أهــل الحـديث
29-12-2011, 07:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت أن أستفيد من إخوتي في معرفة شفاعة الله الواردة في قوله صلى الله عليه وسلم ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ، " فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواما قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة ، يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جان )
هل هي من قبيل المختلف أو المشكل اللفظي لتفارق شفاعة المخلوقين أم هذه الزيادة فيها نظر أرجو من الإخوة الجواب على هذه المسألة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت أن أستفيد من إخوتي في معرفة شفاعة الله الواردة في قوله صلى الله عليه وسلم ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ، " فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواما قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة ، يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جان )
هل هي من قبيل المختلف أو المشكل اللفظي لتفارق شفاعة المخلوقين أم هذه الزيادة فيها نظر أرجو من الإخوة الجواب على هذه المسألة