تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ابشـــــر يالانصـــــــــــــار اولــــى نقاطـــك في دوري زيــــــن علينـــــــــــا



عميد اتحادي
05-01-2012, 02:00 AM
.
.
.
.
.
.
.



ابـــــدأ موضوعـــــي بهالصــــــــــــوره



http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/390855_10150577443966663_561996662_11062759_192174 9731_n.jpg (http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/390855_10150577443966663_561996662_11062759_192174 9731_n.jpg)


.
.
.


مهمـــــا تكلمنـــا


ومهمـــــا صرخنـــــا


ومهمـــــا احترقنــــــــا


لـــــم ولـــن يسمعنـــا احــــــــد


لمــــــــاذا الانتظـــــــــــار

واللعــب بسمعــه نادينـــا


لمــــــــــــــاذا الانتظــــــــار

حتى يتشمــت بنـــا القريــب قبـــل البعيــــد



قلناها ونعيدها ونكررها

هــــــــــــؤلاء اللاعبيــــــــــــــن

المنتشري - تكر - الصقري - مبروك - مناف - النمري

لاطموح


لاروح


لاهدف


+


استهتار


لامبالاه


لاغيره على شعار الفريق


(( بالعربي مالهم نفس يلعبو خلاص شبعو فلوس وشبعو انجازات وبطولات ))



الصقــــري صـــرح :


كلها سنه واعتزل واروح ازرع



والنمــــري قــــال :


ابغى احسن وضعي المادي واجدد بمبلغ جيد واعتزل فورا


اي روح


واي طمــــوح


واي رغبـــه فــــــوز بعد هذا الكـــلام

.
.
.


خسرانيــــن وخسرانيـــــن

نخسر بدغريري وهتان ومعن والمزيدي ولاعبين شباب

ونقول نبني فريق ونصبر عليهم لان المستقبل امامهم

اما نخسر بمنتشري ومبروك والنمري والصقري ومناف

ونلعب بسمعه وهيبه الاتحاد

ونقتل طموح وروح اللاعبين الشباب



لا والف لا


.
.
.


بإختصــــــــــــــــــــ ـــــــــار


- الغـــاء عقـــد الاجانـــب الاربعـــــه

لانهم وبصراحه من اهم اسباب تدهور الفريق

والتعاقــد مع لاعبيــن بمستــوى عالـــي


- تنسيـــــق اللاعبيــــــن

المنتشري وتكر ومبروك والنمري والصقري ومناف


- تصعيـــد لاعبيـــن مــن الاولمبـــي والشبــــاب

ودمجهم مع نور وهزازي والسعيد والمولد وكريري

بالاضافه الى هتان ومعن والمزيدي ودغريري

بالاضافه الى اربعه اجانب بمستوى كالون وتشيكو وسيرجيو


ستـــرون بعدهــا كيـــف سيكــون حـــال الاتحـــاد


.
.
.




امــا اذا استمـــر الوضــع كمـــا هــو عليــه



فابشــــــــــــرك يالانصــــــــــــــار


اولى نقـــاطك في دوري زيـــــــن علينــــا


.
.
.
.