شذى الروح
23-04-2011, 10:56 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
<<احرص على ماينفعك>>
حديث شامل ووافي لكل معاني الخير,,وسبق لي في هذا المنتدى طرح موضوع للعقلاء فقط؟؟
هل تحرص على الدنيا؟ام على جمع مال؟ام على انجاب اولاد؟ام على الالتفاف حول جماعه معينة؟ام على القرب من فلان لانه من آل فلان؟
ام على الزواج من حسناء؟ام على وظيفة؟ام على بيت جميل وواسع؟ام على سيارة اخر موديل؟ام على السفر الى احلى مدينه في العالم؟ام وام وام الخ..........................
كل هذا وذاك انا لا اقول ممنوع لا بل مرغوب ولابد منه لانك انسان وتعيش في هذه الحياة ومن حقك ان تكون الافضل؟؟
بل حتى القران الكريم جاء مقرر هذه الحقيقة<<ولاتنس نصيبك من الدنيا>>
لكن ماتلاحظون اننا انغمسنا كثيرا في هذا النصيب المقدر ونسينا النصيب الذي يجب ان نسعى له وان يكون هو الاول في حياتنا لان من خلاله نحصل على اي امر نريده من دنيانا ولاننسى حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم من كانت الدنيا همه والاخرة همه؟؟<اترك لكم ان تبحثوا لاكمال الحديث انتم> ؟؟
الله سبحانه يعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب!!!ولكن؟؟
لا يعطي الدين الا من يحب "نسأل الله من فضله,,,
اخواني اخواتي:: يجب الموازنة بين مطالب الدين والدنيا ويجب ان لاتأخذنا الدنيا بعيد لانها حتما لن ترجعنا ابدا ولا احد يختبر نفسه!!
والان سؤال المناقشه هو::كم مرة بكيت في صلاتك؟؟ام ان صلاتك نقرا نقرا تقدمها لربك صلاة بارده ميته لا روح فيها ولا خشوع ولاتترك لها فرصة لتعطيك الرضا من الله والفوز بالجنان,هل استشعرت عظمة الخالق الذي تقف امامه؟هل احسست بقشعريره تسري في جسمك عندما رفعت اليدين قائلا (الله اكبر),,,,أم أنك ذرفت دموعك عند سماع اغنية او مشاهدة فلم ماتت بطلته او مسلسل غرامي فارقا فيها الحبيب محبوبته
اعرف بأنه سؤال غبي لاني المفروض اسأل كم مرة لم تبكي في صلاتك؟
انا لا اقول باننا في آخر الزمان ولكن
اذا رأينا احدهم يبكي في صلاته تعجبنا؟
واذا رأيناه ينحب نحيبآ في صلاته تعجبنا؟
واذا رأيناه يطيل في صلاته تعجبنا؟
واذا رايناه يسابق ويسارع لها تعجبنا؟
هو ذكي!! يعلم علم اليقين وعين اليقين وحق اليقين ان صلاح امره وسعادته هي هي هي اي (الصلاة)
الدنيا بحر عميق كم اخذت انفس لبعيد بعيد ولم ترجعهم الا وهم غرقى؟
لا ينجو من الدنيا الا من كتب الله له النجاة فقط؟ فلا تختبرنفسك؟
والان انتظر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,, ,,
هل تبكي في صلاتك؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
<<احرص على ماينفعك>>
حديث شامل ووافي لكل معاني الخير,,وسبق لي في هذا المنتدى طرح موضوع للعقلاء فقط؟؟
هل تحرص على الدنيا؟ام على جمع مال؟ام على انجاب اولاد؟ام على الالتفاف حول جماعه معينة؟ام على القرب من فلان لانه من آل فلان؟
ام على الزواج من حسناء؟ام على وظيفة؟ام على بيت جميل وواسع؟ام على سيارة اخر موديل؟ام على السفر الى احلى مدينه في العالم؟ام وام وام الخ..........................
كل هذا وذاك انا لا اقول ممنوع لا بل مرغوب ولابد منه لانك انسان وتعيش في هذه الحياة ومن حقك ان تكون الافضل؟؟
بل حتى القران الكريم جاء مقرر هذه الحقيقة<<ولاتنس نصيبك من الدنيا>>
لكن ماتلاحظون اننا انغمسنا كثيرا في هذا النصيب المقدر ونسينا النصيب الذي يجب ان نسعى له وان يكون هو الاول في حياتنا لان من خلاله نحصل على اي امر نريده من دنيانا ولاننسى حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم من كانت الدنيا همه والاخرة همه؟؟<اترك لكم ان تبحثوا لاكمال الحديث انتم> ؟؟
الله سبحانه يعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب!!!ولكن؟؟
لا يعطي الدين الا من يحب "نسأل الله من فضله,,,
اخواني اخواتي:: يجب الموازنة بين مطالب الدين والدنيا ويجب ان لاتأخذنا الدنيا بعيد لانها حتما لن ترجعنا ابدا ولا احد يختبر نفسه!!
والان سؤال المناقشه هو::كم مرة بكيت في صلاتك؟؟ام ان صلاتك نقرا نقرا تقدمها لربك صلاة بارده ميته لا روح فيها ولا خشوع ولاتترك لها فرصة لتعطيك الرضا من الله والفوز بالجنان,هل استشعرت عظمة الخالق الذي تقف امامه؟هل احسست بقشعريره تسري في جسمك عندما رفعت اليدين قائلا (الله اكبر),,,,أم أنك ذرفت دموعك عند سماع اغنية او مشاهدة فلم ماتت بطلته او مسلسل غرامي فارقا فيها الحبيب محبوبته
اعرف بأنه سؤال غبي لاني المفروض اسأل كم مرة لم تبكي في صلاتك؟
انا لا اقول باننا في آخر الزمان ولكن
اذا رأينا احدهم يبكي في صلاته تعجبنا؟
واذا رأيناه ينحب نحيبآ في صلاته تعجبنا؟
واذا رأيناه يطيل في صلاته تعجبنا؟
واذا رايناه يسابق ويسارع لها تعجبنا؟
هو ذكي!! يعلم علم اليقين وعين اليقين وحق اليقين ان صلاح امره وسعادته هي هي هي اي (الصلاة)
الدنيا بحر عميق كم اخذت انفس لبعيد بعيد ولم ترجعهم الا وهم غرقى؟
لا ينجو من الدنيا الا من كتب الله له النجاة فقط؟ فلا تختبرنفسك؟
والان انتظر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,, ,,
هل تبكي في صلاتك؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته