المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منتهى الذوووق



اذكر الله
26-02-2011, 01:49 PM
من يستحق هذ العبارة ؟؟
ومن هو الشخص الذي لا نتردد بأن نصفه بأنه انسان ذوق؟




!| الذوق |!


.
انا لا اعني بها الذوق في ارتداء الملابس . .
أو الذوق في اختيار الكماليات ..
أو الذوق في الابتكار والابداع . .




بل أعني به الذوق في الاخلاق . . والسلوكيات
عندما يتحكم الذوق في أخلاقك . .
حتما ستكون ( ذوقا ) في كل شيء . .
لن يصبح هناك [ .. حدود .. ] لجمال أخلاقك . .
ستكون حسن المظهر . . . نقي الجوهر. .
حول أناس مختلفة و أجناس متباينة ..






أنت بالنسبة لهم [ كالمغناطيس ] جاذب لهم بحسن أخلاقك ...
تجذبهم جميعاً, و هم مستسلمون لك . .
لا بقوتك و لا بأي شيء سوى بحسن " معاملتك " لهم . .
سوف يكون لك أصدقاء يبحثون عنك |[ كبحثهم ]| عن الماء و الهواء . .
ستكون محبوباً .. لايمل االأخرون مجلسك .. وحسن جواركـ





ذوقيـــــــات


عندما تريدين محادثة الأخرين حدثيهم باحترام وكلما كان صوتك هادئاً ورقيقاً كان أقرب للقلوب .

.عند لقائك مع الناس لا تبقي صامتة من دون كلام وإنما شاركيهم الحديث .
.عندما يواجهك أي شخص بالاستفزاز فاجتهدي في عدم إثارة المشاكل وحاولي الانسحاب بدبلوماسية.
. لا تتكلمي عن نفسك طوال الوقت سواءً عما يضايقك أو يبهجك.
.( من فضلك -بعد اذنك - لو سمحت - إذا أمكن ) كلمات استئذانية ابدأي بها طلبك .
.( لا - لا - لا ) لازمة غير محببة للناس عند اعتراضك على رأيهم ( لا) واحدة تكفي عند الحاجة لاستخدامها.
.لا تقولي (لا) في بداية اعتراضك على أمر ما .. بل ابدأي بالايجاب بالقضية ثم اذكري رأيك المخالف .
. كوني مستمعة جيدة للأخرين لاتركزي بنظرك على المتحدث ولا تهمليه.
. لاتتحدثي في مواضيع قد تسبب الاحراج للأخرين كأن تتحدثي عن الرشاقة في حضرة البدينات.
. لا تتدخلي في شؤون الأخرين وخصوصياتهم ولا تسألي عن أمور قد تكون محرجة بالنسبة لهم.
. اظهري اهتمامك بالأخرين تفقدي أحوالهم واسألي عن مرضاهم .
. تجنبي اسداء النصيحة بقسوة أو أمام الناس .
. لا تنسي الابتسامة بل اجعليها دائما ً تجمل محياك فهي جواز مرورك لقلوب الأخرين.






إضـــــاءة

الذوق هو مراعاتك لمشاعر الآخرين وأحاسيسهم ..
الذوق هو اتقانك لفن الحوار والاستماع ..
الذوق هو احترامك للأخرين أياً كانوا ..
الذوق هو ان تكون أخلاقك كما هي لاأن تتغير بتغير الأشخاص ..


وعندما تكون هذه صفاتك فأنت في

{ .. منتهى الذوق .. }


فأنا وجدت فيكم كل الذوووق
مما راااق لي

النااايفة
26-02-2011, 02:34 PM
رائعه ياذوق انتِ

تسلمين اختي

غـــربة الــروح
26-02-2011, 03:14 PM
وأنتي الذوق كله يا غالية


الذوق فن لا يتقنه قليلي الذوق


الذوق نعمة الباري لانه نتاج اخلاق عالية منحها خالقه له


الذوق لاهل الذوق ممن يعرف كيف يشتري حب الناس



الغالية


مبدعة ورائعة ومنتهى الذوق انتي في كل شئ


لا حرمنا الله هالطلة وهالمواضيع المفيدة


يستحق التقييم وبقوة

اذكر الله
26-02-2011, 03:26 PM
الغالية وكل الذوق النايفة

أسعد الله قلبك ورفع قدرك

ما أنحرم روعتك بيننا

لك كل الود

اذكر الله
26-02-2011, 03:48 PM
الغالية والراقية وأصل الذوق غربة الروح

أنت من تعلمت منه تلك المعاني الراقية

بأسلوبك وإحترامك وتقديرك للجميع

ما أنحرم هالتواجد الذي يشرفني

لك كل الود والتقدير

الدكتور ابو مهند
26-02-2011, 05:07 PM
عزيزتي اذكر الله, سلام عليكم من رب رحيم حقيقة موضوع ذو شجون ويلامس الحياة اليومية ومهما للغاية في حياتنا , وقد وقفة عاجز عن التعليق واحترت كثيرا ولكن اخترت اخيرا مع اعتذاري عن الأطالة :-

الذوقُ كلمةٌ جميلة مُوْحِيَةٌ تَحْمِلُ في طياتها معاني اللطفِ، وحُسْنِ المعشر، وكمالِ التهذيبِ، وحسنِ التصرفِ، وتجنبِ ما يمنع من الإحراج وجرح الإحساسات بلفظ، أو إشارة أو نحو ذلك.
فهذه المعاني وما جرى مجراها تُفَسِّرُ لنا كلمة الذوقِ، وإن لم تفسرها المعاجمُ بهذا التفسير الملائم لما تعارف عليه الناس، وجرى بينهم مجرى العرف؛ فتراهم إذا أرادوا الثناء على شخص بما يحمله من المعاني السابقة قالوا: فلان عنده ذوق، أو هو صاحب ذوق.
وإذا أرادوا ذمَّه قالوا: فلان قليل الذوق، أو ليس عنده ذوق، وهكذا...
فالذوق بهذا الاعتبار داخلٌ في المعنويات أكثر من دخوله في الحسِّيات كذوق الطعام والشراب.
وموطن الذوق في المعنويات يدور حول العقل، والروح، والقلب.
وموطنه في عالم الحسيات لا يتجاوز اللسان، أو إحساس البدن بالملائم أو المنافر.
ولعلَّ لفظَ الذوقِ يَعْتَوِرُه ما يعتور بعضَ الألفاظِ في دلالتها، من حيث تطورُها، وانحطاطها؛ فهو بالمفهوم الذي مرَّ ذكره معنى سامٍ راقٍ.
ونصوص الوحيين -وإن لم تُشر للذوق بهذا اللفظ- حافلةٌ بما يرعاه، ويُعلي منارَه، ويحذر مما ينافيه.
ولو ألقيت نظرةً عامةً عَجْلى على شرائع الإسلام، وأصوله العظام كالصلاة والزكاة، والحج والصيام - لرأيت ذلك رأي العين.
أليس المسلمُ مأموراً حالَ إتيانه للصلاة أن يكونَ على طهارة، وأن يأخذ زينته عند كل مسجد، وأن يأتي وعليه السكينة والوقار؟ وأن يخفض صوته حال مناجاته لربه؟
أليس منهياً عن رفع الصوت في المسجد، وعن أن يأتي وقد أكل ثوماً أو بصلاً أو نحو ذلك مما يتأذَّى منه المصلون؟
ألم يكن من أدب الزكاة أن تُعطى للفقير خُفْيةً، وعلى وجه يرفع خسيسته، ولا يصدع قناة عزته؟
ألم يُؤمرِ الحجاجُ بالسكينة، ولزوم التؤدة، وترك أذية إخوانهم؟
أليس الصيامُ من أعظم ما يُرهف الحس، ويرتقي بالذوق، ويسمو بالروح؟
أليس فيه شعور بالآخرين، وإحساس بما يعانون من عوز الفقر، وذلة الحاجة؟
ألم تأتِ الأحاديثُ النبويةُ الشريفة منوهةً بخُلوف فَمِ الصائم، وأنه عند الله أطيب من ريح المسك، مع ما فيه من رائحة قد لا تروق؛ جبراً لخاطر الصائم، ونهياً لمن قد يجد في نفسه أذىً من هذه الرائحة، أو كراهة لمن صدرت منه - أن يتفوه بما لا يليق.
ثم إن الآثار الواردة في معاملة الناس على اختلاف طبقاتهم حافلةٌ بهذا المعنى، دالةٌ دِلالةً صريحةً على مراعاته.
وقل مثل ذلك في كثير من المناهي؛ فهي تحذر مما ينافي الذوق، أو يضعف جانبه.
ولا يقف الأمر عند سائر المعاملات حال السلم، بل يتعدى ذلك إلى حال الحرب؛ فيُراعى فيها جانبُ الذوق، وحسنِ المعاملة.
ولو ألقيت نظرةً في ما جاء في أدب الحرب في الإسلام لرأيت ما يقضي منه عجبك؛ فمن ذلك مجاملةُ رُسُل العدوِّ، وتركُ التعرض لهم بأذى؛ فقد يرسل العدوُّ رسولاً في شأن الصلح أو غيره مما فيه تخفيف شر الحرب؛ فَمِنْ حُسْنِ الرأي أن لا يُتَعَرَّض للرسل بأذى، وأن يكونوا في أمن حتى يعودوا إلى قومهم؛ فإن التعرض لهم بأذى يقطع صلة الرسالة بين الفريقين، ويسد طريق المفاوضات التي يُتَوسَّل بها إلى عدم الدخول في الحرب، أو إنهائها إذا كانت ناشبة.
ومكارم الأخلاقِ تأبى أن يُتَعَرَّض لرسول بأذى ولو أرسله قومه لإبلاغ ما عزموا عليه من محاربتنا، أو صدر منه كلام في تعظيم أمر قومه بقصد الفخر أو الإرهاب.
وقد جرى نظام الإسلام في الحرب على هذا الأدب المقبول.
قَدِمَ أبو رافع -رضي الله عنه- بكتاب من قريش إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلما رأى رسول الله ألقِيَ في قلبه الإسلام، فقال: يا رسول الله: إني والله لا أرجع إليهم أبداً، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أما أني لا أخيس بالعهد، ولا أحبسُ البُرُدَ، ولكن ارجع؛ فإن كان في قلبك الذي في قلبك الآن فارجع".
قال: فرجعت، ثم أقبلت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وأسلمت.
ومن ذلك تجنب قَتْل مَنْ لا يُقَاتِلُ؛ فالإسلام يحرم قَتْلَ نساء المحاربين، وصبيانهم، والطاعنين في السن منهم، ورهبانهم إن لم يحاربوا.
روى عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن قتل النساء والصبيان.
وروى ابن عباس -رضي الله عنهما- أنه -عليه الصلاة والسلام- كان إذا بعث جيوشاً، قال: "لا تقتلوا أصحاب الصوامع" يعني الرهبان.
وقال أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- في وصيته لجيش أسامة -رضي الله عنه-: "وسوف تمرون بأقوام قد فرّغوا أنفسهم في الصوامع؛ فدعوهم وما فرّغوا أنفسهم له".
وقال: "ولا تقتلوا طفلاً، ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة".
ومن وصايا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لأمراء الجيش: "ولا تقتلوا هرِماً، ولا امرأة، ولا وليداً، وتوقوا قتلهم إذا التقى الزحفان، وعند شن الغارات".
ويلحق بهؤلاء في تجنب قتلهم المريضُ، والمقعدُ، والأعمى، والمجنون.
وكذلك روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- النهي عن قتل العسيف، وهو الأجير.
وبهذا يظهر أن الإسلام إنما يَقْصِدُ من الحربِ قِتَالَ مَنْ يَقْصِدون لأن يُقَاتِلوا، ولا يصح القَصْد لقتل من ليس شأنه القتال.
ومن ذلك حسن معاملة الأسرى؛ فإذا وقعت طائفة من العدو المحارب في أسرنا لم يجز لأحد من الجنود أو غيرهم أن يمسهم بأذى، وإنما يرجع أمرهم إلى رأي ولي الأمر الواسع الخبرة بوجوه المصالح، فيعاملهم بما تقتضيه خطة الحزم، وما تمليه سماحة الأخلاق.
وذهب من علماء السلف الحسن البصري وعطاء بن أبي رباح -رحمهم الله- إلى أن ولي الأمر يخير في الأسرى بين أن يطلقهم على وجه المن، أو يطلقهم بفداء، وتمسكوا في هذا بقوله: (فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا) محمد:4.
فهذه إشارات سريعة تدل على عناية الإسلام بهذا الجانب.
وكتب التفسير، والفقه، والأحكام، والآداب مليئة بما يقرر هذا المعنى.
وهكذا نجد أن الإسلام يرتقي بذوق أهله، وينأى بهم عن كل خُلُقٍ أو تَصَرُّفٍ يعاكس سلامةَ الذوقِ، أو يوهي حبالها.
ومع ذلك كله فإنك تلحظ خللاً كبيراً في هذا الجانب، وتشهد مظاهر عديدة من هذا القبيل تَمُرُّ بك كثيراً في حياتك اليومية.
وقد يكون ذلك الخلل أو المظهر صغيراً في عين من يقع فيه، ولكنه يُحدث فساداً عريضاً، وربما لا يبقى للمودة عيناً ولا أثراً.
فجديرٌ بالمسلم العاقل أن يرعى هذا الجانبَ، وحقيقٌ عليه أن يحذر مما ينافيه من الجفاء، والكزازة، والغلظة وما جرى مجرى ذلك.

وإن من علامات السعادة للإنسان أن يرزق ذوقاً سليماً مهذباً؛ فإنه إذا كان كذلك عَرَفَ كيف يستمتعُ بالحياة، وكيف يحترمُ شعورَ الآخرين ولا ينغص عليهم، بل يدخل السرور عليهم؛ فصاحب الذوق السليم قادرٌ على استجلاب القلوب، وإدخال السرور على نفسه وعلى من حوله.
وإذا ساد الذوق السليم في أسرة أو مجتمع رأينا كلَّ فرد من هؤلاء يتجنب جرح إحساس غيره بأي لفظ، أو عمل، أو إشارة، أو أي شيء يأباه الذوق.
ورأينا كل فرد يقوم بما أسند إليه من مسؤولية على أكمل وجه وأتمه.
إن الذوق السليم في الإنسان يرفعه إلى حد أن يتخير الكلمة اللطيفة، والتصرف الملائم الذي يمنع الإحراج، ويدخل السرور على الآخرين.
وفي الختام اقدم اعتذاري عن الإطالة عزيزتي وارفع العقال احتراما لذوقك الرائع على اختيار مثل هذا اسأل الله عز وجل أن يوفقك الى كل خير وان يسعدك في الدنيا والاخرة
تحية اعجاب وتقدير

لؤلؤة الفرح
26-02-2011, 05:11 PM
يعطيكـِ العافيه
ياكل الذوووق
أختي أم الباسل

بندر النايف
26-02-2011, 05:19 PM
والله موضوع ذووق من إنسانة ذووق ,,

وموضوع في محله

نعم الأخلاق ذووق والمخاطبة ذووق

والله يقدرنا على أن نكون في خانة الذوق .

جميل الثبيتي
26-02-2011, 05:31 PM
الذوق الأخلاق الآدب

كل هذه مصطلحات بتنا نرددها نكتبها ولا نحمل منها شيئا

رجال ونساءا

قال تعالى :

( قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (29) فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ (30) الاعراف
الذوق وكل الذوق في معرفة الحق والعمل به
شكرا موقرتنا اذكر الله على الطرح

اذكر الله
26-02-2011, 05:57 PM
أخي الموقر الدكتور مهند

مشكور على مشاركتك وإضافتك الواعية

الذوق يندرج تحت كل تعامل إنساني راقي

وحسن الخلق أعلى درجات الإيمان

كل التقدير لحضورك الكريم

اذكر الله
26-02-2011, 06:01 PM
الغلا لؤلؤة

ربي يسعد قلبك يامنبع الذوق

أسعدني حضورك المعطر بالجوري

لك ودي وتقديري

اذكر الله
26-02-2011, 06:05 PM
أخي الموقر بندر النايف

كل الشكر لمشاركتك وكلامتك التي تدل عليك

بارك الله فيك ورفع قدرك

تقديري

اذكر الله
26-02-2011, 06:12 PM
أخي الأستاذ الفاضل جميل

الخير موجود في الكثير وهناك من يُشار عليهم بالبنان لذوقهم

وحسن خلقهم ورقيهم وأنت من يتجمل به

وهناك على النقيض ممن نبتعد عنهم لعدم تقديرهم

للآخرين ويعرفون بعدم الذوق في التعامل

شاكرة لك تواجد الراقي برقيك

غرام المشاعر
26-02-2011, 10:12 PM
موضوع في منتهى الذوق



يعطيكـ العافيهـ

نـــوور
28-02-2011, 07:40 PM
كل الذوووووووووق فيما اختااااااااارته أناملك لنا من الكلمااااااااات

دمتــ بخيييييييييييير...

سوسو
28-02-2011, 08:24 PM
جزاك اللة خير موضوعك رااائع

ولكن قليل من يطبقة نسال اللة ان يعينا علي ذلك

تحياتى

اذكر الله
28-02-2011, 09:00 PM
غاليتي غرام المشاعر

أسعدني تواجدك يا ذووق

ما أنحرم هالطلة يارب

ودي وتقديري

اذكر الله
28-02-2011, 09:06 PM
إحساس عابر

الذوووق هو وجودك هنا غلاتي

ما أنحرم روعتك

ودي وتقديري

اذكر الله
28-02-2011, 09:10 PM
غاليتي سوسو

شرفني تواجدك الراقي برقيك

وأسأل الله أن نكون من أهل الذوق

قولاً وعملاً

لك كل الود والتقدير

ينابيع الأمل
01-03-2011, 07:40 AM
إضـــــاءة

الذوق هو مراعاتك لمشاعر الآخرين وأحاسيسهم ..
الذوق هو اتقانك لفن الحوار والاستماع ..
الذوق هو احترامك للأخرين أياً كانوا ..
الذوق هو ان تكون أخلاقك كما هي لاأن تتغير بتغير الأشخاص ..


وعندما تكون هذه صفاتك فأنت في

{ .. منتهى الذوق .. }


فأنا وجدت فيكم كل الذوووق


الف شكر لكي
على الطرح المميز
بوركت جهودكي
وسلمت يمينكي
على كل ما تقدميه
دمتي بخير وعافية دائما وابدا