االزعيم الهلالي
29-12-2011, 11:00 AM
الزعيم و سعد الحارثي و الاحتراف !!
إن الاحتراف الرياضي أصبح اليوم حرفة, و يعني تفرغ الرياضي بأن يكون لاعبا أو مدربا, أو يحترف أي مهنة من أنواع الرياضات المختلفة, و يحرص على الاستفادة و تطوير نفسه ماديا و معنويا و فنيا. و إن تطبيق الاحتراف على المستويين الدولي والمحلي له إيجابيات كثيرة تعود على الرياضة عامة , و على كرة القدم خاصة ، تلك اللعبة الشهيرة في مختلف أنحاء العالم , و تعود على اللاعبين ماديا و معنويا , و لكي ينجح هذا الاحتراف , و تتحقق أهدافه ينبغي وجود المشرفين و اللجان المختصة المسؤولة عن نظام الاحتراف , و أن يكون لديها كفاءة عالية من الوعي الرياضي والتربوي كي تناقش المشاكل الرياضية بحوار هادئ , و تبحث عن الحلول المناسبة لها و التي ترضي الجميع بعيدا عن المشاكل , والتي كان لها التأثير السلبي على نفوس الرياضيين و أدائهم , فينعكس ذلك على الرياضة , لجان لديها الوعي الرياضي في صناعة الاحتراف من خلال إصدار اللوائح و القوانين الجيدة , و تطبيقها مثل : اللوائح الخاصة بعقود اللاعبين المحترفين الوطنيين أو العالميين , وتنقلاتهم بين الأندية الأخرى , وبيان نوع هذا الاحتراف , و تذليل العقبات , و حل المشاكل التي تواجه هؤلاء اللاعبين و الفريق , وتشجيع اللاعبين على هذا الاحتراف , وتقديم الدعم المادي الملائم لهم و المعنوي بعيدا عن الشد و المد و النقد و التجريح , فإن هذا الاحتراف يكون سببا رئيسا في الإثارة و التنافس الرياضي الشريف بين اللاعبين, و يكون عاملا جيدا في تألق الكثير من النجوم و المواهب الرياضية التي قدمت الإبداع و العطاء عندما وجدت الفرصة المناسبة .و إننا ـ اليوم ـ في عصر الاحتراف الرياضي نستطيع بجهود الشخصيات الرياضية الحكيمة لدينا, و الكفاءات الجيدة أن نطور الاحتراف إلى الأفضل, ونضع اللوائح و الأنظمة التي تخدم الرياضة في بلادنا الغالية. و أخيرا ينبغي علينا أن نعي مفهوم الاحتراف, وألا يقتصر الاحتراف على النظرة المادية فقط ما بين اللاعبين و الأندية , فعن طريق احتراف كرة القدم بلغ هؤلاء النجوم الشهرة , و اعتلوا منصات التتويج , و من الجميل في الاحتراف الرياضي انتقال اللاعب و احترافه في ناد رياضي منافس لفريقه كاحتراف لاعب النصر الخلوق سعد الحارثي في نادي الزعيم , نجم قد أحبته جماهير النصر بما يملكه اللاعب من قيم و أخلاق عالية , و فن و إبداع في السلوك أو الرياضة , و الذي كثر عليه الحديث و صار ذو شجون . لماذا يترك الحارثي النصر ؟! و لماذا يترك جماهيره الوفية ؟! و إن العاقل الرياضي يقول : إن هذه حياة اللاعب الرياضية يختار ما يشاء من الأندية , متى وجد الدعم المناسب و الراحة النفسية , و إننا نتمنى من الأعماق النجاح و التوفيق لسعد الحارثي في هذا الاحتراف مع الزعيم , و نتمنى ألا يؤثر ذلك الاحتراف على اللاعب او الجماهير الرياضية , أو غيره من المحترفين , و الأجمل في انتقال اللاعب أن الجماهير الهلالية أطلقت عليه لقب ( الرابح ) و عساك تكون رابحا مع الهلال بطولات و دروعا .
السلااامة / أوثال
إن الاحتراف الرياضي أصبح اليوم حرفة, و يعني تفرغ الرياضي بأن يكون لاعبا أو مدربا, أو يحترف أي مهنة من أنواع الرياضات المختلفة, و يحرص على الاستفادة و تطوير نفسه ماديا و معنويا و فنيا. و إن تطبيق الاحتراف على المستويين الدولي والمحلي له إيجابيات كثيرة تعود على الرياضة عامة , و على كرة القدم خاصة ، تلك اللعبة الشهيرة في مختلف أنحاء العالم , و تعود على اللاعبين ماديا و معنويا , و لكي ينجح هذا الاحتراف , و تتحقق أهدافه ينبغي وجود المشرفين و اللجان المختصة المسؤولة عن نظام الاحتراف , و أن يكون لديها كفاءة عالية من الوعي الرياضي والتربوي كي تناقش المشاكل الرياضية بحوار هادئ , و تبحث عن الحلول المناسبة لها و التي ترضي الجميع بعيدا عن المشاكل , والتي كان لها التأثير السلبي على نفوس الرياضيين و أدائهم , فينعكس ذلك على الرياضة , لجان لديها الوعي الرياضي في صناعة الاحتراف من خلال إصدار اللوائح و القوانين الجيدة , و تطبيقها مثل : اللوائح الخاصة بعقود اللاعبين المحترفين الوطنيين أو العالميين , وتنقلاتهم بين الأندية الأخرى , وبيان نوع هذا الاحتراف , و تذليل العقبات , و حل المشاكل التي تواجه هؤلاء اللاعبين و الفريق , وتشجيع اللاعبين على هذا الاحتراف , وتقديم الدعم المادي الملائم لهم و المعنوي بعيدا عن الشد و المد و النقد و التجريح , فإن هذا الاحتراف يكون سببا رئيسا في الإثارة و التنافس الرياضي الشريف بين اللاعبين, و يكون عاملا جيدا في تألق الكثير من النجوم و المواهب الرياضية التي قدمت الإبداع و العطاء عندما وجدت الفرصة المناسبة .و إننا ـ اليوم ـ في عصر الاحتراف الرياضي نستطيع بجهود الشخصيات الرياضية الحكيمة لدينا, و الكفاءات الجيدة أن نطور الاحتراف إلى الأفضل, ونضع اللوائح و الأنظمة التي تخدم الرياضة في بلادنا الغالية. و أخيرا ينبغي علينا أن نعي مفهوم الاحتراف, وألا يقتصر الاحتراف على النظرة المادية فقط ما بين اللاعبين و الأندية , فعن طريق احتراف كرة القدم بلغ هؤلاء النجوم الشهرة , و اعتلوا منصات التتويج , و من الجميل في الاحتراف الرياضي انتقال اللاعب و احترافه في ناد رياضي منافس لفريقه كاحتراف لاعب النصر الخلوق سعد الحارثي في نادي الزعيم , نجم قد أحبته جماهير النصر بما يملكه اللاعب من قيم و أخلاق عالية , و فن و إبداع في السلوك أو الرياضة , و الذي كثر عليه الحديث و صار ذو شجون . لماذا يترك الحارثي النصر ؟! و لماذا يترك جماهيره الوفية ؟! و إن العاقل الرياضي يقول : إن هذه حياة اللاعب الرياضية يختار ما يشاء من الأندية , متى وجد الدعم المناسب و الراحة النفسية , و إننا نتمنى من الأعماق النجاح و التوفيق لسعد الحارثي في هذا الاحتراف مع الزعيم , و نتمنى ألا يؤثر ذلك الاحتراف على اللاعب او الجماهير الرياضية , أو غيره من المحترفين , و الأجمل في انتقال اللاعب أن الجماهير الهلالية أطلقت عليه لقب ( الرابح ) و عساك تكون رابحا مع الهلال بطولات و دروعا .
السلااامة / أوثال