المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "شكراً لساعي البريد" رسالة ثوار 25 يناير_ شعر : احمد فاروق



ابن حلال مصفي
23-10-2011, 08:22 AM
الجواب الأول



عزيزي الفرس/ ... خليك ف اسطبلك






لتحترس



يا أيها الفرس



لا تزعج الراكب



و لتمعن الخرس





و ياللي فارد قلوعك



إوعى الهوا ياكلك



بإيه تفيدك دموعك



لو يوم باعوك أهلك



خليك معرس يا واد



تنام و تصحى بمعاد



ما تجيبش سيرة الفساد



ينعل أبو شكلك




لا تنتظر أكثر



في حضرةالعسكر



لهم الغنائم و السبايا



و لنا...



قطعة سكر





خليك ف اسطبلك



خليك



طب مين غير صاحبك ... يأويك ؟!



بتطاطي قصاده لما يجيك



و تشمشم على بطن أديه



ح يخلي نهارك لياليك



و ح يركب و ح ينغز فيك



و ح يرفع رايته على أمانيك



و كمان ح يدلدل رجليه





بتسيبه يدلدل؟؟



طب ليه؟؟!!!



:ما أساساً هو اللي قانيك



خد منك مجدك



إبن الإيه ...!



ما هو حط صباعه ف عنيك







الجواب الثاني



عزيزي الدفعة/ ... إحمي ضهري






يا عسكري يا ابو بندقية



إنت مني



إنت ليا



إنت إبني و نور عينيا



دفي حضني



حس بيا



إنت ابويا



و انت اخويا



و انت عمي



و انت خالي



إنت رمز للبطولة اللي ف خيالي



فبلاش تعاملني بجفا



والاقيك بتبعد



أنا قلبي لسة فيه دفا



خايف لا يبرد



و ان قالولك إني مجرم



ولا خاين



او عميلما بقولش إنك تنسى واجبك



و لا تظلم



قول لهم: هاتوا الدليل



يا آخي طب إعمل كرامة



للي جابتنا تعب



للي ربتنا أدب



ربتنا أمك ع الوفا



ما اقدرش ارفع عيني فيك



و دة مش نفاق و لا فلسفة



انا مش بحس بالأمان



غير بين إيديك





انا لما بحتاج لك



بحس انك سند



بيشد ضهري و يعدله



و الأخ لما يحب اخوه



بكون سند



مش يقتله!



الأخ ... لما يحب اخوه



بيكون مدد



بيكمله

شكراً لساعي البريد!!!





ابن حلال مصفي :
احمد فاروق












http://www.youtube.com/watch?v=v68_4gJ0xxY




‫احمد فاروق "شاعر" | Facebook‬ (http://www.facebook.com/pages/%D8%A7%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%82-%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1/287047871314663)

أبوعبدالرحمن
25-10-2011, 08:13 AM
الشاعر احمد فاروق

اهلا بك وبقلمك في غرابيل

وننتظر ان تمتعنا بجديدك

تحيتي لك

ابن حلال مصفي
25-10-2011, 08:42 AM
شكراً أ/



أبوعبدالرحمن

شكراً جزيلاً على سرعة الإستجابة

و التي إن دلت على شيء فإنما تدل على عظيم الإهتمام و شدة النظام


شكراً