ينابيع الأمل
13-03-2011, 07:10 AM
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
http://www.d5eel.com/vb/imgcache/ee0b4c3beaca71a636a5af9e2986aab1.png
ماكان للـــــــــــــه دام واتصل
وماكان لغيره إنقطع وانفصل
ولاحول ولاقوة الابالله
تتعرض العلاقات الانسانية الشريفة بين عبادالله
او بين اي اثنين من عبادالله
لبعض الهزات والتوترات والازمات
وفي الكثير من الاحيان
فإن كل حالة من هذه الحالات
بمثابة اختبار لمدى قوة ومتانة هذه العلاقة الانسانية
الكريمة او درجة هشاشتها
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
غير ان اكثر انواع العلاقات الانسانية الشريفة
ديمومةواستمرارية
هي الاكثر قدرة على الوقوف بوجه العواصف
ومحاولات التحريض والتخريب
التي تتعرض لها من الخارج
سواء بالتعبير الخاطئ
او بالشجاعة التي ماتت مع عنتر
او بالمروءة التي أكلها الزمن
او تلك النخوة التي تلقاها معتصم
او يالتفسيروالتحليل والتخمين الملعون
ممن وهبهم الله تعالى قدرة على إختراق اللوح المحفوظ
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
إن بقاء واستمرار تلك العلاقة الانسانية الفريدة
على مر الزمن
رغم محاولات الاختراق لها :او التأثير عليها :
او التشويش على طرفيها
يؤكد بأن مابني على اسس متينةوعميقة
وصحيحةونظيفة
لايمكن أن يتأثر بفعل عوامل الدس والتشويش
(والتعبير الخاطئ)
بل إن كل محاولة من هذا النوع وإن نجحت في
وقت من الاوقات
في إبعاد طرفي العلاقة الانسانية الحميمة
إلا ان الامور لاتلبث (أن تعود) إلى مجاريها
ويتغلب الطرفان على الاسباب المؤدية إلى
(الفجوه)و(التوقف)
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
وبمعنى آخر
فإن الاختلاف في الرأي
أو التأثير على العلاقات الانسانية الصادقة من خارجها
أو التأثر بظروف الازمات الطارئة
أو سعي الغير لفصم هذة العلاقة الاخوية النبيلة
بأي صورة من الصور وكل هذه الاسباب متفرقة او مجتمعة
لايمكن أن تقطعها أو تقتلعها من جذورهاأو
تكتب نهايتها
بل على العكس من ذلك فإن كل أزمة تمر
وكل محاولة خارجية تحدث
قد تكون بمثابة تحصين لعلاقات إنسانية متألقة من
هذا النوع
ذلك ان كل المؤثرات الخارجية تزول مع الايام
تزول مع إكتشاف حقيقتها وواقعها
تزول بفعل إنتهاء العارض والسبب والمؤثر العابر
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
شي واحد لابد ان يكون موجودا
هذا الشي هو الاخلاص
بما يقود إليه من موده وبما يوفره من حنين دايم
يجذبنا وشعور مستمر بمحاسبة النفس
ووخزات الضمير
بسبب التعبير الخاطئ وما عدا ذلك
فإن الاوفياء يظلون أوفياء حتى وإن
فرق بينهم الزمن
واندس في صفوفهم من اندس
ونجح في ابعاد احدهم عن الاخر
الطرف المؤمن يظل ثابت كما هو وعاقل كما كان
وكبير كما يجب ومتفهم كما ينبغي
وغير مستعجل في احكامه واستنتاجاته لما توصلت
به ايدليوجياته واجندته
الذهب الخالص لايمكن أن يتحول الى معدن
مغشوش
حتى وان تعرض لعوامل التعرية الشديدة جدا
مما راق لي
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
http://www.d5eel.com/vb/imgcache/ee0b4c3beaca71a636a5af9e2986aab1.png
ماكان للـــــــــــــه دام واتصل
وماكان لغيره إنقطع وانفصل
ولاحول ولاقوة الابالله
تتعرض العلاقات الانسانية الشريفة بين عبادالله
او بين اي اثنين من عبادالله
لبعض الهزات والتوترات والازمات
وفي الكثير من الاحيان
فإن كل حالة من هذه الحالات
بمثابة اختبار لمدى قوة ومتانة هذه العلاقة الانسانية
الكريمة او درجة هشاشتها
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
غير ان اكثر انواع العلاقات الانسانية الشريفة
ديمومةواستمرارية
هي الاكثر قدرة على الوقوف بوجه العواصف
ومحاولات التحريض والتخريب
التي تتعرض لها من الخارج
سواء بالتعبير الخاطئ
او بالشجاعة التي ماتت مع عنتر
او بالمروءة التي أكلها الزمن
او تلك النخوة التي تلقاها معتصم
او يالتفسيروالتحليل والتخمين الملعون
ممن وهبهم الله تعالى قدرة على إختراق اللوح المحفوظ
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
إن بقاء واستمرار تلك العلاقة الانسانية الفريدة
على مر الزمن
رغم محاولات الاختراق لها :او التأثير عليها :
او التشويش على طرفيها
يؤكد بأن مابني على اسس متينةوعميقة
وصحيحةونظيفة
لايمكن أن يتأثر بفعل عوامل الدس والتشويش
(والتعبير الخاطئ)
بل إن كل محاولة من هذا النوع وإن نجحت في
وقت من الاوقات
في إبعاد طرفي العلاقة الانسانية الحميمة
إلا ان الامور لاتلبث (أن تعود) إلى مجاريها
ويتغلب الطرفان على الاسباب المؤدية إلى
(الفجوه)و(التوقف)
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
وبمعنى آخر
فإن الاختلاف في الرأي
أو التأثير على العلاقات الانسانية الصادقة من خارجها
أو التأثر بظروف الازمات الطارئة
أو سعي الغير لفصم هذة العلاقة الاخوية النبيلة
بأي صورة من الصور وكل هذه الاسباب متفرقة او مجتمعة
لايمكن أن تقطعها أو تقتلعها من جذورهاأو
تكتب نهايتها
بل على العكس من ذلك فإن كل أزمة تمر
وكل محاولة خارجية تحدث
قد تكون بمثابة تحصين لعلاقات إنسانية متألقة من
هذا النوع
ذلك ان كل المؤثرات الخارجية تزول مع الايام
تزول مع إكتشاف حقيقتها وواقعها
تزول بفعل إنتهاء العارض والسبب والمؤثر العابر
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif
شي واحد لابد ان يكون موجودا
هذا الشي هو الاخلاص
بما يقود إليه من موده وبما يوفره من حنين دايم
يجذبنا وشعور مستمر بمحاسبة النفس
ووخزات الضمير
بسبب التعبير الخاطئ وما عدا ذلك
فإن الاوفياء يظلون أوفياء حتى وإن
فرق بينهم الزمن
واندس في صفوفهم من اندس
ونجح في ابعاد احدهم عن الاخر
الطرف المؤمن يظل ثابت كما هو وعاقل كما كان
وكبير كما يجب ومتفهم كما ينبغي
وغير مستعجل في احكامه واستنتاجاته لما توصلت
به ايدليوجياته واجندته
الذهب الخالص لايمكن أن يتحول الى معدن
مغشوش
حتى وان تعرض لعوامل التعرية الشديدة جدا
مما راق لي
http://sfsaleh.com/9war/uploads/dc47e4b32d.gif