رحمةالله
29-11-2011, 11:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جهاز لتنقية الهواء من تصميم طالبة في ثانوية عسير
---------------------------
http://www.alwatan.com.sa/news/images/newsimages/2971/1711.MIS.P34.N552.jpg
صممت الطالبة في المدرسة الثانوية الأولى في أبها آثار محمد عبد الله آل زياد جهازا لتنقية الهواء، وشاركت به في معرض "موهبة" للعلوم والهندسة التابع لمؤسسة الملك عبد العزيز بالمنطقة الشرقية.
تقول آثار إنها بدأت هواية التصميم في المرحلة الابتدائية ، حيث اكتشفت موهبتها، وبدعم الأسرة استمرت في هذا المجال، وحصلت على العديد من الدورات التي ساعدتها في صقل هوايتها.
وتضيف "بدأت في عالم الاختراعات منذ أن كان عمري تقريبا 11 سنة. ساعدني في ذلك أفراد عائلتي، واستمريت حتى وصلت حاليا إلى الصف الأول الثانوي" مشيرة إلى أن أهلها قاموا بتشجيعها على الاطلاع المستمر حول هذا الأمر للتطوير من موهبتها، وقاموا بتوفير "معمل منزلـي" لها، وتوفير الأدوات التي تحتاجها.
وعن التصميمات التي قامت بتنفيذها قالت آثار "قمت بتنفيذ ثلاثة تصاميم، آخرها جهاز يستخدم لخدمة زوار بيت الله الحرام بمكة، تعتمد فكرته على شفط الهواء وتنقيته وبث مواد قاتله للبكتيريا المتنقلة بالهواء المسببة للأمراض، والفكرة الأخرى عبارة عن جهاز يكون داخل الحرم يعقم ويشفط الهواء عن طريق مواسير ويتكون الجهاز من مراوح تشفط الهواء غير النقي، وتوجد مادة كيميائية تقوم بقتل الجراثيم ثم يخرج الهواء من الجهاز نقيا"، مشيرة إلى أن الجهاز تم عرضة بمعرض "موهبة" للعلوم والهندسة التابع لمؤسسة الملك عبد العزيز بالمنطقة الشرقية، وتم تقديمه لمدينة الملك عبد العزيز للحصول على براءة اختراع.
وقالت آثار إنها حصلت على شهادات وجوائز في مجال التفوق العلمي وفي مجال موهبتها واختراعاتها، كما أنها كانت في جميع مراحلها الدراسية متميزة، وتحصل على لقب الطالبة الموهوبة والمثالية.
وبينت الخطوات التي تتبعها حينما تطرأ عليها فكرة علمية فقالت "أبدأ أولا بكتابة الفكرة ثم بلورتها حتى أتوصل لصورة مبدئية عن العمل. ثم أبدأ برسم العمل وتخيله بجميع أبعاده. عندها أقوم بالبدء في تنفيذ العمل، وبعد التنفيذ أقوم بتجربته وعرضه على العائلة. ثم أضيف لمسات أخيرة على المظهر الخارجي لتقديمه بشكل جميل".
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جهاز لتنقية الهواء من تصميم طالبة في ثانوية عسير
---------------------------
http://www.alwatan.com.sa/news/images/newsimages/2971/1711.MIS.P34.N552.jpg
صممت الطالبة في المدرسة الثانوية الأولى في أبها آثار محمد عبد الله آل زياد جهازا لتنقية الهواء، وشاركت به في معرض "موهبة" للعلوم والهندسة التابع لمؤسسة الملك عبد العزيز بالمنطقة الشرقية.
تقول آثار إنها بدأت هواية التصميم في المرحلة الابتدائية ، حيث اكتشفت موهبتها، وبدعم الأسرة استمرت في هذا المجال، وحصلت على العديد من الدورات التي ساعدتها في صقل هوايتها.
وتضيف "بدأت في عالم الاختراعات منذ أن كان عمري تقريبا 11 سنة. ساعدني في ذلك أفراد عائلتي، واستمريت حتى وصلت حاليا إلى الصف الأول الثانوي" مشيرة إلى أن أهلها قاموا بتشجيعها على الاطلاع المستمر حول هذا الأمر للتطوير من موهبتها، وقاموا بتوفير "معمل منزلـي" لها، وتوفير الأدوات التي تحتاجها.
وعن التصميمات التي قامت بتنفيذها قالت آثار "قمت بتنفيذ ثلاثة تصاميم، آخرها جهاز يستخدم لخدمة زوار بيت الله الحرام بمكة، تعتمد فكرته على شفط الهواء وتنقيته وبث مواد قاتله للبكتيريا المتنقلة بالهواء المسببة للأمراض، والفكرة الأخرى عبارة عن جهاز يكون داخل الحرم يعقم ويشفط الهواء عن طريق مواسير ويتكون الجهاز من مراوح تشفط الهواء غير النقي، وتوجد مادة كيميائية تقوم بقتل الجراثيم ثم يخرج الهواء من الجهاز نقيا"، مشيرة إلى أن الجهاز تم عرضة بمعرض "موهبة" للعلوم والهندسة التابع لمؤسسة الملك عبد العزيز بالمنطقة الشرقية، وتم تقديمه لمدينة الملك عبد العزيز للحصول على براءة اختراع.
وقالت آثار إنها حصلت على شهادات وجوائز في مجال التفوق العلمي وفي مجال موهبتها واختراعاتها، كما أنها كانت في جميع مراحلها الدراسية متميزة، وتحصل على لقب الطالبة الموهوبة والمثالية.
وبينت الخطوات التي تتبعها حينما تطرأ عليها فكرة علمية فقالت "أبدأ أولا بكتابة الفكرة ثم بلورتها حتى أتوصل لصورة مبدئية عن العمل. ثم أبدأ برسم العمل وتخيله بجميع أبعاده. عندها أقوم بالبدء في تنفيذ العمل، وبعد التنفيذ أقوم بتجربته وعرضه على العائلة. ثم أضيف لمسات أخيرة على المظهر الخارجي لتقديمه بشكل جميل".