الاهلي الراقي
01-01-2012, 08:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
( قرارات انضباطية طائشة )
لقد منحتني أبجديات الإعلام الرياضي . إظهار حقوق العمل وفق منظومة الأشياء التي بإمكانها تحفز على عطاء متدفق، ومشوار بمنطق تسخير كافة الإمكانات لخدمة مشوار العمل ولكن يظهر أن الزوابع الرياضية تلزمنا بإضرام فتيل المقالات برداء الحس الوطني ومقدسات التعامل التي تمنحنا إسقاط الباطل السمج الذي تتعامل معه لجان الانضباط في اتحادنا الموقر ،والاقتراب من خانة التهريج لتصل ألي خانه إشعال فتيل المتحمسين من المشجعين !
إن ما يميز واقعة عمل ( لجان الانضباط ) هذا الموسم خاصة بعد تولي الأمير (نواف بن فيصل) هي إن الجميع كان على ثقة ومعرفة تامة بان القرارات القادمة ، ستمنح على أساس الكفاءة وليس الاصطفاف إقصاء بعض الأندية وتغريمها مبالغ مالية وعقوبات .. فيما يترك جماهير الهلال وثلة من المتعصبين يسرحون عبر مزاجيات الذوق الرياضي في لقاء الاتحاد وملاعب الشعلة ، بسلوكيات مرفوضة تدمج بعبارات قد تعلق بمخيلة المتلقي الرياضي، دون إن نشاهد أي ردة فعل مصاحبة لتلك العنتريات من لجان الانضباط .ً
إن لجان الانضباط. تتجلى قسوتها على الأهلي وجمهوره بالتغريم بمبالغ ضخمه . وتسير نحو انعطافات بمعاقبة أندية الاتحاد والنصر والاتفاق وتتغاضى عن شغب جماهير الهلال الغوغائي الذي يتكرر بشكل مخجل دون عقوبة تحسم أسوة بغيرهم ، مثلما حدث في لقاء الحزم .. مما يدفع هؤلاء للعيش في شرنقة الأماني لعل الأهلي والآخرون يسيرون على جمر الصعوبات في إزاحة الفرق ..إمام مدللهم . !
فالهلال وجمهوره يستحق العقوبة واعتقد بقاء لجان الانضباط تتحكم بصناعة القرارات وتمشية قرارتها من زاوية "جبر الخواطر " هي سياسة قاصرة عن تحقيق متطلبات الواجهة الحقيقة المؤثرة بنتائجها على واقع الرياضة..!
لازلت أؤكد إن لجان الانضباط لم تنضج بعملها حتى الآن ! لازلت تصدر طيش القرارات بالكثير من باقات أبتإن تغادر مرحلة المراهقة " وما تزال تعطينا الكثير من بقايا العجن في مصير افتعال المشاكل لتمزجها باستثارة غريبة تحقن الواقع الرياضي . وتطلق العديد من المسارات المتعرجة واللعب على وتر محاباة أندية في العقوبات دون غيرها أكثر من رهانها على سلامة التخطيط والتنفيذ !
،أمس الأول سر خاطري الكاتب (خالد قاضي) عندما قال ( هل الهلال على راسة ريشة حتى لايعاقب ؟ ) .يعطي انطباع على إن الموقف الشجاع الذي تبناه الكاتب الأهلاوي في قضية حق .اغلي من ارتقاء قمة شهرة إعلامية تنزوي خلف المصالح باسطوانة مشروخة الاتجاهات .!
وقفة
يكفيني شرفا ً إنني أهلاوية الانتماء ورسالتي الإعلامية تكتب من حبر الإبداع ، وقلمي يتواصل مع انجازات الملاعب والنجوم !
( قرارات انضباطية طائشة )
لقد منحتني أبجديات الإعلام الرياضي . إظهار حقوق العمل وفق منظومة الأشياء التي بإمكانها تحفز على عطاء متدفق، ومشوار بمنطق تسخير كافة الإمكانات لخدمة مشوار العمل ولكن يظهر أن الزوابع الرياضية تلزمنا بإضرام فتيل المقالات برداء الحس الوطني ومقدسات التعامل التي تمنحنا إسقاط الباطل السمج الذي تتعامل معه لجان الانضباط في اتحادنا الموقر ،والاقتراب من خانة التهريج لتصل ألي خانه إشعال فتيل المتحمسين من المشجعين !
إن ما يميز واقعة عمل ( لجان الانضباط ) هذا الموسم خاصة بعد تولي الأمير (نواف بن فيصل) هي إن الجميع كان على ثقة ومعرفة تامة بان القرارات القادمة ، ستمنح على أساس الكفاءة وليس الاصطفاف إقصاء بعض الأندية وتغريمها مبالغ مالية وعقوبات .. فيما يترك جماهير الهلال وثلة من المتعصبين يسرحون عبر مزاجيات الذوق الرياضي في لقاء الاتحاد وملاعب الشعلة ، بسلوكيات مرفوضة تدمج بعبارات قد تعلق بمخيلة المتلقي الرياضي، دون إن نشاهد أي ردة فعل مصاحبة لتلك العنتريات من لجان الانضباط .ً
إن لجان الانضباط. تتجلى قسوتها على الأهلي وجمهوره بالتغريم بمبالغ ضخمه . وتسير نحو انعطافات بمعاقبة أندية الاتحاد والنصر والاتفاق وتتغاضى عن شغب جماهير الهلال الغوغائي الذي يتكرر بشكل مخجل دون عقوبة تحسم أسوة بغيرهم ، مثلما حدث في لقاء الحزم .. مما يدفع هؤلاء للعيش في شرنقة الأماني لعل الأهلي والآخرون يسيرون على جمر الصعوبات في إزاحة الفرق ..إمام مدللهم . !
فالهلال وجمهوره يستحق العقوبة واعتقد بقاء لجان الانضباط تتحكم بصناعة القرارات وتمشية قرارتها من زاوية "جبر الخواطر " هي سياسة قاصرة عن تحقيق متطلبات الواجهة الحقيقة المؤثرة بنتائجها على واقع الرياضة..!
لازلت أؤكد إن لجان الانضباط لم تنضج بعملها حتى الآن ! لازلت تصدر طيش القرارات بالكثير من باقات أبتإن تغادر مرحلة المراهقة " وما تزال تعطينا الكثير من بقايا العجن في مصير افتعال المشاكل لتمزجها باستثارة غريبة تحقن الواقع الرياضي . وتطلق العديد من المسارات المتعرجة واللعب على وتر محاباة أندية في العقوبات دون غيرها أكثر من رهانها على سلامة التخطيط والتنفيذ !
،أمس الأول سر خاطري الكاتب (خالد قاضي) عندما قال ( هل الهلال على راسة ريشة حتى لايعاقب ؟ ) .يعطي انطباع على إن الموقف الشجاع الذي تبناه الكاتب الأهلاوي في قضية حق .اغلي من ارتقاء قمة شهرة إعلامية تنزوي خلف المصالح باسطوانة مشروخة الاتجاهات .!
وقفة
يكفيني شرفا ً إنني أهلاوية الانتماء ورسالتي الإعلامية تكتب من حبر الإبداع ، وقلمي يتواصل مع انجازات الملاعب والنجوم !