الواعد
11-02-2005, 10:32 AM
للقراءة فقط ..
http://www.addiriyah.org/images/abuakeel.jpg
أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري
(( جزء من )) ببليوجرافية حصرية بآثاره المطبوعة
بقلم الدكتور أمين سليمان سيدو
من الصعب جدّاً أن يُلِمَّ المرء بمختلف جوانب حياة عالم ومفكر وأديب بحجم الشيخ ( أبي عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري ) ، فهو متعدد المواهب ، ذو ثقافة موسوعية عالية ؛ منقّباً فكرياً ، ومكتشفاً معلوماتياً في عدة مناطق من جغرافية الثقافة العربية والإسلامية ، والفلسفة العالمية بشهادة كثير من المثقفين والنقّاد في هذه البلاد وغيرها من البلدان .
وهذا ما نلاحظه أيضاً على إنتاجه المنشور في مجالات معرفية متنوعة ؛ ومن خلال مطارحاته الفكرية والنقدية في مجال الأدب واللغة والفن والفلسفة وعلم الجمال ، والتاريخ وعلم الأنساب ، وتحقيق المخطوطات ، وقبل هذا كله تعمقه في علوم الدين الإسلامي ، وبشكل خاص علوم القرآن والسنة والتفسير والعقيدة .. إلخ .
بَيْدَ أن لمحات من سيرة أبي عبد الرحمن نشرت بقلمه في تباريحه التي تنشر على صفحات ( المجلة العربية ) وجمعها الكاتب في كتابين اثنين أولهما بعنوان : (( تباريح التباريح : سيرة ذاتية ومذكرات ، وهجيري ذات )) صدر عن دار الصحوة بالرياض سنة 1412 هـ / 1992 م ، والآخر بعنوان : (( شيء من التباريح : سيرة ذاتية .. وهموم ثقافية )) صدر عن دار ابن حزم في الرياض سنة 1415 هـ / 1995 م ، وهناك جوانب مشرقة كثيرة في حياة أبي عبد الرحمن العالم ، والمفكر ، والإنسان بحاجة إلى المزيد من البحث والدراسة والاستقصاء .
وُلِدَ محمد بن عمر بن عبد الرحمن العقيل المعروف بأبي عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري في مدينة شقراء قاعدة إقليم الوشم بمنطقة نجد من المملكة العربية السعودية سنة 1361 هـ ، فقد تلقى تعليمه الابتدائي ببلدته شقراء ، ثم التحق بمعهد شقراء العلمي حيث حصل على شهادة الثانوية العامة ، ودرس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتخرج في كلية الشريعة ، ثم واصل تعليمه العالي في المعهد العالي للقضاء بالرياض حيث نال درجة الماجستير في علوم التفسير .
عمل رئيساً للنادي الأدبي بالرياض ، ورئيساً لتحرير مجلة التوباد ، ولا يزال ؛ ورئيساً لتحرير مجلة الدرعية التي يملك امتيازها ، وهو عضو في مجمع اللغة العربية بالقاهرة .
أما هذه الببليوجرافية ؛ فإنها تغطي آثار أبي عبد الرحمن المطبوعة والمنشورة في كتب مستقلة ، أو في الدوريات العربية ، استثني منها الجرائد اليومية ، ورتبت ألفبائياً بعناوين المواد .
ولا أخفي على القارئ الحصيف بأن هذا العمل خطوة نحو حصر مجمل لآثار شيخ الكتاب ، ومشروع ثقافي لدراسة حياته ، وآثاره ، وفكره .
نشرت بقلم الدكتور أمين سليمان سيدو في مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية ، المجلد الثالث، العدد الثاني ذو الحجة 1418هـ..
وفيها عدد من دراساته ومؤلفاتة ونشراته بشكل موسع لم اشاء ارفاقها مع الموضوع
http://www.addiriyah.org/images/abuakeel.jpg
أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري
(( جزء من )) ببليوجرافية حصرية بآثاره المطبوعة
بقلم الدكتور أمين سليمان سيدو
من الصعب جدّاً أن يُلِمَّ المرء بمختلف جوانب حياة عالم ومفكر وأديب بحجم الشيخ ( أبي عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري ) ، فهو متعدد المواهب ، ذو ثقافة موسوعية عالية ؛ منقّباً فكرياً ، ومكتشفاً معلوماتياً في عدة مناطق من جغرافية الثقافة العربية والإسلامية ، والفلسفة العالمية بشهادة كثير من المثقفين والنقّاد في هذه البلاد وغيرها من البلدان .
وهذا ما نلاحظه أيضاً على إنتاجه المنشور في مجالات معرفية متنوعة ؛ ومن خلال مطارحاته الفكرية والنقدية في مجال الأدب واللغة والفن والفلسفة وعلم الجمال ، والتاريخ وعلم الأنساب ، وتحقيق المخطوطات ، وقبل هذا كله تعمقه في علوم الدين الإسلامي ، وبشكل خاص علوم القرآن والسنة والتفسير والعقيدة .. إلخ .
بَيْدَ أن لمحات من سيرة أبي عبد الرحمن نشرت بقلمه في تباريحه التي تنشر على صفحات ( المجلة العربية ) وجمعها الكاتب في كتابين اثنين أولهما بعنوان : (( تباريح التباريح : سيرة ذاتية ومذكرات ، وهجيري ذات )) صدر عن دار الصحوة بالرياض سنة 1412 هـ / 1992 م ، والآخر بعنوان : (( شيء من التباريح : سيرة ذاتية .. وهموم ثقافية )) صدر عن دار ابن حزم في الرياض سنة 1415 هـ / 1995 م ، وهناك جوانب مشرقة كثيرة في حياة أبي عبد الرحمن العالم ، والمفكر ، والإنسان بحاجة إلى المزيد من البحث والدراسة والاستقصاء .
وُلِدَ محمد بن عمر بن عبد الرحمن العقيل المعروف بأبي عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري في مدينة شقراء قاعدة إقليم الوشم بمنطقة نجد من المملكة العربية السعودية سنة 1361 هـ ، فقد تلقى تعليمه الابتدائي ببلدته شقراء ، ثم التحق بمعهد شقراء العلمي حيث حصل على شهادة الثانوية العامة ، ودرس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتخرج في كلية الشريعة ، ثم واصل تعليمه العالي في المعهد العالي للقضاء بالرياض حيث نال درجة الماجستير في علوم التفسير .
عمل رئيساً للنادي الأدبي بالرياض ، ورئيساً لتحرير مجلة التوباد ، ولا يزال ؛ ورئيساً لتحرير مجلة الدرعية التي يملك امتيازها ، وهو عضو في مجمع اللغة العربية بالقاهرة .
أما هذه الببليوجرافية ؛ فإنها تغطي آثار أبي عبد الرحمن المطبوعة والمنشورة في كتب مستقلة ، أو في الدوريات العربية ، استثني منها الجرائد اليومية ، ورتبت ألفبائياً بعناوين المواد .
ولا أخفي على القارئ الحصيف بأن هذا العمل خطوة نحو حصر مجمل لآثار شيخ الكتاب ، ومشروع ثقافي لدراسة حياته ، وآثاره ، وفكره .
نشرت بقلم الدكتور أمين سليمان سيدو في مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية ، المجلد الثالث، العدد الثاني ذو الحجة 1418هـ..
وفيها عدد من دراساته ومؤلفاتة ونشراته بشكل موسع لم اشاء ارفاقها مع الموضوع