أمل عبدالعزيز
25-03-2003, 07:40 AM
من منعطفات خطيرة للأزمة الحالية نتحدث :
أيها الأحبة هذه الأزمة ليست وليدة الساعة , بل هي خطة محبوكة ومدبرة , بأيدي صهيونية , وفبركة عراقية( صدامية) وإخراج عالمي , وضاربي الدفوف هم الخارجية ...
كيف ذاك:
حينما نستطرد تاريخ هؤلاء الحثالة والذين شدو الهِمَّة فى التسلط على علماء الأمة الربانين , فبدأو بسلخ الجلود منهم والقمع والتنكيل بهم ,
فهنا فقط اختلفوا فى الضحية ( الكبش) والذى من الممكن أن تعوض به جميع خسائرهم , برَّهم ( وليس فيهم برْ) وفاجرهم . فلم يجدوا سوى أكبر مخزون عالمى نفطي فى كل هذه البسيطة ...
هنا فقط بدأت قصة الإرهاب , وبدأ دجل كثير من أهل الكذب والنفاق ...
فذاك يعِد الضعفاء بالفرج , وأخر يعدهم بالتمكين والحصن الحصين , وثالثهم يقول أنا حامي حمي الأمة فقط أدنوا مني العِمَّة ...
ومن هو المتضرر الرئيسي فى ذلك؟
هم الضعفاء السُذج , من المتردين , والسفهاء والجاهلين , من تربوا فى أكناف صوفية مذمومة , وقبورية مهزومة , وشيعية مقموعة , وصهيونية ملعونة ...
فحينما تتحد الأماني فقط يبدأ تفصيل دقيق , دونما أدنى تحقيق , للوصول للغاية , حتى تكون هناك نهاية ......
يموت من يموت , يعيش من يعيش فأهم ُ شيء :
الدجال تصدُق نبوءته...
الخارجي تُدرجُ بدعته ...
القبوري يجد من يقف معه ...
والمؤمن الحقيقي لاتجفُ دمعته ...
ومن هنا أنطلقت الصافرة , فأخذت ترعد وتزبد , فذاك المارق الكاذب يرعد ويزبد , ويكذب ويُكفِّر , وصاحبه بجواره يُحملق بعينيه , كأنه صقر وهو لايعدو عن كونِه غراب ممرغ’’ أنفُه فى التراب ,,,,
وتبدأ نقطة الصفر ,,,,,,,,
فتتحطم الأبراج ...
وترفع الكؤوس لأولئك الكفرة فقد جاءهم الإفراج...
فأزمتهم المالية ستنفك ... وحزنهم الأبدي سيهلك ...
وانطلقوا لايرقبون فى مسلمٍ إلا ولاذمة , فهذا يُقتل , وذاك يؤسر , ولم تتقطع الأفئدة إلا على أولئك العُزًَّل ....
هُم من أوقعوا أنفسهم فى الشِراك ولكن هل ينفع ندم؟ أم تجدي عنهم صرخة ألم؟ لا وكلا فقد وعدهم ذالك الدجال بالجنة وكأنه
يصدق مقولة من هو على شاكلته حينما أعطى أناس صكوك الغفران 00
وهو والله الثعبان والذى يلِجُ فى جُحرِه حينما يحمى الوطيس..
ويخرج منه حينما يصبح من حوله رماداً بل قل معي فطيس :(...
ولكن لاااا فالأمرُ قد أختلط , واليهودي لازال قلبه يختبِط , يريد المزيد...
فشعبه الفريد , قد أكتشف أن العِقد الفريد الذى أعطوه ليس سوى مزور لاقيمة له ,,,
فهم يريدون الأكثر فأين يجدونه؟
هنااااك عند رقاب المساكين , عند من نصف الشعب فيه معوقين ,, والأخر مثبطين ...
فالتف القوم وبدأُ فى التفكير ,
كيف الوصول لقلب ذالك الحقير؟
كيف نتمكن من أن نجيد له أفضل تدمير ...
فبدأت الحكاية , ونسجوا النكاية , بشعبٍ قد أضرمت النار فى يابسه قبل خضرائه ولم يبق سوى فتات تحت أديم سمائه ..
أما ماكان تحت أشجارِه من جذور فلن يستطيع قطف ثمرتها سوى ذلك الشعب اليهودي ...
وهنا تبدأ الحرب ,,, ويأكل الضعفاء فيها أقسى أنواع الضرب ..
وتدير دفتها فئامُُ’ من الناس هم أشدُ عداوةً لنا من الصِرْب ....
فالتطهير عرقي , والمصاب عراقي ,,,, والمنهوب كنز’’ إسلامي ..
فعلى من تفعلوا هذه الأضحوكة؟ هل عرفتم أيها الأحبة تلك هي الحكاية
بل قولوا معى النكاية .........
فليبكِ معي من لم يستسيغ بُكاية .........
حقوق الطبع محفوظة , فلاتسول لكم أنفسكم نقل هذه الحكاية , فهي نكاية’’ بالمسلمين أيما نكاية ,,,
أختكم الرهيبة من أرضِ الأسى فهل لديكم غيرها حكاية؟****************!!!
أيها الأحبة هذه الأزمة ليست وليدة الساعة , بل هي خطة محبوكة ومدبرة , بأيدي صهيونية , وفبركة عراقية( صدامية) وإخراج عالمي , وضاربي الدفوف هم الخارجية ...
كيف ذاك:
حينما نستطرد تاريخ هؤلاء الحثالة والذين شدو الهِمَّة فى التسلط على علماء الأمة الربانين , فبدأو بسلخ الجلود منهم والقمع والتنكيل بهم ,
فهنا فقط اختلفوا فى الضحية ( الكبش) والذى من الممكن أن تعوض به جميع خسائرهم , برَّهم ( وليس فيهم برْ) وفاجرهم . فلم يجدوا سوى أكبر مخزون عالمى نفطي فى كل هذه البسيطة ...
هنا فقط بدأت قصة الإرهاب , وبدأ دجل كثير من أهل الكذب والنفاق ...
فذاك يعِد الضعفاء بالفرج , وأخر يعدهم بالتمكين والحصن الحصين , وثالثهم يقول أنا حامي حمي الأمة فقط أدنوا مني العِمَّة ...
ومن هو المتضرر الرئيسي فى ذلك؟
هم الضعفاء السُذج , من المتردين , والسفهاء والجاهلين , من تربوا فى أكناف صوفية مذمومة , وقبورية مهزومة , وشيعية مقموعة , وصهيونية ملعونة ...
فحينما تتحد الأماني فقط يبدأ تفصيل دقيق , دونما أدنى تحقيق , للوصول للغاية , حتى تكون هناك نهاية ......
يموت من يموت , يعيش من يعيش فأهم ُ شيء :
الدجال تصدُق نبوءته...
الخارجي تُدرجُ بدعته ...
القبوري يجد من يقف معه ...
والمؤمن الحقيقي لاتجفُ دمعته ...
ومن هنا أنطلقت الصافرة , فأخذت ترعد وتزبد , فذاك المارق الكاذب يرعد ويزبد , ويكذب ويُكفِّر , وصاحبه بجواره يُحملق بعينيه , كأنه صقر وهو لايعدو عن كونِه غراب ممرغ’’ أنفُه فى التراب ,,,,
وتبدأ نقطة الصفر ,,,,,,,,
فتتحطم الأبراج ...
وترفع الكؤوس لأولئك الكفرة فقد جاءهم الإفراج...
فأزمتهم المالية ستنفك ... وحزنهم الأبدي سيهلك ...
وانطلقوا لايرقبون فى مسلمٍ إلا ولاذمة , فهذا يُقتل , وذاك يؤسر , ولم تتقطع الأفئدة إلا على أولئك العُزًَّل ....
هُم من أوقعوا أنفسهم فى الشِراك ولكن هل ينفع ندم؟ أم تجدي عنهم صرخة ألم؟ لا وكلا فقد وعدهم ذالك الدجال بالجنة وكأنه
يصدق مقولة من هو على شاكلته حينما أعطى أناس صكوك الغفران 00
وهو والله الثعبان والذى يلِجُ فى جُحرِه حينما يحمى الوطيس..
ويخرج منه حينما يصبح من حوله رماداً بل قل معي فطيس :(...
ولكن لاااا فالأمرُ قد أختلط , واليهودي لازال قلبه يختبِط , يريد المزيد...
فشعبه الفريد , قد أكتشف أن العِقد الفريد الذى أعطوه ليس سوى مزور لاقيمة له ,,,
فهم يريدون الأكثر فأين يجدونه؟
هنااااك عند رقاب المساكين , عند من نصف الشعب فيه معوقين ,, والأخر مثبطين ...
فالتف القوم وبدأُ فى التفكير ,
كيف الوصول لقلب ذالك الحقير؟
كيف نتمكن من أن نجيد له أفضل تدمير ...
فبدأت الحكاية , ونسجوا النكاية , بشعبٍ قد أضرمت النار فى يابسه قبل خضرائه ولم يبق سوى فتات تحت أديم سمائه ..
أما ماكان تحت أشجارِه من جذور فلن يستطيع قطف ثمرتها سوى ذلك الشعب اليهودي ...
وهنا تبدأ الحرب ,,, ويأكل الضعفاء فيها أقسى أنواع الضرب ..
وتدير دفتها فئامُُ’ من الناس هم أشدُ عداوةً لنا من الصِرْب ....
فالتطهير عرقي , والمصاب عراقي ,,,, والمنهوب كنز’’ إسلامي ..
فعلى من تفعلوا هذه الأضحوكة؟ هل عرفتم أيها الأحبة تلك هي الحكاية
بل قولوا معى النكاية .........
فليبكِ معي من لم يستسيغ بُكاية .........
حقوق الطبع محفوظة , فلاتسول لكم أنفسكم نقل هذه الحكاية , فهي نكاية’’ بالمسلمين أيما نكاية ,,,
أختكم الرهيبة من أرضِ الأسى فهل لديكم غيرها حكاية؟****************!!!