أهــل الحـديث
17-01-2012, 02:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
قال تعالى
لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (القيامة : 1-2 )
لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ (البلد : 1 )
فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (الواقعة : 75 )
فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ وما لا تبصرون (الحاقة : 38 )
فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ (المعارج : 40 )
فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (التكوير:15-18
فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ (الانشقاق 16: 18 )
وعند محاولة إيجاد رابط بينها جميعا خطر لي أن الأقسام المبتدأة بلا ترتبط كلها بمظاهر عدم الثبات على الهيئة فمثلا:
يوم القيامة والنفس اللوامة -
يوم القيامة كحقيقة غير ثابة في أذهان الكثيرين فهو موضع شك
والنفس اللوامة على ثابتة على أمر فهي مترددة في صراع بين الخير والشر والخطأ والصواب
وقوله (لا أقسم بهذا البلد) تعبير عن عدم ثبات الرسول صلى الله عليه وسلم فيه فهو سيخرج منه ويعود إليه بشكل سريع ثم سيغادره - مع اختلاف المفسرين في معنى (حل)
بمواقع النجوم--- الرحيل والعودة لنفس المكان—غير ثابتة--وقال الفراء في الخُنَّسِ والكُنَّسِ : هي النجوم الخمسة ، تُخْنُسُ في مَجْراها وترجِع
الخنس الجواري الكنس---- التجلي والخفاء---- غير ثابته في الظهور
برب المشارق والمغارب---- التغير والتعدد --- غير ثابتة
الشفق غير ثابت اللون
والليل وما وسق غير ثابت الحمل
والقمر إذا اتسق--- غير ثابت الهيئة
التعدد والتنوع-----غير ثابت في جهة واحدة
بما تبصرون وما لا تبصرون--- حقائق الواقع والغيب—ما لا يدركه البصر يظل حقيقة غير ثابتة عند البعض
----
سؤالي هو : هل استمر في تحليل القسم على هذا النحو أما أن هذا التحليل تعسفي وغير مقنع
بارك الله فيكم
قال تعالى
لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (القيامة : 1-2 )
لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ (البلد : 1 )
فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (الواقعة : 75 )
فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ وما لا تبصرون (الحاقة : 38 )
فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ (المعارج : 40 )
فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (التكوير:15-18
فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ (الانشقاق 16: 18 )
وعند محاولة إيجاد رابط بينها جميعا خطر لي أن الأقسام المبتدأة بلا ترتبط كلها بمظاهر عدم الثبات على الهيئة فمثلا:
يوم القيامة والنفس اللوامة -
يوم القيامة كحقيقة غير ثابة في أذهان الكثيرين فهو موضع شك
والنفس اللوامة على ثابتة على أمر فهي مترددة في صراع بين الخير والشر والخطأ والصواب
وقوله (لا أقسم بهذا البلد) تعبير عن عدم ثبات الرسول صلى الله عليه وسلم فيه فهو سيخرج منه ويعود إليه بشكل سريع ثم سيغادره - مع اختلاف المفسرين في معنى (حل)
بمواقع النجوم--- الرحيل والعودة لنفس المكان—غير ثابتة--وقال الفراء في الخُنَّسِ والكُنَّسِ : هي النجوم الخمسة ، تُخْنُسُ في مَجْراها وترجِع
الخنس الجواري الكنس---- التجلي والخفاء---- غير ثابته في الظهور
برب المشارق والمغارب---- التغير والتعدد --- غير ثابتة
الشفق غير ثابت اللون
والليل وما وسق غير ثابت الحمل
والقمر إذا اتسق--- غير ثابت الهيئة
التعدد والتنوع-----غير ثابت في جهة واحدة
بما تبصرون وما لا تبصرون--- حقائق الواقع والغيب—ما لا يدركه البصر يظل حقيقة غير ثابتة عند البعض
----
سؤالي هو : هل استمر في تحليل القسم على هذا النحو أما أن هذا التحليل تعسفي وغير مقنع
بارك الله فيكم