أوقفوهم .. ولم يتوقف !

[االزعيم الهلالي]

بسم الله الرحمن الرحيم


قبل أن أبدا في موضوعي ..
سأوضح ما قد يعني لي هذا الكيان :ba:
إني أراه : ثالث والديني ، وبيتي الثاني ، الصديق الذي لم يتخلّف عني
وإن بادر في زعلي وقهري في يوم من الأيام .. ما إن يأتي اليوم الآخر
إلا وإذا به يرضيني ويقدم لي هدايا رُبما ليست تعنيني شخصياً ولكن
أراها : ( أهدافاً كروية .. تساوي أرواحاً في أوساطنا الرياضية النتِنة ) :smilie47:

ربي لك الحمد ولك الشكر على نِعمة ( الهلال ) :ba:



أدخل بموضوعي ..

أعتقد الكُل يتخوف أحياناً من الهلال إذا كان مُكتمل الصفوف ورأينا ذلك
في بعض المُباريات .. بعكس وقت مايكون ناقص لاعبين فأنه يُجبرك
بأن تعتقد لايوجد هُنالك سعودي تنقصه ركائز مُهمه بالفريق ومع ذلك
نراه ( يُرنح ماشيته في سوط إبداعه وتألقه رُغماً عن أنوفهم ، لأعلافهم )
هُم أحقاده ، هُم كارهيه ، هُم فئران تجارب يُذيقهم الهلال نقصه وإرتباكه
وما إن تأتي ساعة المباراة إلا ونراهم .. أمواتاً متأثرين بغرابة هذا الكيان العظيم
فلله در الهلال :ba:


رأينا الموسم الماضي .. حينما أوقفوا رادوي وأخذتهم الفرحة بغيبة الأسد
ولم يعرفوا بإن هُنالك أسود لا يعرفوا النقص : ففازت عليهم بحرقه وغبنه :)

والآن الأمر يتكرر مع ويلي رُبما .. ولذلك لا تخافوا فلاعبي الهلال متى
ماكانوا في يومهم فلن نخرج إلا بفوز عريق يُجبر " الطُحلب العودة إلى مياه الإنحدار " :s5s:





كل التوفيق للهلال ..
ويارب وفق الهلال :rose:




أخوكم / الهلال .. 3shqi