المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اتعلم يا مسكين من المندس فينا ؟؟؟



النصرالعالمي
01-01-2012, 01:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

من يحول عيون الوطن الى زرقاء قأتمه بفعل المندسين .. وتتحطم الوطنية على شاطئكم المزرق ..

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

كل من يجبر الاخرين على الفكر الاوحد الذى يسيطر على الفضاء والاقلام .. بمباركت مندسيكم خلف الهواء والالات الطباعة ..

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

من يرفع علم الغرب بشكلة المصلب فى سماء الملعب .. بسكوت المندسين و تحريف اصحابك .. وبأيادى احبابك ..

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

من يختبى تحت عباية المثالية والتواضع .. وحينما تكون الحقيقة هى المطلوبة تنكشف عورة المختبى خلفها ويسود وجهة ...

اتعلم يا مسكين من المندس فينا..

من يحارب الوطن .. عندما يسطع نجم فريق منافس له .. ويزيح رئيسه جهارا نهارا وعلى عينك يا اتحادى ..

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

كل من يكتم الافعال القبيحة ويرهب المصورين والمخرجين وكل من يكشف حركاتهم البذيئه ..

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

من يدير الالعاب الرياضية باأيدى المسيرين تحت امرته .. افعل هذا وترك ذاك .. هنا لجنة .. وهناك شطب ..

اتعلم يا مسكين من المندس فينا ..

من جعل رياضتنا الى انحدار .. بتجاهله لاندية الوطن الاخره .. وارضائا لنادية المدلل ..



لا تستغرب

هذا من نعده المندس بيننا

فلكم عانينى منه

ولكم شاغلنا عن الحقيقة

ولكم حاربنا واصر واستكبر استكبارا

جهارا نهارنا

فى الصحافة

فى اطارهم الخشبى

فى فضائهم الملوث

على لسان عماله المسيرين

هل علمت من المدنس الأن يا مسسسسسسسسسسكين

ذكرى

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "ثلاثةٌ حقٌّ على الله عَوْنُهم: المُكاتب يريد الأداء، والمتزوج يريد العَفاف، والمجاهد في سبيل الله" رواه أهل السنن إلا النسائي.
وهذه الثلاثة المذكورة في هذا الحديث من أفضل الأمور التي يحبها الله.
فالجهاد في سبيل الله هو سنام الدين وذروته وأعلاه. وسواء كان جهاداً بالسلاح، أو جهاداً بالعلم والحجة. فالنفقة في هذا السبيل مخلوفة وسالكُ هذا السبيل معانٌ من الله، مُيَسَّرٌ له أمرُه.
وأما المكاتب: فالكتابة قد أمر الله بها في قوله تعالى: {فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا} أي: صلاحاً في تقويم دينهم ودنياهم. فالسيد مأمور بذلك. والعبد المكاتب الذي يريد الأداء، ويتعجل الحرية والتفرغ لدينه ودنياه يعينه الله، وييسر له أموره، ويرزقه من حيث لا يحتسب. وعلى السيد أن يرفق بمكاتبه في تقدير الآجال التي تحل فيها نُجُوم الكتابة، ويعطيه من مال الكتابة إذا أدَّاها ربعها.
أما النكاح: فقد أمر الله به ورسوله. ورتب عليه من الفوائد شيئاً كثيراً: عون الله، وامتثال أمر الله ورسوله، وأنه من سنن المرسلين
وفيه: تحصين الفرج، وغض البصر، وتحصيل النسل، والإنفاق على الزوجة والأولاد ،وعلى الزوجة: القيام بحق الله، وحق بَعْلها، وتقديم حق البعل على حقوق الخلق كلهم.
وعلى الزوج: السعي في إصلاح زوجته.