حواء غرابيل
02-01-2012, 02:00 AM
قصتي مع شاعر كويتي مشهوور حقيقيه
في أحد الأيام وبالمدرسه بتحديد جلست عبير مع صديقاتها وعمرها 18 سنه
وكان وقت الفرصه وحضرت أخت الشاعر رهف ومعها مجلات وجرايد وصور أخيها
الشاعر المعروف والبنات يتخامطوون الصور والأشعار وكانت أخته فرحه ومسروره جداً بأخيها
وعبير تنظر لهم بلا مبالاه
وقالت عبير حين رأت أخت الشاعر ذهبت وهي قائله: تحبوون شاعر مادرى عنكم
تحبوون شاعر وعنده ألف حبيبه أمانه أنتو شنو تحسوون فيه ؟!!
وقالت أحدا زميلاتها: خليك بحالك وبعالمك
سكتت عبير ولا ردت عليهم
وتشووف البنات يعاملوون أخت الشاعر كاملاك وأميره وهي تنظر لهم وتقول
الحمدلله وشكر ..
في أحد الأيام وكان وقت نهاية الدوام حضر الشاعر أخوو رهف إلى أخته
ليذهب بها إلى المنزل والبنات ينظروون وفرحين لقد حضر أنظروو إليه وصراخ وحالتهم حاله
اللي تقوول: يالبيييييه
واللي تقول: حلاااته
واللي تقول: الله ليتني أخته
واللي تقوول: ليته يكتب فيني شعر
واللي تقول: لا ياالخبله ليته يحبني
وعبير تضحك عليهم الحمدلله وشكر موصاحيات هههههههههههه
وتقول عبير: هذا حرام ينحب ليش مهتمين فيه جذي عنده ألف حبيبه
وتقول بنت عمها معاها بنفس المدرسه: تكفين عبير أسكتي ترى لوعتي جبدي
وعبير تضحك خلاص بسكت كيفكم
ويووم من الأيام وعبير جالسه بالمنزل اتصلت عليها بنت عمها
وهي قائله: الوو عبير ارجووك تعالي بسرعه بقولك شي !!
عبير: شنو هالشي قوليه الحين ؟ أو تعالي عندي
بنت عمها: لا تعالي عندي بسرعه لا تتأخرين أنا ما أقدر أجيك
عبير: أوك الحين أجيك
وذهبت عبير إلى بنت عمها وعند الباب
بنت عمها تقول لها: هاك تلفووني خشيه بسرعه خشيه
عبير: أشفيك أشوي أشوي ليش أخشه أصاير !!
بنت عمها: تكفين خشيه وروحي البيت بعدين أقولك مابي أحد من أهلي يشوفونك
لأنهم شاكين فيني يالله رووحي
عبير: خلاص اوكي باي
وراحت عبير البيت وهي تفكر في بنت عمها وفي التلفون اللي معاها
ليش خايفه وعطتنياه بسريه تامه !! ألف فكره وفكره تجوول برأس عبير !!
والتلفوون اللي بيد عبير كان سايلند صامت وفيه رقم سري ماتقدر تفتحه وتشووف شنوو فيه
بس الصدمه اللي أصدمت عبير لمن دق التلفوون وعين عبير كانت عالتلفوون إلا تقرا أسمه
أسم الشاعر
وتقول عبير: مستحيييييل تكلمه شلووون خذت رقمه لا لا مراح أرد
ودق التلفون مره ثانيه وعبير تفكر أكلمه أو أخليه
وقالت عبير: الوووو نعم
وقال: وينك أتصل ماتردين ؟؟
عبير: أنا مو اللي تبيها
وقال: إنتي منو فلانه ولا فلانه ولا فلانه
وعبير مذهووله أمبيه يعرف أسامي بنات عمي كلهم
وقالت: لا أنا صديقتها
وقالت عبير بستغراب: شنو بينك وبين صديقتي ؟
(( هي قصدها بنت عمها))
ضحك وقال: صداقه
قالت: مافيه صداقه بين بنت وولد
وقالت عبير: أنا متأكده أن أكثر اللي عندك بتلفوونك بنات
وقال: عادي بس أنتي ليش معصبه ؟
قالت: لا بالعكس حاشاك أنا بس حبيت اعرف كم حبيبه عندك ؟
وقال: ترى كبيره كم حبيبه عندي
وقالت: ليش كبيره هذا الواقع وأنت شاعر وعندك إحساس
وأعتقد بالحب تعرفوون
وقال: لازم الشاعر يجامل معجباته
وقالت عبير: والحب شنوو له ؟ والحب إحساس ومشاعر أهم من الأعجاب هذا كله
وقال: والله عجبتيني إنتي إنسانه مهتمه وتفكرين بعقل
وقالت عبير: السمووحه أعذرني عالكلام اللي قلته
وقال: بقولك شي ؟؟!
(( وفجأة تسمع عبير صووت التلفوونه
وبتسمت عبير وضحكت ))
وقالت عبير: مع السلامه أخليك مع تلفوونك الثاني
وصكرته على الفوور
وتشووف التلفوون يتصل ثاني مره ومطنشه عبير ماتبي ترد
ونامت وصار الصبح وخذت عبير تلفوون بنت عمها معاها المدرسه
وبالمدرسه
قالت بنت عمها: هاا وين تلفووني ؟
وقالت عبير: أنتي أشفييك ؟
قالت بنت عمها: أمي شاكه فيني وأمس فتشت كل مكان تدور التلفوون
لأن كم مره تقول أنا أسمع صووتك تكلمين أحد بنصاص الليالي
وخفت تفتش ثاني مره وطيح على تلفووني
قالت عبير: إنتي تحبين الشاعر أخوو رهف ؟
قالت بنت عمها: أي أحبه ومووت فيه وياويلك ياعبير إن علمتي أحد
قالت عبير: مالي شغل فيك بس حبيت أعرف هو يحبك ؟
قالت بنت عمها: أي يحبني
ضحكت عبير
وقالت: بس حبيت أعرف هالكلام
وبعد كم يوم على هالسالفه تنظر بنت عمها لعبير بنظره حقد وغرابه
وعبير تقول لها: أشفيك ؟ ليش تطالعيني جذي ؟
وقالت بنت عمها: إنتي شنوو مسويه مع الشاعر فلان ؟
وقالت عبير: شنوو ماسويت شي بس اللي قلته كيت وكيت وكيت
قالت بنت عمها: أدري بس أهوا قاعد يلح إلا يكلمك
قالت عبير: شيبي ؟
قالت بنت عمها: هاك تلفووني كلميه قدامي أبي أعرف شنو يبي يقولك !!!
قالت عبير: أوك عطيني تلفوونك
وكلمت عبير الشاعر فلان أخو صديقتهم رهف
وقال الشاعر: من بعد أخر مكالمه كلمتك فيها كنت بقولك شي إذا تتذكرين
بس ماعطيتيني مجال أقولك وصكرتيه
قالت عبير: أذكر بس كان تلفوونك الثاني يرن وصكرته وماحبيت أطول معاك
قال: أسمعي أنا بقولك عني أنا عندي قلب مثلك وآحب والإنسان له قلب واحد موعشره
وكل اللي أكلمهم ماأحبهم أجامل معجبيني وأنا حبيت إنسانه وإنتي ذكرتيني فيها
قالت عبير: شلوون ذكرتك فيها ؟!!
قال: من أسلووبك وطريقة كلامك كانت حيل تغار مني من ناحيت المعجبات
ولمن تقدمت لها رفضتني وأنا كنت أحبها حيييل وأنا متأكد كانت تحبني بعد وكثر من حبي لها
وقالتلي أنا ماأقدر أعيش مع واحد الكل عينه عليه ووقتك كله مولي بشغالك
حاولت فيها لكن دوون جدوه ولمن أيست تزوجت من وحده قلبي موعندها
بس حبيتها بعد ماجابت عيالي وتأقلمت وياها مع إني كنت مأذيها بأول زواجي ماكنت أحبها
بس هي أكثر إنسانه تحملتني وتحملت المعجبات
وأنا بس حبيت أقولك هالنقطه لأن كلامك عجبني وذكرتيني بلي أحبها
وقال: الووو إنتي معاي تسمعيني ؟
قالت عبير: معاك معاك بس أقولك شي !!
قال: قووولي شنوو ؟؟
قالت: وأنا بعد أحب والقدر فرقنه
قال: شلوون فرقكم ؟؟
قالت: بقولك بيت شعر كاتبته من عندي وأنت جيزني فيه وبتعرف
قال: قوولي ولك مني أجيزك
قالت: (( ياعقرب الساعه بالله عليك كم وقت مضى
على ذكرى المرحووم اللي بكينا عليه أسنين ))
قال: لا تعليق بس هذا هو الحب وتعجبني صراحتك وأجيزك %100
وقالت: بعد أنت ماكنت متوقعتك جذي
مع السلامه
مع السلامه ..
وصكرت عبير التلفوون
وقالت بنت عمها ل عبير: الله الله الله شهالكلااااام
وقالت عبير: نصيحه وخري عنه لا تكلمينه ترى عنده ناس تحبه ومتحمله
وقالت بنت عمها: أحس حبك أكثر مني مراح أكلمه بعد هالكلام*
في أحد الأيام وبالمدرسه بتحديد جلست عبير مع صديقاتها وعمرها 18 سنه
وكان وقت الفرصه وحضرت أخت الشاعر رهف ومعها مجلات وجرايد وصور أخيها
الشاعر المعروف والبنات يتخامطوون الصور والأشعار وكانت أخته فرحه ومسروره جداً بأخيها
وعبير تنظر لهم بلا مبالاه
وقالت عبير حين رأت أخت الشاعر ذهبت وهي قائله: تحبوون شاعر مادرى عنكم
تحبوون شاعر وعنده ألف حبيبه أمانه أنتو شنو تحسوون فيه ؟!!
وقالت أحدا زميلاتها: خليك بحالك وبعالمك
سكتت عبير ولا ردت عليهم
وتشووف البنات يعاملوون أخت الشاعر كاملاك وأميره وهي تنظر لهم وتقول
الحمدلله وشكر ..
في أحد الأيام وكان وقت نهاية الدوام حضر الشاعر أخوو رهف إلى أخته
ليذهب بها إلى المنزل والبنات ينظروون وفرحين لقد حضر أنظروو إليه وصراخ وحالتهم حاله
اللي تقوول: يالبيييييه
واللي تقول: حلاااته
واللي تقول: الله ليتني أخته
واللي تقوول: ليته يكتب فيني شعر
واللي تقول: لا ياالخبله ليته يحبني
وعبير تضحك عليهم الحمدلله وشكر موصاحيات هههههههههههه
وتقول عبير: هذا حرام ينحب ليش مهتمين فيه جذي عنده ألف حبيبه
وتقول بنت عمها معاها بنفس المدرسه: تكفين عبير أسكتي ترى لوعتي جبدي
وعبير تضحك خلاص بسكت كيفكم
ويووم من الأيام وعبير جالسه بالمنزل اتصلت عليها بنت عمها
وهي قائله: الوو عبير ارجووك تعالي بسرعه بقولك شي !!
عبير: شنو هالشي قوليه الحين ؟ أو تعالي عندي
بنت عمها: لا تعالي عندي بسرعه لا تتأخرين أنا ما أقدر أجيك
عبير: أوك الحين أجيك
وذهبت عبير إلى بنت عمها وعند الباب
بنت عمها تقول لها: هاك تلفووني خشيه بسرعه خشيه
عبير: أشفيك أشوي أشوي ليش أخشه أصاير !!
بنت عمها: تكفين خشيه وروحي البيت بعدين أقولك مابي أحد من أهلي يشوفونك
لأنهم شاكين فيني يالله رووحي
عبير: خلاص اوكي باي
وراحت عبير البيت وهي تفكر في بنت عمها وفي التلفون اللي معاها
ليش خايفه وعطتنياه بسريه تامه !! ألف فكره وفكره تجوول برأس عبير !!
والتلفوون اللي بيد عبير كان سايلند صامت وفيه رقم سري ماتقدر تفتحه وتشووف شنوو فيه
بس الصدمه اللي أصدمت عبير لمن دق التلفوون وعين عبير كانت عالتلفوون إلا تقرا أسمه
أسم الشاعر
وتقول عبير: مستحيييييل تكلمه شلووون خذت رقمه لا لا مراح أرد
ودق التلفون مره ثانيه وعبير تفكر أكلمه أو أخليه
وقالت عبير: الوووو نعم
وقال: وينك أتصل ماتردين ؟؟
عبير: أنا مو اللي تبيها
وقال: إنتي منو فلانه ولا فلانه ولا فلانه
وعبير مذهووله أمبيه يعرف أسامي بنات عمي كلهم
وقالت: لا أنا صديقتها
وقالت عبير بستغراب: شنو بينك وبين صديقتي ؟
(( هي قصدها بنت عمها))
ضحك وقال: صداقه
قالت: مافيه صداقه بين بنت وولد
وقالت عبير: أنا متأكده أن أكثر اللي عندك بتلفوونك بنات
وقال: عادي بس أنتي ليش معصبه ؟
قالت: لا بالعكس حاشاك أنا بس حبيت اعرف كم حبيبه عندك ؟
وقال: ترى كبيره كم حبيبه عندي
وقالت: ليش كبيره هذا الواقع وأنت شاعر وعندك إحساس
وأعتقد بالحب تعرفوون
وقال: لازم الشاعر يجامل معجباته
وقالت عبير: والحب شنوو له ؟ والحب إحساس ومشاعر أهم من الأعجاب هذا كله
وقال: والله عجبتيني إنتي إنسانه مهتمه وتفكرين بعقل
وقالت عبير: السمووحه أعذرني عالكلام اللي قلته
وقال: بقولك شي ؟؟!
(( وفجأة تسمع عبير صووت التلفوونه
وبتسمت عبير وضحكت ))
وقالت عبير: مع السلامه أخليك مع تلفوونك الثاني
وصكرته على الفوور
وتشووف التلفوون يتصل ثاني مره ومطنشه عبير ماتبي ترد
ونامت وصار الصبح وخذت عبير تلفوون بنت عمها معاها المدرسه
وبالمدرسه
قالت بنت عمها: هاا وين تلفووني ؟
وقالت عبير: أنتي أشفييك ؟
قالت بنت عمها: أمي شاكه فيني وأمس فتشت كل مكان تدور التلفوون
لأن كم مره تقول أنا أسمع صووتك تكلمين أحد بنصاص الليالي
وخفت تفتش ثاني مره وطيح على تلفووني
قالت عبير: إنتي تحبين الشاعر أخوو رهف ؟
قالت بنت عمها: أي أحبه ومووت فيه وياويلك ياعبير إن علمتي أحد
قالت عبير: مالي شغل فيك بس حبيت أعرف هو يحبك ؟
قالت بنت عمها: أي يحبني
ضحكت عبير
وقالت: بس حبيت أعرف هالكلام
وبعد كم يوم على هالسالفه تنظر بنت عمها لعبير بنظره حقد وغرابه
وعبير تقول لها: أشفيك ؟ ليش تطالعيني جذي ؟
وقالت بنت عمها: إنتي شنوو مسويه مع الشاعر فلان ؟
وقالت عبير: شنوو ماسويت شي بس اللي قلته كيت وكيت وكيت
قالت بنت عمها: أدري بس أهوا قاعد يلح إلا يكلمك
قالت عبير: شيبي ؟
قالت بنت عمها: هاك تلفووني كلميه قدامي أبي أعرف شنو يبي يقولك !!!
قالت عبير: أوك عطيني تلفوونك
وكلمت عبير الشاعر فلان أخو صديقتهم رهف
وقال الشاعر: من بعد أخر مكالمه كلمتك فيها كنت بقولك شي إذا تتذكرين
بس ماعطيتيني مجال أقولك وصكرتيه
قالت عبير: أذكر بس كان تلفوونك الثاني يرن وصكرته وماحبيت أطول معاك
قال: أسمعي أنا بقولك عني أنا عندي قلب مثلك وآحب والإنسان له قلب واحد موعشره
وكل اللي أكلمهم ماأحبهم أجامل معجبيني وأنا حبيت إنسانه وإنتي ذكرتيني فيها
قالت عبير: شلوون ذكرتك فيها ؟!!
قال: من أسلووبك وطريقة كلامك كانت حيل تغار مني من ناحيت المعجبات
ولمن تقدمت لها رفضتني وأنا كنت أحبها حيييل وأنا متأكد كانت تحبني بعد وكثر من حبي لها
وقالتلي أنا ماأقدر أعيش مع واحد الكل عينه عليه ووقتك كله مولي بشغالك
حاولت فيها لكن دوون جدوه ولمن أيست تزوجت من وحده قلبي موعندها
بس حبيتها بعد ماجابت عيالي وتأقلمت وياها مع إني كنت مأذيها بأول زواجي ماكنت أحبها
بس هي أكثر إنسانه تحملتني وتحملت المعجبات
وأنا بس حبيت أقولك هالنقطه لأن كلامك عجبني وذكرتيني بلي أحبها
وقال: الووو إنتي معاي تسمعيني ؟
قالت عبير: معاك معاك بس أقولك شي !!
قال: قووولي شنوو ؟؟
قالت: وأنا بعد أحب والقدر فرقنه
قال: شلوون فرقكم ؟؟
قالت: بقولك بيت شعر كاتبته من عندي وأنت جيزني فيه وبتعرف
قال: قوولي ولك مني أجيزك
قالت: (( ياعقرب الساعه بالله عليك كم وقت مضى
على ذكرى المرحووم اللي بكينا عليه أسنين ))
قال: لا تعليق بس هذا هو الحب وتعجبني صراحتك وأجيزك %100
وقالت: بعد أنت ماكنت متوقعتك جذي
مع السلامه
مع السلامه ..
وصكرت عبير التلفوون
وقالت بنت عمها ل عبير: الله الله الله شهالكلااااام
وقالت عبير: نصيحه وخري عنه لا تكلمينه ترى عنده ناس تحبه ومتحمله
وقالت بنت عمها: أحس حبك أكثر مني مراح أكلمه بعد هالكلام*