الواعد
10-02-2005, 02:01 PM
1
(( في العراء ))
ترفع فقط الحجب (( جمع حاجب )) عن بعض الأعين عندما تكون ثقتنا بأنفسنا اكبر من البحر وابعد من الشك ..
ويبقى الأنسان بشر ، اما منتميي لطبقة الكادحة او لطبقة النابحة ..!!
2
(( في القصر ))
تبقى مفاهيم السذاجه التي دائما تطبل تزمر .. دون ناقة او جمل .. سوى اعتراض قافلة تسير ..//..وتسير.. القافلة
دون التفات لكي تبقى الشكوك من امرها ..!! (مغلوب علي امرها ) ..!!
3
(( في القاعة ))
تبقى الغيرة من ا لتصنيم ( لتعظيم ) او التصنيم ( لتقزيم ) مفهوم متناقض .. بين نظرية دعوا ( الخلق )
للخالق وبين نظرية الرازق بالسماء والحاسد ( بلأرض )..!!
واحيانا تدفعهم اهازيجهم الي الشوارع لرثاء اصنامها في زمن( المحاماة ) و ( والقلم ) و ( الممحاة ) ..!! والليل والشات والماسنجر ..... (( يُقرفني ))
4
(( في الصحافة ))
عندما نراهم او نقراءهم يخيل لنا ما يتخيلوه في انفسهم انهم اصحاب البلاط
ولا سواهم من يجري في عروقهم الدم المقدس او الدم الا زرق..!!
وكأنهم طبقة منزهه عن العثرات ولا تريد ( جابر ) لمقيلاتهم ..!!
5
(( في الحياة ))
ترى اين (( الصديق )) اللذي اخلف ((الطريق )) وهو خنجر الغدر الذي يطعن الوعود في الظهر من اجل انه مستعبد ..!! لغير هواه ..!! لماذا تم استبعاده بعد (((( استعباده ))))..!!!!
6
(( في القبور ))
سوف يظل الأنسان يشهر حياتة في وجه اي غزو يرى ان من واجبه ان يتصدى له حتى ولو بكلمة في سبيل رفعة (( الظلم )) عن كاهل (( الحق ))..!!
7
(( في المركز ))
هلك الطالب ونجى المطلوب ..!! عندما اتى كافارس مقنع .. وكأنه المنقذ ولا سواه من يعرض القضية ..لقد اختار نفسه مفوض غير مفوه ..!!
دون غيره ..مدعياً انه لا يملك ناقة ولا جمل .. ولا سواه القاضي والمحامي .. وكأن الدار ليس لها حامي..!!
اتى .. اتى .. اتى.. سفير من غير سفارة ووافد من غير وفادة ( وحجاج من غير حجة ) ...!!
8
(( في المحكمة ))
منذ متى والقاضي يبرر دعواه ويعتذر عن نطق الحكم..!! في قضية ادلتها عبارة عن بصمات من الأحاسيس وقرائن من الشكوك ..!!
كيف له ان يبدي اعجابة بسلوك المجرم .. هل لكي يعمل النصل جيداً في نحر الحقيقة كانوع من الكذب
والتلفيق ..واستفزاز المشاعر بطريقة رخيصة لا تشفع لمن ينصب نفسه قاضي ان يرضى على نفسه هذا الضعف وهو الموهوم بالقوة ..!! ( فعلاً عجبي )..!!!!( ان تتملك زمام الظلم فـ تكون الخصم والقاضي )..!!
9
(( في السجن ))
هل هي طهارة مفرطة او نزاهة مغلفة او نزهه في حديقة ( النزاهه ) والأخلاق عندما يتسامى من سقط واسقط في نفسه ومن نفسه ..لكي يختبيء وراء عباءة الفضيلة والتقى و (((( الورع )))) يبقى ... (( ورع )) مهما كُبر ...!!
10
(( في مكان ما ))
في زمن كثر فيه المتساقطون..نقف حين كل مشهد (سقوط) ...لنعتذر من ثقة زرعت في غير مكانها..في انتظار حقيقة قادمة..!!
فى هذا الوقت عرفت أنك فهمت اللعبه ((لكل فعل رده فعل موازيه له )) وما أن تقترب ((ردة الفعل )) حتى تتمنى الفرار و تشتاق للطهارة من رجس هؤلاء ..!!
لفتة إنسانية :-
((في المستشفى))
انهم في منتهى الأناقة (( والبياض )) !!.. بعضهم آيل و(( قابل )) للسقوط .. و البعض قد سقط فعلاً..
بعضهم كتب عليه من الخلف ..: تالف ..!! والبعض وضع في (( إن ....... عاش )) <يبقى قابلني >
كتبهُ..//.. الوّاعِد
(( في العراء ))
ترفع فقط الحجب (( جمع حاجب )) عن بعض الأعين عندما تكون ثقتنا بأنفسنا اكبر من البحر وابعد من الشك ..
ويبقى الأنسان بشر ، اما منتميي لطبقة الكادحة او لطبقة النابحة ..!!
2
(( في القصر ))
تبقى مفاهيم السذاجه التي دائما تطبل تزمر .. دون ناقة او جمل .. سوى اعتراض قافلة تسير ..//..وتسير.. القافلة
دون التفات لكي تبقى الشكوك من امرها ..!! (مغلوب علي امرها ) ..!!
3
(( في القاعة ))
تبقى الغيرة من ا لتصنيم ( لتعظيم ) او التصنيم ( لتقزيم ) مفهوم متناقض .. بين نظرية دعوا ( الخلق )
للخالق وبين نظرية الرازق بالسماء والحاسد ( بلأرض )..!!
واحيانا تدفعهم اهازيجهم الي الشوارع لرثاء اصنامها في زمن( المحاماة ) و ( والقلم ) و ( الممحاة ) ..!! والليل والشات والماسنجر ..... (( يُقرفني ))
4
(( في الصحافة ))
عندما نراهم او نقراءهم يخيل لنا ما يتخيلوه في انفسهم انهم اصحاب البلاط
ولا سواهم من يجري في عروقهم الدم المقدس او الدم الا زرق..!!
وكأنهم طبقة منزهه عن العثرات ولا تريد ( جابر ) لمقيلاتهم ..!!
5
(( في الحياة ))
ترى اين (( الصديق )) اللذي اخلف ((الطريق )) وهو خنجر الغدر الذي يطعن الوعود في الظهر من اجل انه مستعبد ..!! لغير هواه ..!! لماذا تم استبعاده بعد (((( استعباده ))))..!!!!
6
(( في القبور ))
سوف يظل الأنسان يشهر حياتة في وجه اي غزو يرى ان من واجبه ان يتصدى له حتى ولو بكلمة في سبيل رفعة (( الظلم )) عن كاهل (( الحق ))..!!
7
(( في المركز ))
هلك الطالب ونجى المطلوب ..!! عندما اتى كافارس مقنع .. وكأنه المنقذ ولا سواه من يعرض القضية ..لقد اختار نفسه مفوض غير مفوه ..!!
دون غيره ..مدعياً انه لا يملك ناقة ولا جمل .. ولا سواه القاضي والمحامي .. وكأن الدار ليس لها حامي..!!
اتى .. اتى .. اتى.. سفير من غير سفارة ووافد من غير وفادة ( وحجاج من غير حجة ) ...!!
8
(( في المحكمة ))
منذ متى والقاضي يبرر دعواه ويعتذر عن نطق الحكم..!! في قضية ادلتها عبارة عن بصمات من الأحاسيس وقرائن من الشكوك ..!!
كيف له ان يبدي اعجابة بسلوك المجرم .. هل لكي يعمل النصل جيداً في نحر الحقيقة كانوع من الكذب
والتلفيق ..واستفزاز المشاعر بطريقة رخيصة لا تشفع لمن ينصب نفسه قاضي ان يرضى على نفسه هذا الضعف وهو الموهوم بالقوة ..!! ( فعلاً عجبي )..!!!!( ان تتملك زمام الظلم فـ تكون الخصم والقاضي )..!!
9
(( في السجن ))
هل هي طهارة مفرطة او نزاهة مغلفة او نزهه في حديقة ( النزاهه ) والأخلاق عندما يتسامى من سقط واسقط في نفسه ومن نفسه ..لكي يختبيء وراء عباءة الفضيلة والتقى و (((( الورع )))) يبقى ... (( ورع )) مهما كُبر ...!!
10
(( في مكان ما ))
في زمن كثر فيه المتساقطون..نقف حين كل مشهد (سقوط) ...لنعتذر من ثقة زرعت في غير مكانها..في انتظار حقيقة قادمة..!!
فى هذا الوقت عرفت أنك فهمت اللعبه ((لكل فعل رده فعل موازيه له )) وما أن تقترب ((ردة الفعل )) حتى تتمنى الفرار و تشتاق للطهارة من رجس هؤلاء ..!!
لفتة إنسانية :-
((في المستشفى))
انهم في منتهى الأناقة (( والبياض )) !!.. بعضهم آيل و(( قابل )) للسقوط .. و البعض قد سقط فعلاً..
بعضهم كتب عليه من الخلف ..: تالف ..!! والبعض وضع في (( إن ....... عاش )) <يبقى قابلني >
كتبهُ..//.. الوّاعِد