السماعه علا وجهه ( عشان إذا ركب فجئه مايسمعني اكلم ) واقفل الجوال واقول في نفسي كويس انه ذكرني ذا الافدغ اني اقفل الجوال ولا لو احد اتصل وانا في العمليه كان فشلت
وركب ابو الشباب السياره ودق سلف ويشتغل الرادو علا اذاعة القراّن طبعاً انا استغربت قلت غريبه بس قلت يمكن هداه الله بس كن عزيز النفس الدلخ تاخر ما وقفنا وش فيه ذا الدلخ
وفجئه رن جوال ابو حاتم ويرد بس الصوت ماهوب صوته هلا ام فهد(فهد اخ حاتم الكبير لاتصدقون) لا ما نسيت الصلصال تبون شي زياده خلاص مع السلامه اثر هاذا ماهوب ابو حاتم اثره ابوه
انا طبعاً اختبصت واعتفست وقلت تخيل يكشفني وش لون باصرفه واقول انشاء الله بيوقف عند بقاله ولا عند مخبز ولا أي محل وافقع
الرجال مارده الا البيت يوم وقف قلت يمكن يحول ويدخل البيت ولا ينتبهلي
الرجال ظغط جهاز عنده ثمن سمعت صوت باب القراش ينفتح عند هاذا الموقف جتني ام الركب واصابتني النفاظه وبدا العرق يقوطر وبدت قلبي يلعب سامري
التكمله في الحلقه القادمه انشاء الله
:هاها:
8
8
8
8
8
حركة واحد نذل تراني ما أحب ذا لحركه بس باقهر اللي يسوونها عشان يحسون انها شينه
المهم بعد مادخل البيت قلبي بغا يوقف واسمع صوت القراش يتسكر قلت في نفسي ( اه يا ويل ويلي ويلاه وبعد ويل بعد ويلاه ) قلت شكل ذا المطوع بيقظي علي الليله ( ابوه كان يشتغل في الهيئه ومستصح ماشالله عليه) والتفت جنبي والقا كيس فيه مقاضي قلت ما بدهاش قافطني قافطني اكيد بيداهمني عشان ياخذ الكيس وفجئه وانا افكر في مصيري المحتوم انفتح الباب
ابو فهد الخم ( يعني انصدم ) وشو ذا المنسدح هنا تدرون وش سويت قلت السلام عليكم
( بريئ ما كاني مسوي شي ) يوم شفته مصدوم وما رد السلام قلت يا شيخ تراك فاهمني غلط انا اصلً كنت وما امداني اكمل كلامي إلا وهو تالني مع كشتي ومنزلني وزنطني وقال أي فاهمن وأي موب فاهمني انت وش جابك في سيارتي يا متخلف قلت لو سمحت لاتخاطبني بهاذه الالفاظ البذيئه ويسوقني بطراق قلت لوسمحت لا تمد يدك ويعطيني طراق ثاني انا يوم شفته ماهوب ناوي يتفاهم وموب مرسيها على بر قلت مالك الا تفقع وتحط رجلك وبدأت بتنفيذ الخطه البديله وبالانسحب على طريقة الخطه جيم
قلت له شف شف السياره تدحدر هو التفت واكفخ واشق الشعيب وافتح باب الشارع على طلعت واحد من عيال ابو فهد بعد ما سمع صرخت ابوه ويقعد يطاردني في الشوارع الين استسلم
( عشانه دب )
واطلع على الشارع العام واوقف لمو زين واخليه يوديني للبيت
وهاذي قصتي وبسراحه موقف لا يحسد عليه
ماذا يستفاد من القصه
1- لا تماشي ناس راعين مقالب
2- من حفر حفره لاخيه وقع فيها
3- لا تاكل حلاو ما تعرفه
:خخ:
لاكن مضمون القصه صحيح وهي حصلت لي شخصياً
قبل سنتين في يوم خميس كنت أنا وواحد من عيال الحار ه نتمشا على سيارتي وكان إلي معي اسمه عزيز النفس ويلقب ابو جبهه ( لان عليه جبهه تقول ماصت كوي )
وكنا نتمشا ومالنا من الشيطان طاري قاعدين نناقش امور الرعيه ( يعني مواضيع تتعلق بعيال الحاره ) المهم انه كبستلي سياره وإلا هو واحد من العيال اسمه ابو حاتم ويلقبونه (ابو حاتم مقالب ) من كثر مقالبه على خلق الله ( وبسراحه هو رجال محترمني وما سوا معي مقالب بسبب علاقة الاحترام اللي بيننا ) المهم وقفت وجا جمبي وقال هلا والله بابو عمد كيف الحال , قلت تمام , قال وشعندكم وراه ما تنطون معي , قلت قدام
ووالله ركبنا معه وتمشينا وفليناها وحنا راجعين وقبل ما يحطنا طلع من درج السياره حلاو وقال قهر مابقا منها الا حبتين هاذا حلاو جايبه اخوي من ماليزيا خالع خذو جربوه
جا عزيز النفس خطم خطمه وقال عسا مافيه لحم خنزير بغيت اصفقه المهم كلتها ووالله ما عجبتني بايخه بس علشان ما افشل الرجال ولا بغيت اتفلها اما عن عزيز النفس زرط أبوها وبلعها بلع ( لو تبون احلف ما مصها ) المهم سرينا لبيوتنا
وانا في البيت مغصني بطني وقمت كل شوي رايح للحمام انتم بكرامه بس الدعوه طولت ولا قدرت انام كلما انسدحت شوي قمزت للحمام المهم انسدحت بدون سروال اسرعلي ثم يوم طولتها وحسيت ان الدعوه مافيها نوم انسدحت نصي في الحمام ونصي برا وارقد
ويوم جا من بكره جت الوالده تقومني وتلقاني متمدد ومنجطل عند باب الحمام
العجوز انهبلت وقالت يالشايب( لقب لي وانا صغير) وشفيك انهبلت نايم في الحمام يا المهبول يبيلك من
يوديك لشيخ يقرا عليك ولا نوديك للصمعاني يتسويك ( حالتي حاله راسي معد ينبت فيه شعد منكثر ما سوتني ذا العجوز فيه )
المهم يالله افتكيت من عجوزي (ميمتي)وأقوم واتروش واطلع اصلي الجمعه وبعد الصلات لقيت عزيز النفس ابو جبهه طاير شطفني وخش لباب الحمامات حق المسجد احتريت الرجال الين خلص ويوم جاني قلتله سلامات وش فيه وجهك كنه وجه عنز توها والده , قال الله لا يسلمك , قلت افا ابو جبهه وش دعوه قال حلني بطني من ذا المطعم الي عشيتني فيه امس شكلك مبا شرلي بدون نفس قلت لا وأنت الصادق من ذا الحلاوة الي كلتها اصلً أنا مستنكر ذا الحلاو وحاس نضرات ابو حاتم وهو يمدها لي نضره تنم عن خبث
قال عزيز النفس أيه صدقت والله انا حاس إن فيها شي يتعلق بالخنزير واصفقه واقول اي خنزير انت ووجهك هاذي اكيد ( هلول ) بس كيف جت علا شكل حلاو انا ما ادري
المهم بعد العصر ركبت مع عزيز النفس ابو جبهه وقمنا نهجول وصدفه ولا هاذي سيارة ابو حاتم موقفه عند مكتبه يعني قرطاسيه قلت لعزيز النفس اسمع عندي لك مقلب بنسويه في ابو حاتموه ولازم يكون ردنا على مقلبه رد سريع ومباغت ومدوي
الخطه هي إني سوف اتسلل وباركب في سيارة ابو حاتم وبنسدح في مكان الرجلين الي ورا وسيارته هايلكس وماهوب قادر يشوفني لان مرتبتها غير مفصوله وانت وقفه بعد مايتحرك بشوي وقل له عطني شريط محمد عبده لانه مايدانيه وبعطيك الشريط إلي تبي واذا قال وش عندك قل له حول ودور وخذ اللي تبي واذا حول بانط على مرتبة السواق وأنا متلطم وبافقع بالسياره
وبنخفي السياره عن الأنظار يوم او يومين عشان يتأدب ابو حاتموه وافقنا على الخطه واعطيناها الاسم الحركي وهو } المقلب الكبير { وصورنا شريط فديو نشرح فيه تفاصيل العمليه والقيت وصيتي وقبل ما امشي ظميت اخوي عزيز النفس وقلتله ادعلي بالتوفيق ولا اوصيك بالحاره من بعدي
المهم واركب في السياره واتوزا ورا المهم وانا منسدح دق الجوال والا هو عزيز النفس ويوم رديت عليه قل افقع جاك وقبل ما يكمل كلامه أنا سمعت كلمة جاك واقفل السماعه علا وجهه ( عشان إذا ركب فجئه مايسمعني اكلم ) واقفل الجوال واقول في نفسي كويس انه ذكرني ذا الافدغ اني اقفل الجوال ولا لو احد اتصل وانا في العمليه كان فشلت
وركب ابو الشباب السياره ودق سلف ويشتغل الرادو علا اذاعة القراّن طبعاً انا استغربت قلت غريبه بس قلت يمكن هداه الله بس كن عزيز النفس الدلخ تاخر ما وقفنا وش فيه ذا الدلخ
وفجئه رن جوال ابو حاتم ويرد بس الصوت ماهوب صوته هلا ام فهد(فهد اخ حاتم الكبير لاتصدقون) لا ما نسيت الصلصال تبون شي زياده خلاص مع السلامه اثر هاذا ماهوب ابو حاتم اثره ابوه
انا طبعاً اختبصت واعتفست وقلت تخيل يكشفني وش لون باصرفه واقول انشاء الله بيوقف عند بقاله ولا عند مخبز ولا أي محل وافقع
الرجال مارده الا البيت يوم وقف قلت يمكن يحول ويدخل البيت ولا ينتبهلي
الرجال ظغط جهاز عنده ثمن سمعت صوت باب القراش ينفتح عند هاذا الموقف جتني ام الركب واصابتني النفاظه وبدا العرق يقوطر وبدت قلبي يلعب سامري
التكمله في الحلقه القادمه انشاء الله
:هاها:
8
8
8
8
8
حركة واحد نذل تراني ما أحب ذا لحركه بس باقهر اللي يسوونها عشان يحسون انها شينه
المهم بعد مادخل البيت قلبي بغا يوقف واسمع صوت القراش يتسكر قلت في نفسي ( اه يا ويل ويلي ويلاه وبعد ويل بعد ويلاه ) قلت شكل ذا المطوع بيقظي علي الليله ( ابوه كان يشتغل في الهيئه ومستصح ماشالله عليه) والتفت جنبي والقا كيس فيه مقاضي قلت ما بدهاش قافطني قافطني اكيد بيداهمني عشان ياخذ الكيس وفجئه وانا افكر في مصيري المحتوم انفتح الباب
ابو فهد الخم ( يعني انصدم ) وشو ذا المنسدح هنا تدرون وش سويت قلت السلام عليكم
( بريئ ما كاني مسوي شي ) يوم شفته مصدوم وما رد السلام قلت يا شيخ تراك فاهمني غلط انا اصلً كنت وما امداني اكمل كلامي إلا وهو تالني مع كشتي ومنزلني وزنطني وقال أي فاهمن وأي موب فاهمني انت وش جابك في سيارتي يا متخلف قلت لو سمحت لاتخاطبني بهاذه الالفاظ البذيئه ويسوقني بطراق قلت لوسمحت لا تمد يدك ويعطيني طراق ثاني انا يوم شفته ماهوب ناوي يتفاهم وموب مرسيها على بر قلت مالك الا تفقع وتحط رجلك وبدأت بتنفيذ الخطه البديله وبالانسحب على طريقة الخطه جيم
قلت له شف شف السياره تدحدر هو التفت واكفخ واشق الشعيب وافتح باب الشارع على طلعت واحد من عيال ابو فهد بعد ما سمع صرخت ابوه ويقعد يطاردني في الشوارع الين استسلم
( عشانه دب )
واطلع على الشارع العام واوقف لمو زين واخليه يوديني للبيت
وهاذي قصتي وبسراحه موقف لا يحسد عليه
ماذا يستفاد من القصه
1- لا تماشي ناس راعين مقالب
2- من حفر حفره لاخيه وقع فيها
3- لا تاكل حلاو ما تعرفه
:خخ: