الاهلي الراقي
16-01-2012, 12:30 PM
لا تجلس لا تصمت لا تندفع
علي بعد ثلاثة أيام من مباراة الاهلي والهلال المنتظرة من قبل جماهير كرة القدم محليا وخليجيا وعربيا تعود بي الذاكرة إلي ما قبل تسع الي عشرة مواسم خلت كان فيها التنافس محليا يكاد يختفي كليا الا من فريقين تسيدا الساحة فكانا يصبغان كل المناسبات والنهائيات باللونين الأخضر والأزرق .
كان الأهلي فريقا مرعبا يخشاة الهلاليون كثيرا بالرغم من انهم كانوا يملكون ما استطيع تسميته في ذلك الوقت بالفريق الاكثر امتاعا في تاريخ الهلال بل والاكثر تحقيقا للبطولات علي مر اجيالة بل ان الهلال لم يكن قابلا للخسارة في استاد الملك فهد الا من فريق يضم شلية وحسين مسعد وسويد طلال وقهوجي .
كانت النتائج تتأرجح بين الفريقين يذهب الأهلي إلي عقر دار هلال فيقصية بين جماهيرة بـ (تسعة لاعبين) ويأتي الهلال إلي جدة جاهزا للإلتهام فيفاجئك وقد حول نفسة من فريسة إلي صياد وفي كل مرة وبين رياض وجدة كان الجمهور الأهلاوي يخرج ضاحكا إما لإنتصار أو لـ (طريقة !) خسارة .
الجمهور الاهلاوي وطيلة هذه السنين بل وقبلها وبعدها وحتي يومنا هذا هو الجانب الوحيد في التنافس الاهلاوي الهلالي والذي لم يخضع لسجال عُرف تراوحة بين فوز وخسارة مطلقا بل كان وفي كل مرة مكتسحا ودون تكافؤ لنظيرة الهلالي تفاعلا وإبتكارا في كل الملاعب والأزمان مازال وكان .
لا أدعي ذلك إعتباطا بل حقيقة يعترف بها الهلاليون أنفسهم بمدرج أهلاوي لا يضاهية مدرج محلي أخر بل مجانين لم ينفع معهم حجب ما يكات لإحداث توازن غير ممكن ولم يجد معهم تعسف عقوبات كانت تترصد لمشجع شعارة في نزال الخميس (زلزال بيروزي سر بروزي ورعب قلوب يثبتة اليوتيوب) .
الخميس هو يوم كر وفر طلوع ونزول لفريق يعلم لاعبوة والقائمون عليه جيدا أنه ليس يوم لنزهه بل مباراة مع مرشح يفرض إحترامه وإن كانت للاعبي الأهلي معركة الـ (أكون أو أكون) الأمر الذي لن يكون إلا بإندفاع بدني لا تراخي معه وحضور ذهني لا سرحان معه ورغبة تتصاعد بتصاعد دقائق .
الخميس هو يوم حشد وصخب رعب وضبط نفس وهو الجزء الذي يخص جماهير أهلاوية واجبها مضمون تنفيذ رهانا علي (مجانين في حبة مجانين) الأمر الذي لن يكون إلا بتذكير كل واحد منهم لأخر يجلس إلي جانبة وبدون ضرورة لسابق معرفة بوصايا ثلاث تضمن مدرجا (أوربيا) لا تجلس لا تصمت لا تندفع .
فواتير
تؤكد المصادر علي خلاف بين فيكتور وعماد حول الأشهر ورئيس ومشرف حول الأكشخ وكماتشو وتيسير حول الأطول ومصدر وأخر حول (الأهبل) وبين بيت أهلاوي حول (مين يحب الثاني أكثر) وإلعبوا غيرها .
علي بعد ثلاثة أيام من مباراة الاهلي والهلال المنتظرة من قبل جماهير كرة القدم محليا وخليجيا وعربيا تعود بي الذاكرة إلي ما قبل تسع الي عشرة مواسم خلت كان فيها التنافس محليا يكاد يختفي كليا الا من فريقين تسيدا الساحة فكانا يصبغان كل المناسبات والنهائيات باللونين الأخضر والأزرق .
كان الأهلي فريقا مرعبا يخشاة الهلاليون كثيرا بالرغم من انهم كانوا يملكون ما استطيع تسميته في ذلك الوقت بالفريق الاكثر امتاعا في تاريخ الهلال بل والاكثر تحقيقا للبطولات علي مر اجيالة بل ان الهلال لم يكن قابلا للخسارة في استاد الملك فهد الا من فريق يضم شلية وحسين مسعد وسويد طلال وقهوجي .
كانت النتائج تتأرجح بين الفريقين يذهب الأهلي إلي عقر دار هلال فيقصية بين جماهيرة بـ (تسعة لاعبين) ويأتي الهلال إلي جدة جاهزا للإلتهام فيفاجئك وقد حول نفسة من فريسة إلي صياد وفي كل مرة وبين رياض وجدة كان الجمهور الأهلاوي يخرج ضاحكا إما لإنتصار أو لـ (طريقة !) خسارة .
الجمهور الاهلاوي وطيلة هذه السنين بل وقبلها وبعدها وحتي يومنا هذا هو الجانب الوحيد في التنافس الاهلاوي الهلالي والذي لم يخضع لسجال عُرف تراوحة بين فوز وخسارة مطلقا بل كان وفي كل مرة مكتسحا ودون تكافؤ لنظيرة الهلالي تفاعلا وإبتكارا في كل الملاعب والأزمان مازال وكان .
لا أدعي ذلك إعتباطا بل حقيقة يعترف بها الهلاليون أنفسهم بمدرج أهلاوي لا يضاهية مدرج محلي أخر بل مجانين لم ينفع معهم حجب ما يكات لإحداث توازن غير ممكن ولم يجد معهم تعسف عقوبات كانت تترصد لمشجع شعارة في نزال الخميس (زلزال بيروزي سر بروزي ورعب قلوب يثبتة اليوتيوب) .
الخميس هو يوم كر وفر طلوع ونزول لفريق يعلم لاعبوة والقائمون عليه جيدا أنه ليس يوم لنزهه بل مباراة مع مرشح يفرض إحترامه وإن كانت للاعبي الأهلي معركة الـ (أكون أو أكون) الأمر الذي لن يكون إلا بإندفاع بدني لا تراخي معه وحضور ذهني لا سرحان معه ورغبة تتصاعد بتصاعد دقائق .
الخميس هو يوم حشد وصخب رعب وضبط نفس وهو الجزء الذي يخص جماهير أهلاوية واجبها مضمون تنفيذ رهانا علي (مجانين في حبة مجانين) الأمر الذي لن يكون إلا بتذكير كل واحد منهم لأخر يجلس إلي جانبة وبدون ضرورة لسابق معرفة بوصايا ثلاث تضمن مدرجا (أوربيا) لا تجلس لا تصمت لا تندفع .
فواتير
تؤكد المصادر علي خلاف بين فيكتور وعماد حول الأشهر ورئيس ومشرف حول الأكشخ وكماتشو وتيسير حول الأطول ومصدر وأخر حول (الأهبل) وبين بيت أهلاوي حول (مين يحب الثاني أكثر) وإلعبوا غيرها .