zeidan
21-11-2004, 02:18 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيتها الامة أنهضى أنهضى لن ينجيكى قعودكى من أنيابهم يا أمتى المفاوضة مع اليهود والامركان لا تجدى لا تنفع أن سلاح المفواضات معهم لا تكون ألا السيوف والرماح لا تكون ألا البنادق وأذا كان من صوتآ فى ساحات الحوار معهم فليكن هو صوت لهيب النار فليكن هو صوت أزيز الرصاص فليكن هو صوت دوى المدافع يا أمتى أننا أذا سكتنا عن الكفار وما يفعل الكفار بنا وما ينفذوة لمنطقتنا الاسلامية هذة أقرارآ منا بأننا خرجنا عن منهج الله يا أمتى لا يضرنكم ما تعانون من ضعف لا يغرنكم ما أنتم فية من قيود وسلاسل أن علم الله صدقكم وعلم أخلاصكم وعلم أن القلوب صارت مستعدة وعلم أن الصدور أمتلأت همة وأرادة لنصرة دين الله وبدأنا نعطى الدليل تدريجيآ بالتغير فى أنفسنا وفى نظام حياتنا فلن يمر زمن طويل حتى يأتى نصر الله وتتغير المعدلات.....المهم أذا ما استطعت أن تبقى على الاسلام تطبيقة فبقى على الاسلام تحقيقة أذا عجزت عن أن تقيم دين الله وتنصرة على الميدان فلا أقل أن تحافظ علية علمآ صحيحآ فى قلبك ورسالة سامية فى أسرتك لا تقبلو التنازلات لا تقبلو العبث العقائدى لا تقبلو التغير فى الاصول لا تقبل أن تهتز لك الثوابت يا أيها المسلم أذا كنت وحدك وعجزت على أن تجبة قوى الكفار فى الميدان والساحة فلا أقل من أن تجبهها بساحات قلبك بساحات عقيدتك.........برفضك للمفواضة ورفضك للمساومة
يا أيها المسلم أن ضعفنا والظرف الذى نمر فية وما نعانية لا يعطينا أبدآ مبرر قى أن نميع ديننا أقول هذة لأنى بدأت أرى أقلامآ مأجورة وبدأت أسمع أصوات نشاز تنطلق من هنا وهناك تريد منا أن نقبلا بالوضع الراهن تريد منا أن نستسلم أن نفاوض أن نرضى بحكم هؤلاء الطغاة حكم الامركان واليهود .....
أسمعوها منى أيها الاحبة بكل صراحة لا يمكن أبدا أن نقبل بهم أو بوجودهم نسكن أكواخ القش عندنا بين بنى ديننا على ضعفنا ونرفض قصورهم نقبل أن نكون رعاة غنم عند أبناء جلدتنا ولا يمكن أن نرعى الخنازير عند أعدائنا نقبل الرصاص يوجة الى صدورنا من أبناء أمتنا ولا نقبل الورد تلقى على رؤوسنا من أيدى أعدائنا ......نيتنا همتنا أرادتنا خطتنا مشروعنا كيف نذبحهم كيف نخرجكم من أرضنا لا بد أن يأتى يومآ تحل فية القيود لا بد أن يأتى يومآ تفتح فية الحدود لا بد أن يأتى يومآ وسيكون فى قبضتنا زناد رشاشنا لا بد أن يأتى يوم سنجبهكم وجهآ لوجة فى ميدان الساحة وأمنتا معنا سيأتى ذلك اليوم الذى سيأتى فية نصر الله والفتح.......وشكرآ
يا أيتها الامة أنهضى أنهضى لن ينجيكى قعودكى من أنيابهم يا أمتى المفاوضة مع اليهود والامركان لا تجدى لا تنفع أن سلاح المفواضات معهم لا تكون ألا السيوف والرماح لا تكون ألا البنادق وأذا كان من صوتآ فى ساحات الحوار معهم فليكن هو صوت لهيب النار فليكن هو صوت أزيز الرصاص فليكن هو صوت دوى المدافع يا أمتى أننا أذا سكتنا عن الكفار وما يفعل الكفار بنا وما ينفذوة لمنطقتنا الاسلامية هذة أقرارآ منا بأننا خرجنا عن منهج الله يا أمتى لا يضرنكم ما تعانون من ضعف لا يغرنكم ما أنتم فية من قيود وسلاسل أن علم الله صدقكم وعلم أخلاصكم وعلم أن القلوب صارت مستعدة وعلم أن الصدور أمتلأت همة وأرادة لنصرة دين الله وبدأنا نعطى الدليل تدريجيآ بالتغير فى أنفسنا وفى نظام حياتنا فلن يمر زمن طويل حتى يأتى نصر الله وتتغير المعدلات.....المهم أذا ما استطعت أن تبقى على الاسلام تطبيقة فبقى على الاسلام تحقيقة أذا عجزت عن أن تقيم دين الله وتنصرة على الميدان فلا أقل أن تحافظ علية علمآ صحيحآ فى قلبك ورسالة سامية فى أسرتك لا تقبلو التنازلات لا تقبلو العبث العقائدى لا تقبلو التغير فى الاصول لا تقبل أن تهتز لك الثوابت يا أيها المسلم أذا كنت وحدك وعجزت على أن تجبة قوى الكفار فى الميدان والساحة فلا أقل من أن تجبهها بساحات قلبك بساحات عقيدتك.........برفضك للمفواضة ورفضك للمساومة
يا أيها المسلم أن ضعفنا والظرف الذى نمر فية وما نعانية لا يعطينا أبدآ مبرر قى أن نميع ديننا أقول هذة لأنى بدأت أرى أقلامآ مأجورة وبدأت أسمع أصوات نشاز تنطلق من هنا وهناك تريد منا أن نقبلا بالوضع الراهن تريد منا أن نستسلم أن نفاوض أن نرضى بحكم هؤلاء الطغاة حكم الامركان واليهود .....
أسمعوها منى أيها الاحبة بكل صراحة لا يمكن أبدا أن نقبل بهم أو بوجودهم نسكن أكواخ القش عندنا بين بنى ديننا على ضعفنا ونرفض قصورهم نقبل أن نكون رعاة غنم عند أبناء جلدتنا ولا يمكن أن نرعى الخنازير عند أعدائنا نقبل الرصاص يوجة الى صدورنا من أبناء أمتنا ولا نقبل الورد تلقى على رؤوسنا من أيدى أعدائنا ......نيتنا همتنا أرادتنا خطتنا مشروعنا كيف نذبحهم كيف نخرجكم من أرضنا لا بد أن يأتى يومآ تحل فية القيود لا بد أن يأتى يومآ تفتح فية الحدود لا بد أن يأتى يومآ وسيكون فى قبضتنا زناد رشاشنا لا بد أن يأتى يوم سنجبهكم وجهآ لوجة فى ميدان الساحة وأمنتا معنا سيأتى ذلك اليوم الذى سيأتى فية نصر الله والفتح.......وشكرآ