أمة الله
22-10-2004, 10:41 PM
الحمدلله .. والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
غاليتي .. هناك ضمائر وقلوب غفلت كثيرا عن ذكر الله .. !!
نعم .. لأنها ضمائر وقلوب شغلت بالدنيا ومفاتنها ونسيت الآخرة ..
وأصبحت تفعل كل ما ترى باسم الموضة.. وهي حقيقة " التقليد الأعمى " فكان أن انقاد لها بعض المسلمات حتى وقعن في التبرج والاختلاط لأنهن خدعن بكلمات التحرر والحضارة والتقدم.
وللأسف نجح الكثير من أعداء الإسلام في تنفيذ خططهم التي تهدف إلى إبعاد المسلمين عن الإسلام
لذلك فهم يسلّطون الأضواء على المرأة لمحاربة الإسلام .. !!
والسبب في اختيارهم للمرأة دون الرجل لمعرفتهم التامة بأن في فساد المرأة في إفساد للمجتمع الإسلامي كله فهي مربية النشيء الذي سيكون عامل إفساد فيما بعد.. لذلك سلكوا هذا الطريق - طريق إفساد المرأة المسلمة - لمحاربة المسلمين وإبعادهم بشتى الطرق عن الدين الإسلامي.
أختاه .. حبيبتي ..
إنهم يريدون لنا التية والضلال والفساد .. !!
ويرغبون في الاستمتاع بجما وجهك .. وبنعومة صوتك..
وفي اللحظة التي تفقدين فيها تلك الخصال
يتركونك كسلعة رخيصة لم يعد يستفاد منها كالسابق.
غاليتي .. حبيبتي .. أختاه ..
هل ترضين بأن تعيشي على هامش الطريق ..؟؟؟؟
أو أن تكوني دمية يحركونها كما يشاؤون ..؟؟
هل ترضين أن تكوني مصدرا لتسلية الشباب وإضاعة أوقاتهم
لا وألف لا .. ارفضي ذلك كله.
أختاه .. حبيبتي ..
أما آن لنا الآن أن نفيق من هذا الوهم ..؟؟!!
أما آن لنا أن نعود إلى الحجاب
لأنه عز وشرف لنا ومحافظة علينا من أعين الأشرار وأطماع الطامعين وأهل سوء .. !!
وبهذا يا غاليتي نمتثل لأمر الله خالقنا
وخالق السماوات والأرض
ونظرة العقلاء للمرأة هي أن تكون مدرسة يتخرّج منها أجيال مؤمنة والشاعر يقول : الأم أستاذ الأساتذة الأولى شغلت مآثرهم مدى الآفاق
إذن يا غاليتي ..
لنصرخ معا في وجه كل من يقف ضد الحجاب ونقول له :
إننا لا نرضى أبدأ الذل والعار لأنفسنا
وقبل هذا نخاف عقاب الله.. ونحن المسلمات ..
لنا رسالة وهدف أعظم من أي أفكار هدّامة لا صحة لها.. والتزامنا بالحجاب سيكون إن شاء الله دعوة للإسلام
وسنمضي في طريق اختاره لنا المولى عز وجل
ونضيء شموعا في ظلام للتائهين والحائرين
لنصل معا إلى الجنة التي وعدنا الله سبحانه وتعالى بها.
وختاما يا غاليتي..
اللهم لا تجعلنا ممن استهوتهن الشياطين فشغلن بالدنيا عن الدين
أما بعد
غاليتي .. هناك ضمائر وقلوب غفلت كثيرا عن ذكر الله .. !!
نعم .. لأنها ضمائر وقلوب شغلت بالدنيا ومفاتنها ونسيت الآخرة ..
وأصبحت تفعل كل ما ترى باسم الموضة.. وهي حقيقة " التقليد الأعمى " فكان أن انقاد لها بعض المسلمات حتى وقعن في التبرج والاختلاط لأنهن خدعن بكلمات التحرر والحضارة والتقدم.
وللأسف نجح الكثير من أعداء الإسلام في تنفيذ خططهم التي تهدف إلى إبعاد المسلمين عن الإسلام
لذلك فهم يسلّطون الأضواء على المرأة لمحاربة الإسلام .. !!
والسبب في اختيارهم للمرأة دون الرجل لمعرفتهم التامة بأن في فساد المرأة في إفساد للمجتمع الإسلامي كله فهي مربية النشيء الذي سيكون عامل إفساد فيما بعد.. لذلك سلكوا هذا الطريق - طريق إفساد المرأة المسلمة - لمحاربة المسلمين وإبعادهم بشتى الطرق عن الدين الإسلامي.
أختاه .. حبيبتي ..
إنهم يريدون لنا التية والضلال والفساد .. !!
ويرغبون في الاستمتاع بجما وجهك .. وبنعومة صوتك..
وفي اللحظة التي تفقدين فيها تلك الخصال
يتركونك كسلعة رخيصة لم يعد يستفاد منها كالسابق.
غاليتي .. حبيبتي .. أختاه ..
هل ترضين بأن تعيشي على هامش الطريق ..؟؟؟؟
أو أن تكوني دمية يحركونها كما يشاؤون ..؟؟
هل ترضين أن تكوني مصدرا لتسلية الشباب وإضاعة أوقاتهم
لا وألف لا .. ارفضي ذلك كله.
أختاه .. حبيبتي ..
أما آن لنا الآن أن نفيق من هذا الوهم ..؟؟!!
أما آن لنا أن نعود إلى الحجاب
لأنه عز وشرف لنا ومحافظة علينا من أعين الأشرار وأطماع الطامعين وأهل سوء .. !!
وبهذا يا غاليتي نمتثل لأمر الله خالقنا
وخالق السماوات والأرض
ونظرة العقلاء للمرأة هي أن تكون مدرسة يتخرّج منها أجيال مؤمنة والشاعر يقول : الأم أستاذ الأساتذة الأولى شغلت مآثرهم مدى الآفاق
إذن يا غاليتي ..
لنصرخ معا في وجه كل من يقف ضد الحجاب ونقول له :
إننا لا نرضى أبدأ الذل والعار لأنفسنا
وقبل هذا نخاف عقاب الله.. ونحن المسلمات ..
لنا رسالة وهدف أعظم من أي أفكار هدّامة لا صحة لها.. والتزامنا بالحجاب سيكون إن شاء الله دعوة للإسلام
وسنمضي في طريق اختاره لنا المولى عز وجل
ونضيء شموعا في ظلام للتائهين والحائرين
لنصل معا إلى الجنة التي وعدنا الله سبحانه وتعالى بها.
وختاما يا غاليتي..
اللهم لا تجعلنا ممن استهوتهن الشياطين فشغلن بالدنيا عن الدين