عميد اتحادي
03-01-2012, 05:50 AM
<div>
نعم ابو طلال هنا توضيح الواضح الاستثماري
عندما تكون الاندية كيانات مستقلة تدار بكوادر احترافية ويتم خصخصة الاندية
يصبح الاستثمار ممكن ولكن مشكلة الدول العربية انها تقبض بيد من حديد على الاندية لجعلها جزء من اتحاد كورة القدم ووضع العراقيل في طريق استقلال الرياضة ومنع خصخصتها للأسف
الرياضة صناعة
الرياضة اليوم هي صناعة… وهي تتبع إلى وزارة الصناعة أو الاقتصاد في العديد من الدول وتتألف الصناعة الرياضية من:
1- الأندية الخاصة والعامة والمنظمات التي لها اشتراكات مالية.
2- بائعي التجزئة للسلع والبضائع الرياضية.
3- المتعاملين بالبضائع الرياضية, كبائعي الجملة والمزودين لها, ومكاتب السفر والإعلانات.
4- مصانع السلع والأجهزة والمواد الرياضية.
5- الإعلام الرياضي.مثلاً في بريطانيا عام 2000 كان هناك حوالي 400 ألف وظيفة تتعلق بالرياضة، والرقم الآن قد تضاعف على ما أظن، وهي موجودة في القطاع الرياضي التجاري كالتصنيع، ومعامل، الآلات، والأجهزة، والصيانة، وغير التجاري مثل التخطيط، والهندسة، والبناء، والمراهنات والشهادات العليا، وكان حجم الاستثمارات حوالي 10 مليارات دولار 1:أميركي وهذه الاستثمارات تخلق الآلاف من الوظائف الشاغرة والصناعات الرديفة كالمشروبات والمغذيات والإعلانات…
ميزان الدخل من الرياضة في مدينة لندن
حوالي 5 مليارات دولار أميركي وهي تتألف من:
25% اشتراكات وأقساط رياضية 23% ألبسة وأحذية رياضية 12% يانصيب رياضي 5% دخول مباريات 4.7% فوائد 4% توظيف 7% دخول إعلانات (تقرير كامبردج).
أما الدخول الحكومية المركزية في بريطانيا من الضرائب على النشاطات الرياضية فقد بلغت ملياري دولار عام 2003 كما أصبح مصروف المستهلكين حوالي 4 مليارات دولار أميركي وذلك من دخول مباريات واستهلاك البضائع الرياضية مثل الدراجات والمركبات والأدوات المختلفة للرياضة، وأيضاً الاشتراكات المختلفة، وصيانة وإصلاح الأجهزة والأدوات والغسيل! والسفر والجرائد والأقراص المدمجة واليانصيب.
أما في فرنسا:
فالاستثمار في المجال الرياضي أصبح يقدر بـ20% سنوياً من مجمل الاستثمار العام.
90% من الميزانية العائلية المخصصة للرياضة توجه نحو شراء الملابس والمجلات وحضور المباريات، حجم مساهمة رياضة البيسبول فقط في الاقتصاد الأميركي عام 2001 نحو 200 مليون دولار.
أما في البحرين:
فقد انتعش الاقتصاد بسباق الفورمولا ون الذي أقيم في البحرين عام 2008 (ليس فقط بالدعاية إلى البلد المضيف) بل بلغت عائدات المملكة حوالي 548 مليون دولار، وتتوزع هذه العائدات على رحلات الطيران في فترات السباق، ومداخيل الفنادق والمطاعم والمصاريف الشخصية للزوار، نحو 24 ألف زائر بمعدل 1630 دولاراً لكل شخص، 5.33 ملايين دولار عائدات تذاكر السباق، 9.7 ملايين دولار عائدات النقل التلفزيوني.
هذا اهم دخل للاندية الرياضية
1::الاعلانات
2::الدخل التلفزيوني
3:: دخل المباريات
4::بيع شعارات النادي
5:: اقامة مشاريع عملاقة ك الفنادق وغيرها تعني الدخل الثابت والمستمر
6:: اعضاء النادي العاملون
للأسف
العالم يتقدم رياضيا عن طريق السرعة في العمل والعالم العربي
يسير على طريقة سلاحف الننجا ؟؟؟
ا خيرا
على فكره يا ابو طلال هل يعقل ان شباب الاتحاد لم يحصلوا حتى الان على مكأفاة الفوز بكأس الاتحاد السعودي بعد فوزهم بالبطولة لعل المانع مايكون مادي
وايضا الجماهير تحب تسمع اخبار عن المحترفين الجدد في فترة الشتاء
نعم ابو طلال هنا توضيح الواضح الاستثماري
عندما تكون الاندية كيانات مستقلة تدار بكوادر احترافية ويتم خصخصة الاندية
يصبح الاستثمار ممكن ولكن مشكلة الدول العربية انها تقبض بيد من حديد على الاندية لجعلها جزء من اتحاد كورة القدم ووضع العراقيل في طريق استقلال الرياضة ومنع خصخصتها للأسف
الرياضة صناعة
الرياضة اليوم هي صناعة… وهي تتبع إلى وزارة الصناعة أو الاقتصاد في العديد من الدول وتتألف الصناعة الرياضية من:
1- الأندية الخاصة والعامة والمنظمات التي لها اشتراكات مالية.
2- بائعي التجزئة للسلع والبضائع الرياضية.
3- المتعاملين بالبضائع الرياضية, كبائعي الجملة والمزودين لها, ومكاتب السفر والإعلانات.
4- مصانع السلع والأجهزة والمواد الرياضية.
5- الإعلام الرياضي.مثلاً في بريطانيا عام 2000 كان هناك حوالي 400 ألف وظيفة تتعلق بالرياضة، والرقم الآن قد تضاعف على ما أظن، وهي موجودة في القطاع الرياضي التجاري كالتصنيع، ومعامل، الآلات، والأجهزة، والصيانة، وغير التجاري مثل التخطيط، والهندسة، والبناء، والمراهنات والشهادات العليا، وكان حجم الاستثمارات حوالي 10 مليارات دولار 1:أميركي وهذه الاستثمارات تخلق الآلاف من الوظائف الشاغرة والصناعات الرديفة كالمشروبات والمغذيات والإعلانات…
ميزان الدخل من الرياضة في مدينة لندن
حوالي 5 مليارات دولار أميركي وهي تتألف من:
25% اشتراكات وأقساط رياضية 23% ألبسة وأحذية رياضية 12% يانصيب رياضي 5% دخول مباريات 4.7% فوائد 4% توظيف 7% دخول إعلانات (تقرير كامبردج).
أما الدخول الحكومية المركزية في بريطانيا من الضرائب على النشاطات الرياضية فقد بلغت ملياري دولار عام 2003 كما أصبح مصروف المستهلكين حوالي 4 مليارات دولار أميركي وذلك من دخول مباريات واستهلاك البضائع الرياضية مثل الدراجات والمركبات والأدوات المختلفة للرياضة، وأيضاً الاشتراكات المختلفة، وصيانة وإصلاح الأجهزة والأدوات والغسيل! والسفر والجرائد والأقراص المدمجة واليانصيب.
أما في فرنسا:
فالاستثمار في المجال الرياضي أصبح يقدر بـ20% سنوياً من مجمل الاستثمار العام.
90% من الميزانية العائلية المخصصة للرياضة توجه نحو شراء الملابس والمجلات وحضور المباريات، حجم مساهمة رياضة البيسبول فقط في الاقتصاد الأميركي عام 2001 نحو 200 مليون دولار.
أما في البحرين:
فقد انتعش الاقتصاد بسباق الفورمولا ون الذي أقيم في البحرين عام 2008 (ليس فقط بالدعاية إلى البلد المضيف) بل بلغت عائدات المملكة حوالي 548 مليون دولار، وتتوزع هذه العائدات على رحلات الطيران في فترات السباق، ومداخيل الفنادق والمطاعم والمصاريف الشخصية للزوار، نحو 24 ألف زائر بمعدل 1630 دولاراً لكل شخص، 5.33 ملايين دولار عائدات تذاكر السباق، 9.7 ملايين دولار عائدات النقل التلفزيوني.
هذا اهم دخل للاندية الرياضية
1::الاعلانات
2::الدخل التلفزيوني
3:: دخل المباريات
4::بيع شعارات النادي
5:: اقامة مشاريع عملاقة ك الفنادق وغيرها تعني الدخل الثابت والمستمر
6:: اعضاء النادي العاملون
للأسف
العالم يتقدم رياضيا عن طريق السرعة في العمل والعالم العربي
يسير على طريقة سلاحف الننجا ؟؟؟
ا خيرا
على فكره يا ابو طلال هل يعقل ان شباب الاتحاد لم يحصلوا حتى الان على مكأفاة الفوز بكأس الاتحاد السعودي بعد فوزهم بالبطولة لعل المانع مايكون مادي
وايضا الجماهير تحب تسمع اخبار عن المحترفين الجدد في فترة الشتاء