عميد اتحادي
30-12-2011, 02:50 PM
<div>صحيفة المرصد : رفضت الإدارة القانونية في نادي الاتحاد نقل قضية اللاعب حسين عبدالغني ومشعل السعيد، من المحكمة الجزئية في الرياض إلى المحكمة الجزئية في محافظة جدة.
ووفقا لصحيفة عكاظ أبلغ الدكتور عمر الخولي عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد والمشرف على الإدارة القانونية أنه يستوي الأمر لدى الاتحاد في أن تتم المحاكمة في جدة أو في الرياض؛ إلا أن إصرار اللاعب حسين عبدالغني الشديد وفق ما تم إبلاغنا به وطلبه إحالة القضية إلى جدة، أثار لدينا بعض التساؤلات. فأصررنا على إبقاء القضية في الرياض رغم القناعة أن النتائج قد تكون متشابهة في جدة أو الرياض. وأضاف الدكتور الخولي أبلغنا هيئة التحقيق والادعاء العام بطلب النادي رفض إحالة القضية إلى محكمة جدة، والإبقاء عليها في الرياض حيث وقعت حادثة الاعتداء. تمهيدا لإحالة القضية إلى المحكمة الجزئية في الرياض الأيام المقبلة.
و تابعت الصحيفة من جانبه، قال المحامي والمستشار القانوني سعد بن مسفر المالكي: تعد قضية حسين عبدالغني ومشعل السعيد من قضايا السب والشتم والاعتداء وتدخل عقوبتها في إطار القضايا التعزيرية، التي تخضع فيها الأحكام لتقديرات ناظر القضية وفق الظروف التي يقدرها، وتكون أحكام التعزير في القضايا التي لم يرد فيها حد أو نص، وتتنوع مجمل هذه الأحكام وتتراوح عقوبات التعزير في مثل هذه القضية بين اللاعبين على أنها من قضايا السب والشتم والضرب والاعتداء على ما دون النفس ما بين عقوبة التوبيخ أو التعهد أو الجلد أو السجن أو بها جميعا.
ووفقا لصحيفة عكاظ أبلغ الدكتور عمر الخولي عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد والمشرف على الإدارة القانونية أنه يستوي الأمر لدى الاتحاد في أن تتم المحاكمة في جدة أو في الرياض؛ إلا أن إصرار اللاعب حسين عبدالغني الشديد وفق ما تم إبلاغنا به وطلبه إحالة القضية إلى جدة، أثار لدينا بعض التساؤلات. فأصررنا على إبقاء القضية في الرياض رغم القناعة أن النتائج قد تكون متشابهة في جدة أو الرياض. وأضاف الدكتور الخولي أبلغنا هيئة التحقيق والادعاء العام بطلب النادي رفض إحالة القضية إلى محكمة جدة، والإبقاء عليها في الرياض حيث وقعت حادثة الاعتداء. تمهيدا لإحالة القضية إلى المحكمة الجزئية في الرياض الأيام المقبلة.
و تابعت الصحيفة من جانبه، قال المحامي والمستشار القانوني سعد بن مسفر المالكي: تعد قضية حسين عبدالغني ومشعل السعيد من قضايا السب والشتم والاعتداء وتدخل عقوبتها في إطار القضايا التعزيرية، التي تخضع فيها الأحكام لتقديرات ناظر القضية وفق الظروف التي يقدرها، وتكون أحكام التعزير في القضايا التي لم يرد فيها حد أو نص، وتتنوع مجمل هذه الأحكام وتتراوح عقوبات التعزير في مثل هذه القضية بين اللاعبين على أنها من قضايا السب والشتم والضرب والاعتداء على ما دون النفس ما بين عقوبة التوبيخ أو التعهد أو الجلد أو السجن أو بها جميعا.