دفا المشاعر
03-09-2011, 12:59 AM
صباحكم / مساؤكم عيــد وأفراااح وابتسامات
سنأخذ جولة رمضانية بكلمات أتمنى أن تجد لها صدى في قلوبكم ، وجولة مشاعر هي عيدية أحبتي هنا ..,
http://1.bp.blogspot.com/_O0gJptiS2lE/SOdoRcjKMVI/AAAAAAAAAE0/WGX7KE_3Et4/s400/%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%A7+%D8%B4%D9%87%D8%B1+ %D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%B1.JPG
رحل رمضان مودعاً ونحن نبكي على فراقه ، وحاولنا أن نمسك أطراف ثيابه ليبقى حاضناً لمعاني الرحمة بين البشرية المسلمة ، يلم تفرق استند على التلاهي في متاع ومتطلبات الدنيا الفانية ـ
رمضان
بدايته حرف راء شامخ لا ينكسر مع مرور الوقت ، وحروف مضيئة تضيء عتمة المعاني الحقيقية ، ويتجدد كل عام ضيفاً مكرماً
في منازل أرواح المؤمنين ، ويخلد في قلوب محبيه فقط ـ برحيله تلتوي الحروف انكساراً ، ويحل الظلام وتبقى شمعة واحدة هي شمعة انتظار لحين قدومه مرة أخرى ..
رمضان
يجمع بين الغني والفقير والجائع والمكتفي والصغير والكبير تحت ظل التماسك والتلاحم ، وبرحيله يصيبنا الشتات والبعثرة والتقيد في سجن الهموم ، معه تطير الهموم وتنفجر الغموم ، وتنتحر الأحزان ، وتنطلق السعادة المحبوسة في الصدور ..
ر م ض ا ن
ر : راااااحة تامّة بلا نقصان
م : مودة نابعة من روح وكيان
ض : ضغينة منزوعة من قلب انسان
أ : أعمال وطاعات تثقل الحسنات في الميزان
ن : نور وهّاج وعظيم لا يحير أكبر سلطان
رحل رمضان وأقبل العيد
عيد الفطر باسماً ، ولكن يحمل بداخله خوفاً مختبئاً ، يخاف أن تُطرح السيئات فيختل الميزان ، وتكثر الهموم بالمعاصي والخطايا وترحل الحسنات ، فيغرق المسلم سابحاً بين وحل المعاصي ، ولكن هناك سفينة تحفظه في كل حين هي سفينة الاستغفار ، ليصل إلى بر الأمان والسعادة ، أتى العيد برسالة حب وشوق ودعوة أمل بألا تتبدل الثواني السابقة المباركة إلى ثواني فتن وضلال ، وساعات الاعتكاف المتسابقة إلى ساعات فسق وفساد تخفي جمال وضوء الهلال ، وتقول : يحتاج المسلم إلى رحمة خالق السموات والأرض والخوف من عقابه فأرجو عندما يكون الانسان في أحضاني ( العيد ) أن يكون مستقيماً طائعاً لربه صفحاته بيضاء ، وليست بالآثام سوداء ..
http://files.fatakat.com/signaturepics/sigpic296080_21.gif
عيد فطر سعيد
/
،
،
ع : عيد حقيقي بطاعة المولى في الجهر والخفاء
ي : ينادي فرحة الروح ويتمنى دوام النقاء
د : دلة قهوة بطعم عيد وحلاوة في الصباح و المساء
ف : فطور عيد شهي باجتماع الأقارب وتلاحم يعم الأرجاء
ط : طهر أرواح بلا قناع أو رياء
ر : راء مشترك بين رمضان وعيد الفطر هما الدواء بلا داء
س : سعادة عظيمة للتقي ، وتعاسة كبيرة للعاصي وصاحب الأهواء
ع : عين تغض البصر عن الحرام فتكون من السعداء
ي : يجمع بين جميع الألوان والأجناس والطبقات فقراء وأثرياء
د : دواء الضغينة ابتسامة العيد ، ورضا الرحمن علاج كل داء
عيدكم سعيد ، وعمركم مديد بطاعة الرحمن ..,
بقلم محبتكم / دفا المشاعر
http://www.nasimallil.com/vb/imgcache/14432.imgcache.gif
سنأخذ جولة رمضانية بكلمات أتمنى أن تجد لها صدى في قلوبكم ، وجولة مشاعر هي عيدية أحبتي هنا ..,
http://1.bp.blogspot.com/_O0gJptiS2lE/SOdoRcjKMVI/AAAAAAAAAE0/WGX7KE_3Et4/s400/%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%A7+%D8%B4%D9%87%D8%B1+ %D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%B1.JPG
رحل رمضان مودعاً ونحن نبكي على فراقه ، وحاولنا أن نمسك أطراف ثيابه ليبقى حاضناً لمعاني الرحمة بين البشرية المسلمة ، يلم تفرق استند على التلاهي في متاع ومتطلبات الدنيا الفانية ـ
رمضان
بدايته حرف راء شامخ لا ينكسر مع مرور الوقت ، وحروف مضيئة تضيء عتمة المعاني الحقيقية ، ويتجدد كل عام ضيفاً مكرماً
في منازل أرواح المؤمنين ، ويخلد في قلوب محبيه فقط ـ برحيله تلتوي الحروف انكساراً ، ويحل الظلام وتبقى شمعة واحدة هي شمعة انتظار لحين قدومه مرة أخرى ..
رمضان
يجمع بين الغني والفقير والجائع والمكتفي والصغير والكبير تحت ظل التماسك والتلاحم ، وبرحيله يصيبنا الشتات والبعثرة والتقيد في سجن الهموم ، معه تطير الهموم وتنفجر الغموم ، وتنتحر الأحزان ، وتنطلق السعادة المحبوسة في الصدور ..
ر م ض ا ن
ر : راااااحة تامّة بلا نقصان
م : مودة نابعة من روح وكيان
ض : ضغينة منزوعة من قلب انسان
أ : أعمال وطاعات تثقل الحسنات في الميزان
ن : نور وهّاج وعظيم لا يحير أكبر سلطان
رحل رمضان وأقبل العيد
عيد الفطر باسماً ، ولكن يحمل بداخله خوفاً مختبئاً ، يخاف أن تُطرح السيئات فيختل الميزان ، وتكثر الهموم بالمعاصي والخطايا وترحل الحسنات ، فيغرق المسلم سابحاً بين وحل المعاصي ، ولكن هناك سفينة تحفظه في كل حين هي سفينة الاستغفار ، ليصل إلى بر الأمان والسعادة ، أتى العيد برسالة حب وشوق ودعوة أمل بألا تتبدل الثواني السابقة المباركة إلى ثواني فتن وضلال ، وساعات الاعتكاف المتسابقة إلى ساعات فسق وفساد تخفي جمال وضوء الهلال ، وتقول : يحتاج المسلم إلى رحمة خالق السموات والأرض والخوف من عقابه فأرجو عندما يكون الانسان في أحضاني ( العيد ) أن يكون مستقيماً طائعاً لربه صفحاته بيضاء ، وليست بالآثام سوداء ..
http://files.fatakat.com/signaturepics/sigpic296080_21.gif
عيد فطر سعيد
/
،
،
ع : عيد حقيقي بطاعة المولى في الجهر والخفاء
ي : ينادي فرحة الروح ويتمنى دوام النقاء
د : دلة قهوة بطعم عيد وحلاوة في الصباح و المساء
ف : فطور عيد شهي باجتماع الأقارب وتلاحم يعم الأرجاء
ط : طهر أرواح بلا قناع أو رياء
ر : راء مشترك بين رمضان وعيد الفطر هما الدواء بلا داء
س : سعادة عظيمة للتقي ، وتعاسة كبيرة للعاصي وصاحب الأهواء
ع : عين تغض البصر عن الحرام فتكون من السعداء
ي : يجمع بين جميع الألوان والأجناس والطبقات فقراء وأثرياء
د : دواء الضغينة ابتسامة العيد ، ورضا الرحمن علاج كل داء
عيدكم سعيد ، وعمركم مديد بطاعة الرحمن ..,
بقلم محبتكم / دفا المشاعر
http://www.nasimallil.com/vb/imgcache/14432.imgcache.gif