erty
12-09-2004, 11:51 AM
http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2004/05/23/1745001.jpg
مخنث يرقص في إحدى حفلات الزفاف في مدينة لاهور .
نادى عدد من المختصين الباكستانيين إلى وضع حد لظاهرة "المخنثين" في بلادهم، وحذرت الاخصائية الاجتماعية الدكتورة فرزانه باري إلى من استمرار نسيان "عالم المخنثين" في الحياة الاجتماعية بباكستان، وايجاد الحلول لانتشالهم من عالمهم المنسي.
من ناحيته نبه الشيخ سيف الدين (عالم الدين الباكستاني) إلى أن للمخنثين كامل الحقوق في المجتمع الاسلامي، وعليهم كل الواجبات, فالمخنث (بالمفهوم الشرعي) يُغسل ويُصلى عليه ويُدفن في مقابر المسلمين.
وأكدت البروفيسورة شاهينا آصف (أخصائية في علم الأجناس) أن المخنث يمكن التعرف عليه من خلال صفاته وبواسطة عدة معطيات كالكروموسومات وما تحدده الجينات, بمعنى هل هي ذكرية أم أنثوية؟ أما العامل الثاني فهو العامل الذي يتعلق بالأعضاء التناسلية وشكلها.
لكن الشيخ سيف الدين حذر من فئة المخنثين "المتشبهين بالنساء" فهم ملعونين في الإسلام ، يتاجرون بأجسادهم وبأسلوب لا أخلاقي من أجل المال كما يقول.
لكن أحد المخنثين برر ذلك بقوله " هكذا نحن منذ ولادتنا لا نعرف سوى الرقص في الأفراح" .
وحسب مشاهدات الزميل أحمد مطر فإن العمل الرئيسي الذي يمارسه المخنثون يتلخص في أنهم يسعون طيلة ساعات النهار لبذل كل جهد ممكن للتشبّه بالنساء.
ويقول أحدهم "جذورنا بالأساس أنثوية أو هكذا نحس, ودائماً نشعر وكأننا إناث ولسنا ذكوراً".
وتؤكد الاخصائية الاجتماعية فرزانة باري أن "هناك بالفعل من يستغل أو بالأحرى يستخدم المخنثين لتجارة الدعارة".
لعنة الله عليهم .
مخنث يرقص في إحدى حفلات الزفاف في مدينة لاهور .
نادى عدد من المختصين الباكستانيين إلى وضع حد لظاهرة "المخنثين" في بلادهم، وحذرت الاخصائية الاجتماعية الدكتورة فرزانه باري إلى من استمرار نسيان "عالم المخنثين" في الحياة الاجتماعية بباكستان، وايجاد الحلول لانتشالهم من عالمهم المنسي.
من ناحيته نبه الشيخ سيف الدين (عالم الدين الباكستاني) إلى أن للمخنثين كامل الحقوق في المجتمع الاسلامي، وعليهم كل الواجبات, فالمخنث (بالمفهوم الشرعي) يُغسل ويُصلى عليه ويُدفن في مقابر المسلمين.
وأكدت البروفيسورة شاهينا آصف (أخصائية في علم الأجناس) أن المخنث يمكن التعرف عليه من خلال صفاته وبواسطة عدة معطيات كالكروموسومات وما تحدده الجينات, بمعنى هل هي ذكرية أم أنثوية؟ أما العامل الثاني فهو العامل الذي يتعلق بالأعضاء التناسلية وشكلها.
لكن الشيخ سيف الدين حذر من فئة المخنثين "المتشبهين بالنساء" فهم ملعونين في الإسلام ، يتاجرون بأجسادهم وبأسلوب لا أخلاقي من أجل المال كما يقول.
لكن أحد المخنثين برر ذلك بقوله " هكذا نحن منذ ولادتنا لا نعرف سوى الرقص في الأفراح" .
وحسب مشاهدات الزميل أحمد مطر فإن العمل الرئيسي الذي يمارسه المخنثون يتلخص في أنهم يسعون طيلة ساعات النهار لبذل كل جهد ممكن للتشبّه بالنساء.
ويقول أحدهم "جذورنا بالأساس أنثوية أو هكذا نحس, ودائماً نشعر وكأننا إناث ولسنا ذكوراً".
وتؤكد الاخصائية الاجتماعية فرزانة باري أن "هناك بالفعل من يستغل أو بالأحرى يستخدم المخنثين لتجارة الدعارة".
لعنة الله عليهم .