هتان المطر
16-11-2011, 01:46 AM
طالبات يعرضن 47 حلاً للغبار بينها رشاشات ومراوح بالشوارع
ياسمين يوسف - الدمام
عرضت الطالبات الموهوبات خلال 6 أسابيع 47 مشروعًا لمواجهة موجات الغبار في ختام فعاليات الملتقى الإثرائي الصيفي والذي أطلقته إدارة الموهوبات بإدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية. وقالت مديرة المركز الإثرائي الصيفي بالدمام ندى الخميس: إن «العجاج» كان محور الدراسة والمشاريع لهذا العام نظرًا للأجواء المتقلبة التي تعصف بالمنطقة الشرقية وعدم وجود حل للغبارالذي يؤثر على الصحة والبيئة واجتهدت الطالبات في تقديم الحلول ومن أبرز المشاريع المعروضة إحاطة المدن أوالأحياء بأسوار لحمياتها من الغبار وإقامة مراوح كبيرة تعمل على شفط الغبار وتوجيهه إلى مخازن عن طريق أنابيب متصلة بها واستخدام كميات الرمال في بعض الصناعات كالزجاج، وابتكرت إحدى الطالبات جهاز يتم تركيبه في الأماكن العامة للمصابين بالربو لقياس درجته. واقترحت أخرى في مشروعها وجود إشارة رابعة عبر إشارة المرور تفيد برسالة للمواطنين عن حالة الغبار وأن يكون لونها «أزرق» ، فيما طالبت طالبتان بضرورة تواجد كمامات تحتوي في داخلها على أعشاب طبيعية تسهل على المريض الاستنشاق والتنفس بطرق بديلة وسريعة، وطورت إحدى الطالبات جهاز البخار اليدوي بإضافة زر ينبئ بمدة انتهاء العلاج، وابتكرت الطالبة عبير اليابس الرشاش الحساس لكشف الغبار وترطيب الأجواء.
ياسمين يوسف - الدمام
عرضت الطالبات الموهوبات خلال 6 أسابيع 47 مشروعًا لمواجهة موجات الغبار في ختام فعاليات الملتقى الإثرائي الصيفي والذي أطلقته إدارة الموهوبات بإدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية. وقالت مديرة المركز الإثرائي الصيفي بالدمام ندى الخميس: إن «العجاج» كان محور الدراسة والمشاريع لهذا العام نظرًا للأجواء المتقلبة التي تعصف بالمنطقة الشرقية وعدم وجود حل للغبارالذي يؤثر على الصحة والبيئة واجتهدت الطالبات في تقديم الحلول ومن أبرز المشاريع المعروضة إحاطة المدن أوالأحياء بأسوار لحمياتها من الغبار وإقامة مراوح كبيرة تعمل على شفط الغبار وتوجيهه إلى مخازن عن طريق أنابيب متصلة بها واستخدام كميات الرمال في بعض الصناعات كالزجاج، وابتكرت إحدى الطالبات جهاز يتم تركيبه في الأماكن العامة للمصابين بالربو لقياس درجته. واقترحت أخرى في مشروعها وجود إشارة رابعة عبر إشارة المرور تفيد برسالة للمواطنين عن حالة الغبار وأن يكون لونها «أزرق» ، فيما طالبت طالبتان بضرورة تواجد كمامات تحتوي في داخلها على أعشاب طبيعية تسهل على المريض الاستنشاق والتنفس بطرق بديلة وسريعة، وطورت إحدى الطالبات جهاز البخار اليدوي بإضافة زر ينبئ بمدة انتهاء العلاج، وابتكرت الطالبة عبير اليابس الرشاش الحساس لكشف الغبار وترطيب الأجواء.