النصرالعالمي
07-01-2012, 08:50 AM
الحارس نصف الفريق
قد يدرك الغالبية العظمى من جماهير و محبين الفريق النصراوي عن مدى أهمية مركز الحراسة لأي فريق كروي يرغب بصنع فريق كروي ممتع يأمل عليه و فيه و منه الانتصارات عطفاً للوصول لمنصات التتويج و قد كان هذا الاهتمام من قبل مسيري الكيان الأصفر محط أنظار و اهتمام لمسيره ففي الماضي الجميل أخرجه المدرسة النصراويه جيلاً من الحراس قد ساهموا بشكل كبير و واضح بنغمه الانتصارات و الصعود لمنصات التتويج آناء ذاك فكان للحارس سالم مروان شفاه دور ايجابي و أبضاً الحارس شاكر العليان كان على أكفئ قدر من المستوى الفني و التحضير الذهني لإنقاذ المرمى النصراوي من ولوج الأهداف فيه و الدور النفسي الذي يبعثانه لباقي عناصر الفريق فأضحى ماجد و محيسن و الهريفي شغلهم الشاغل إحراز الأهداف و عدم الالتفات للخلف لتيقنهم انه من يقف تحت الخشابات الثلاث للمرمى النصراوي أسد بما تحمله الكلمة، فخلف من بعدهم حراساً ذو إمكانيات فنيه لحد ماء ساهمت بتسيير أمور الفريق النصراوي لزمننا قريب في ظل نظره قاصيرة المدى لمسير الفريق النصراوي آنا ذاك فأضحى الهريفي و الطرير و ماطر شغلهم الشاغل إحراز الأهداف و في بعض الفترات يضعون أيديهم على قلوبهم خوفاً ممن لبثوا تحت الخشابات الثلاثة للمرمى النصراوي أمثال الخوجلي و الشريفي و مضحي الدوسري، فخلف من بعدهم خلفاً أضاعوا مقولة الحارس نصف الفريق للأسف في سنواتنا الثلاث الماضية لما قبل أمس من أشباه حراس يقفون تحت الخشابات الثلاثة للفريق النصراوي حراساً يؤدون بأجسادهم قبل عقولهم ان كانت هناك عقول تقود من يقف في المرمى اصلاً مع كامل احترامي و حبي للرجلين خالد و عبدالله و كميل فهم بصراحه ليسوا بطموح محبين هذا الكيان و لسوا على التطلعات للعشاق في ظل إغفال مسيري هذا الكيان العظيم عن هذا المركز المهم لأي فريق يرغب بصنع فريق ينافس على البطولات و نغمة الانتصارات فأمسى السهلاوي و غالب و بينو يتخبطون في الملعب من جراء الأخطاء الفادحة التي يقع فيها حراس الفريق النصراوي من ولوج أهداف سهله تعيق مسيره الفريق من اعتلاء منصات التتويج و العودة على نغمة الانتصارات فحرياً على مسيرين الكيان الأصفر جلب أو إعادة اكتشاف اسود يستحقون الوقوف على المرمى النصراوي و على قدر تطلعات مشجعيه و محبيه...
أمثله حيه لمن هم حولنا
عندما اقتنعوا مسيري الكيان الأزرق هذه المعضلة تبادروا لجلب العميد محمد الدعيع فكان قرار صائب و نقله تاريخيه للكيان الأزرق اثر حقق الهلال قرابة الـ 21 بطوله بوجود الدعيع قابعاً تحت خشاباتهم الثلاثة إلى إن أنجز الفريق الأزرق حصوله على الدوري بفارق الـ 15 نقطه على اقرب منافسيه لما بعثه الدعيع من روح و إصرار لباقي عناصر الفريق الأزرق و بعد اعتزاله أضحى الفريق الأزرق يتراجع مستواه عما كان قبل و ربما لا ينتصر بالدوري هذا الموسم.
كان الفريق ألاتفاقي من سابع المستحيلات إن يفكر اقل مشجع بمنافسته على الدوري عطفاً على إمكانياته العناصريه فاهو يعيد اكتشاف الحارس القدير السبيعي فايز و يصبح نداً قوياً على المنافسة على الدوري و مرشح قوي من جراء العلامة الفارقة الذي أحدثها لمركز الحراسه هذا الموسم.
نظره واقعيه لا تشاؤميه
أسررت في قراره نفسي إن ما نعانيه من مركز الحراسه غيمه و تزول بشباب و شبان الفريق الأصفر فصدمت بما شاهدت بمستويات قريبه جداً لمن هم يمثلون مركز حراسه النصر الحاليين فكامل احترامي للشمري و مروان موسى فإمكانياتهم الفنية لا تنبئ بمستقبل حراسه مشرق لما شاهدت من خلال هذا الموسم و الموسم المنصرم فكيف لنا تخيل مستقبل النصر القادم !!!
في المرمى
خلف الحارثي صانع العاب مهر فأحرز هدف عالمياً على بيفون فمتى يخلف السهلاوي صانع العاب مهر لإحراز هدف عالمياً على تيسير ال نتيف
هزيمة يوم أمس لآبد على محبين النادي فقط إن لا يحملونها اكبر من مما تحتمل فالواقع يفرض ذلك و لعلها نقطه بدايه و ترتيب أمور للسيد ماتورانا
ظل الكابتن علي كميخ يظلل الشارع الرياضي و العميد أبو سليمان لمده أسبوعين لعب على وتر مشاعر الجماهير فظهر التسجيل الصوتي و انكشف إمام الجميع و تبين للجميع أسس تفكيره القديم
غرد الرئيس قائلاً (مستوى سيئ خصوصا في الشوط الثاني و نستحق الخسارة ) و لم يملك الشجاعة لقول الحق إعداد سيئ للفريق و خصوصاً من الموسم المنصرم و نستحق ما وصلنا إليه
ختاماً
أسئل الله الكريم القدير إن يتقبل منا صالح الإعمال في هذا اليوم الفضيلة
قد يدرك الغالبية العظمى من جماهير و محبين الفريق النصراوي عن مدى أهمية مركز الحراسة لأي فريق كروي يرغب بصنع فريق كروي ممتع يأمل عليه و فيه و منه الانتصارات عطفاً للوصول لمنصات التتويج و قد كان هذا الاهتمام من قبل مسيري الكيان الأصفر محط أنظار و اهتمام لمسيره ففي الماضي الجميل أخرجه المدرسة النصراويه جيلاً من الحراس قد ساهموا بشكل كبير و واضح بنغمه الانتصارات و الصعود لمنصات التتويج آناء ذاك فكان للحارس سالم مروان شفاه دور ايجابي و أبضاً الحارس شاكر العليان كان على أكفئ قدر من المستوى الفني و التحضير الذهني لإنقاذ المرمى النصراوي من ولوج الأهداف فيه و الدور النفسي الذي يبعثانه لباقي عناصر الفريق فأضحى ماجد و محيسن و الهريفي شغلهم الشاغل إحراز الأهداف و عدم الالتفات للخلف لتيقنهم انه من يقف تحت الخشابات الثلاث للمرمى النصراوي أسد بما تحمله الكلمة، فخلف من بعدهم حراساً ذو إمكانيات فنيه لحد ماء ساهمت بتسيير أمور الفريق النصراوي لزمننا قريب في ظل نظره قاصيرة المدى لمسير الفريق النصراوي آنا ذاك فأضحى الهريفي و الطرير و ماطر شغلهم الشاغل إحراز الأهداف و في بعض الفترات يضعون أيديهم على قلوبهم خوفاً ممن لبثوا تحت الخشابات الثلاثة للمرمى النصراوي أمثال الخوجلي و الشريفي و مضحي الدوسري، فخلف من بعدهم خلفاً أضاعوا مقولة الحارس نصف الفريق للأسف في سنواتنا الثلاث الماضية لما قبل أمس من أشباه حراس يقفون تحت الخشابات الثلاثة للفريق النصراوي حراساً يؤدون بأجسادهم قبل عقولهم ان كانت هناك عقول تقود من يقف في المرمى اصلاً مع كامل احترامي و حبي للرجلين خالد و عبدالله و كميل فهم بصراحه ليسوا بطموح محبين هذا الكيان و لسوا على التطلعات للعشاق في ظل إغفال مسيري هذا الكيان العظيم عن هذا المركز المهم لأي فريق يرغب بصنع فريق ينافس على البطولات و نغمة الانتصارات فأمسى السهلاوي و غالب و بينو يتخبطون في الملعب من جراء الأخطاء الفادحة التي يقع فيها حراس الفريق النصراوي من ولوج أهداف سهله تعيق مسيره الفريق من اعتلاء منصات التتويج و العودة على نغمة الانتصارات فحرياً على مسيرين الكيان الأصفر جلب أو إعادة اكتشاف اسود يستحقون الوقوف على المرمى النصراوي و على قدر تطلعات مشجعيه و محبيه...
أمثله حيه لمن هم حولنا
عندما اقتنعوا مسيري الكيان الأزرق هذه المعضلة تبادروا لجلب العميد محمد الدعيع فكان قرار صائب و نقله تاريخيه للكيان الأزرق اثر حقق الهلال قرابة الـ 21 بطوله بوجود الدعيع قابعاً تحت خشاباتهم الثلاثة إلى إن أنجز الفريق الأزرق حصوله على الدوري بفارق الـ 15 نقطه على اقرب منافسيه لما بعثه الدعيع من روح و إصرار لباقي عناصر الفريق الأزرق و بعد اعتزاله أضحى الفريق الأزرق يتراجع مستواه عما كان قبل و ربما لا ينتصر بالدوري هذا الموسم.
كان الفريق ألاتفاقي من سابع المستحيلات إن يفكر اقل مشجع بمنافسته على الدوري عطفاً على إمكانياته العناصريه فاهو يعيد اكتشاف الحارس القدير السبيعي فايز و يصبح نداً قوياً على المنافسة على الدوري و مرشح قوي من جراء العلامة الفارقة الذي أحدثها لمركز الحراسه هذا الموسم.
نظره واقعيه لا تشاؤميه
أسررت في قراره نفسي إن ما نعانيه من مركز الحراسه غيمه و تزول بشباب و شبان الفريق الأصفر فصدمت بما شاهدت بمستويات قريبه جداً لمن هم يمثلون مركز حراسه النصر الحاليين فكامل احترامي للشمري و مروان موسى فإمكانياتهم الفنية لا تنبئ بمستقبل حراسه مشرق لما شاهدت من خلال هذا الموسم و الموسم المنصرم فكيف لنا تخيل مستقبل النصر القادم !!!
في المرمى
خلف الحارثي صانع العاب مهر فأحرز هدف عالمياً على بيفون فمتى يخلف السهلاوي صانع العاب مهر لإحراز هدف عالمياً على تيسير ال نتيف
هزيمة يوم أمس لآبد على محبين النادي فقط إن لا يحملونها اكبر من مما تحتمل فالواقع يفرض ذلك و لعلها نقطه بدايه و ترتيب أمور للسيد ماتورانا
ظل الكابتن علي كميخ يظلل الشارع الرياضي و العميد أبو سليمان لمده أسبوعين لعب على وتر مشاعر الجماهير فظهر التسجيل الصوتي و انكشف إمام الجميع و تبين للجميع أسس تفكيره القديم
غرد الرئيس قائلاً (مستوى سيئ خصوصا في الشوط الثاني و نستحق الخسارة ) و لم يملك الشجاعة لقول الحق إعداد سيئ للفريق و خصوصاً من الموسم المنصرم و نستحق ما وصلنا إليه
ختاماً
أسئل الله الكريم القدير إن يتقبل منا صالح الإعمال في هذا اليوم الفضيلة