مُذهِلــــة
04-09-2004, 05:53 AM
توفيت قبل 4 أيام الفتاة المغربية التي وقعت ضحية اغتصاب جماعي لعشرين منحرفا
تناوبوا على اغتصابها بأشكال مختلفة طيلة تسع ساعات في غابة توجد في أطراف مدينة
أكادير (جنوب البلاد) بعد أن اختطفوها بعد خروجها من مركز تجاري.
وكانت الضحية التي تعرضت للضرب أيضا أدلت بتصريح للقناة التلفزيونية الثانية عبرت فيه
عن تخوفها من المستقبل ومدى قدرتها على مواجهة المجتمع بعد ما أسمته بالفضيحة.
وكان 17 شخصا من أصل 20 آخرين مثلوا أمام قاضي التحقيق بتهمة اغتصاب امراة (36
عاما) فيما يجري البحث عن الثلاثة الآخرين.
و قالت الضحية المعتدى عليها في معرض التحقيق الأولي الذي أجري لها من طرف الشرطة،
إن أحد الأشخاص استوقفها في أحد الشوارع الرئيسية للمدينة، لتفاجأ باثنين آخرين
يحملانها وينقلانها في سيارة إلى غابة في أطراف المدينة.
وأضافت أن 20 شخصا من المنحرفين تناوبوا على اغتصابها بشكل بشع بأشكال مختلفة،
إذ ظلت تتعرض للاغتصاب من السادسة مساء حتى الثالثة من صباح اليوم التالي.
و قال الضحية التي وصلت إلى بيتها ذاك الصباح بثياب ممزقة بالكامل، و بعض الكدمات
على أنحاء من جسمها نتيجة العنف الذي مورس عليها إنها ظلت تصرخ وتستنجد دون أن
ينتبه سكان المنطقة إلى صراخها.
وحاولت بعض الجمعيات المهتمة بقضايا المرأة والطفولة تقديم مساعدات في مجال الطب
النفسي و التأهيلي بجلسات علاجية لمساعدة المرأة المغتصبة على مواجهة الوضع النفسي
المتأزم الذي عاشته نتيجة ما تعرضت له.
اللهم اشفي اهل العقول المريضه
مع التحيه
تناوبوا على اغتصابها بأشكال مختلفة طيلة تسع ساعات في غابة توجد في أطراف مدينة
أكادير (جنوب البلاد) بعد أن اختطفوها بعد خروجها من مركز تجاري.
وكانت الضحية التي تعرضت للضرب أيضا أدلت بتصريح للقناة التلفزيونية الثانية عبرت فيه
عن تخوفها من المستقبل ومدى قدرتها على مواجهة المجتمع بعد ما أسمته بالفضيحة.
وكان 17 شخصا من أصل 20 آخرين مثلوا أمام قاضي التحقيق بتهمة اغتصاب امراة (36
عاما) فيما يجري البحث عن الثلاثة الآخرين.
و قالت الضحية المعتدى عليها في معرض التحقيق الأولي الذي أجري لها من طرف الشرطة،
إن أحد الأشخاص استوقفها في أحد الشوارع الرئيسية للمدينة، لتفاجأ باثنين آخرين
يحملانها وينقلانها في سيارة إلى غابة في أطراف المدينة.
وأضافت أن 20 شخصا من المنحرفين تناوبوا على اغتصابها بشكل بشع بأشكال مختلفة،
إذ ظلت تتعرض للاغتصاب من السادسة مساء حتى الثالثة من صباح اليوم التالي.
و قال الضحية التي وصلت إلى بيتها ذاك الصباح بثياب ممزقة بالكامل، و بعض الكدمات
على أنحاء من جسمها نتيجة العنف الذي مورس عليها إنها ظلت تصرخ وتستنجد دون أن
ينتبه سكان المنطقة إلى صراخها.
وحاولت بعض الجمعيات المهتمة بقضايا المرأة والطفولة تقديم مساعدات في مجال الطب
النفسي و التأهيلي بجلسات علاجية لمساعدة المرأة المغتصبة على مواجهة الوضع النفسي
المتأزم الذي عاشته نتيجة ما تعرضت له.
اللهم اشفي اهل العقول المريضه
مع التحيه