االزعيم الهلالي
25-12-2011, 07:10 PM
السلام عليكم - مساؤكم وصباحكم خير وصحة يارب
للاسف يوجد في أخبار الصحف لهذا اليوم .....
كتب - فيصل المطرفي
علمت (الجزيرة) أن الإدارة الهلالية سلمت المدرب الألماني توماس دول خطابا سريا يوم الخميس الماضي الموافق 22 ديسمبر أوضحت فيه أنها ستنهي العلاقة معه بعد شهر من تاريخ الخطاب وأبلغته بالبحث عن فريق آخر، وجاءت الخطوة الهلالية وفقا لما نص عليه أحد بنود العقد بإمكانية فسخ العقد مع المدرب في شهر يناير على أن يتم إبلاغه مسبقا في مدة أقصاها تاريخ 22 ديسمبر، ووفقا للمصادر تأكدت رغبة الإدارة الزرقاء في فك ارتباطها بالجهاز الفني الحالي الفترة المقبلة.
إذا كانت الإدارة قد سلمت الخطاب السري الى المدرب
فماذا بقي لديه ليقدمه للقاء الكلاسيكو ؟؟؟؟؟؟
بصراحة هذا الخبر مخيف جدا لأنه كيف سيبدع المدرب
وهو قد تلقى رصاصة الرحمة ؟؟؟؟
إلا اذا كان سامي من سيتولى المهمة بالخفاء أو بالعلن ...
حقيقة نواجهها ولابد من الانتباه دول ماذا بقي لديه
ليفعله ... هل وعدوه بالفوز الثمين سيعطيه الفرصة في البقاء
أم أن الخطاب السري .....
سيكون القشة التي قصمت ظهر البعير ؟؟؟؟؟؟؟؟
دعواتنا للأزرق بالتوفيق والصدارة وعذرا على الإطالة
ونلتقي على منصات التتويج دائما ... أخوكم أبو أصيل.
للاسف يوجد في أخبار الصحف لهذا اليوم .....
كتب - فيصل المطرفي
علمت (الجزيرة) أن الإدارة الهلالية سلمت المدرب الألماني توماس دول خطابا سريا يوم الخميس الماضي الموافق 22 ديسمبر أوضحت فيه أنها ستنهي العلاقة معه بعد شهر من تاريخ الخطاب وأبلغته بالبحث عن فريق آخر، وجاءت الخطوة الهلالية وفقا لما نص عليه أحد بنود العقد بإمكانية فسخ العقد مع المدرب في شهر يناير على أن يتم إبلاغه مسبقا في مدة أقصاها تاريخ 22 ديسمبر، ووفقا للمصادر تأكدت رغبة الإدارة الزرقاء في فك ارتباطها بالجهاز الفني الحالي الفترة المقبلة.
إذا كانت الإدارة قد سلمت الخطاب السري الى المدرب
فماذا بقي لديه ليقدمه للقاء الكلاسيكو ؟؟؟؟؟؟
بصراحة هذا الخبر مخيف جدا لأنه كيف سيبدع المدرب
وهو قد تلقى رصاصة الرحمة ؟؟؟؟
إلا اذا كان سامي من سيتولى المهمة بالخفاء أو بالعلن ...
حقيقة نواجهها ولابد من الانتباه دول ماذا بقي لديه
ليفعله ... هل وعدوه بالفوز الثمين سيعطيه الفرصة في البقاء
أم أن الخطاب السري .....
سيكون القشة التي قصمت ظهر البعير ؟؟؟؟؟؟؟؟
دعواتنا للأزرق بالتوفيق والصدارة وعذرا على الإطالة
ونلتقي على منصات التتويج دائما ... أخوكم أبو أصيل.