االزعيم الهلالي
06-01-2012, 04:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بح حلق المعلق الاماراتي الرائع المحايد الذي لم يتعود على مثل هذه ( الاوبئه الصفراء )
التي لوثت الوسط الرياضي منذ اكثر من ربع قرن وهو يطالب ( المخرب الاصفر ) بأن
يستحي ( اقلها حتى في المناسبات التكريميه ) ! لكنه التعصب المقرون بالجهل المركب !
المعلق ( على نياته ) ! يعتقد ان ( المتعصب الاصفر ) فات عليه اللقطات الرائعه للجمهور
الذي تحت الساعه ويريد لفت نظره !!! إنه ( الخبث المقرون بالجهل الاصفر ) يا عامر !
اعادوا ( المحتقنون الجدد ) سيناريو اخراج اعتزال الاسطوره وبكل تحد لاخلاق المهنه !
وكأنهم غير مكترثين بكبار المسؤولين الذين يحاولون ويحاولون الرقي بالقناة الرياضيه
لتكون في مصاف (اقلها) القنوات الخليجيه ( الدوري والكأس والجزيره ) رغم ان عوامل
النجاح لدينا اكثر من العوامل لديهم ( لكنه الوباء الاصفر ) !!!
إليكم النقد الموجه ( للمخرب الاصفر ) من قبل محرر ( سبق ) الذي يعزز ما ذكرت:
يحيى العمري- سبق: خيّب مخرج مباراة اعتزال الحارس الأسطوري النجم السعودي عميد لاعبي العالم محمد الدعيع اليوم الخميس، بين فريقي الهلال ويوفنتوس الإيطالي، آمال الكثير من المشاهدين بعدم إعادة عرض إبداعات الكابتن المعتزل، واكتفى بإعادة عرض أهداف الفريق المنافس، خاصة بعد انتهاء مجريات الشوط الأول. كما اكتفى المخرج بعرض الكرات التي تمرر بين أقدام لاعبي اليوفنتوس دون مشاهدة اللاعب الذي مرر الكرة إلا عن طريق المعلق الذي يغطي بعض سلبيات الإخراج.
ومن تلك المشاهد التي ربما تمنى جمهور التلفزيون رؤيتها ما طلبة معلّق المباراة من المخرج، أن يعرض ما يقوم به الجمهور من احتفالات تحت الساعة الإلكترونية، وهو الطلب الذي كرره المعلق من المخرج، إلا أنه لم يفعل.
ومرت دقائق قليلة ليعود المعلق مذكراً المخرج بقوله: "يا ليت تشوفون وش الذي يحصل تحت الساعة الإلكترونية من بعض الجماهير من احتفال جميل ورائع ما أدري سامري.. أو عرضة.. حقيقة إبداع". إلا أن المخرج لم يعرض ذلك مطلقاً في ظل شغف الكثير من المشاهدين بعرض ما وصفه المعلق.
وقد أُقيمت احتفالية اعتزال الدعيع على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض، برعاية الأستاذ فيصل النصار وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب، نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب.
وشارك في حضور احتفالية اعتزال الدعيع قرابة 40 ألف متفرج من الجماهير الرياضية بمختلف ميولها.
بح حلق المعلق الاماراتي الرائع المحايد الذي لم يتعود على مثل هذه ( الاوبئه الصفراء )
التي لوثت الوسط الرياضي منذ اكثر من ربع قرن وهو يطالب ( المخرب الاصفر ) بأن
يستحي ( اقلها حتى في المناسبات التكريميه ) ! لكنه التعصب المقرون بالجهل المركب !
المعلق ( على نياته ) ! يعتقد ان ( المتعصب الاصفر ) فات عليه اللقطات الرائعه للجمهور
الذي تحت الساعه ويريد لفت نظره !!! إنه ( الخبث المقرون بالجهل الاصفر ) يا عامر !
اعادوا ( المحتقنون الجدد ) سيناريو اخراج اعتزال الاسطوره وبكل تحد لاخلاق المهنه !
وكأنهم غير مكترثين بكبار المسؤولين الذين يحاولون ويحاولون الرقي بالقناة الرياضيه
لتكون في مصاف (اقلها) القنوات الخليجيه ( الدوري والكأس والجزيره ) رغم ان عوامل
النجاح لدينا اكثر من العوامل لديهم ( لكنه الوباء الاصفر ) !!!
إليكم النقد الموجه ( للمخرب الاصفر ) من قبل محرر ( سبق ) الذي يعزز ما ذكرت:
يحيى العمري- سبق: خيّب مخرج مباراة اعتزال الحارس الأسطوري النجم السعودي عميد لاعبي العالم محمد الدعيع اليوم الخميس، بين فريقي الهلال ويوفنتوس الإيطالي، آمال الكثير من المشاهدين بعدم إعادة عرض إبداعات الكابتن المعتزل، واكتفى بإعادة عرض أهداف الفريق المنافس، خاصة بعد انتهاء مجريات الشوط الأول. كما اكتفى المخرج بعرض الكرات التي تمرر بين أقدام لاعبي اليوفنتوس دون مشاهدة اللاعب الذي مرر الكرة إلا عن طريق المعلق الذي يغطي بعض سلبيات الإخراج.
ومن تلك المشاهد التي ربما تمنى جمهور التلفزيون رؤيتها ما طلبة معلّق المباراة من المخرج، أن يعرض ما يقوم به الجمهور من احتفالات تحت الساعة الإلكترونية، وهو الطلب الذي كرره المعلق من المخرج، إلا أنه لم يفعل.
ومرت دقائق قليلة ليعود المعلق مذكراً المخرج بقوله: "يا ليت تشوفون وش الذي يحصل تحت الساعة الإلكترونية من بعض الجماهير من احتفال جميل ورائع ما أدري سامري.. أو عرضة.. حقيقة إبداع". إلا أن المخرج لم يعرض ذلك مطلقاً في ظل شغف الكثير من المشاهدين بعرض ما وصفه المعلق.
وقد أُقيمت احتفالية اعتزال الدعيع على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض، برعاية الأستاذ فيصل النصار وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب، نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب.
وشارك في حضور احتفالية اعتزال الدعيع قرابة 40 ألف متفرج من الجماهير الرياضية بمختلف ميولها.