مشاهدة النسخة كاملة : من يستطيع أن يكمل القصة
غزوان
22-01-2011, 09:35 PM
كان يا ما كان::: كان هناك فتاة صغيرة يتيمة تعيش في منزل قديم ورثته عن والدها .......
أتمنى لكم التوفيق في تكملة القصة....:11umbup:
جميل الثبيتي
22-01-2011, 09:41 PM
فكرة جميلة ودعوة صادقة للكتابة
اشكر لك هذا النقل الجميل وهذا الطرح الممتع
وننتظر دوما جديدكم
وفقكم الله
غزوان
22-01-2011, 11:53 PM
ياشباب ماحدا قادر يكمل طيب أكمل أنا
غـــربة الــروح
23-01-2011, 09:24 AM
هلا غزوان
الله يعطيك العافية وتلاقي احد يكمل معاك نسج القصة
الف شكر
همس الرووح
23-01-2011, 11:00 AM
يعطيك العافية
بارك الله فيك
دمت بألف خير
÷÷÷÷÷
أنامل الخير
23-01-2011, 02:45 PM
كان يا ما كان::: كان هناك فتاة صغيرة يتيمة تعيش في منزل قديم ورثته عن والدها .......
أتمنى لكم التوفيق في تكملة القصة....:11umbup:
كان هناك فتاة صغيرة يتيمة تعيش في منزل ورثته عن والدها
وكانت هذه الفتاة تحلم دوماً بأن تكون معلمة لبنات قريتها
ذهبت إلى والدتها وأخبرتها بما تتمناه
شجعتها والدتها قائلة لها : بنيتي الحلم يتحول إلى حقيقة إذا رعيناه
قالت لها ابنتها : وكيف ذلك يا أماه !!
قالت لها : بنيتي الحلم مثل الشجرة تبدأ بذرة ثم تنمو وتكبر لتصبح شجرة
ولكن هذه البذرة تحتاج لماء نظيف يروي عطشها
ولشمس دافئة ترسل أشعتها الذهبية بسخاء لها كل يوم
ولهواء نقي تتنفسه كل صباح ومساء
وتبدأ أوراقها الخضراء اليانعة بصنع الغذاء لها
وتعد لها الطعام يوماً بعد يوم
حتى تنمو وتكبر
فكرت الفتاة وفكرت
ثم قررت أن تتعاهد حلمها
وترويه وتغذيه حتى ينمو ويكبر
دخلت غرفتها
ورسمت بذرة صغيرة
ورسمت بجانبها الماء
ورسمت الشمس الصفراء
ثم أرادت أن ترسم الهواء
فلم تعرف كيف ترسمه
ذهبت لوالدتها وسألتها : أماه كيف أرسم الهواء وأنا لا أراه !!
قالت لها والدتها : بنيتي الهواء لا نراه ولكننا نشعر به
نشعر بوجوده حولنا
نشعر به عندما تهب نسمات الهواء العليل
نشعر به عندما نتنفسه ونحيا به
نحن لا نراه
ولكنه معنا في كل وقت
وفي كل مكان
وفي كل زمان
ولا نستطيع أن نحيا بدونه
فهو نعمة كبيرة من الخالق علينا
قالت لها ابنتها : أماه الان عرفت كيف أرسمه
توجهت إلى غرفتها
وأمسكت بالفرشاة والألوان
ولونت الصفحة كلها بأجمل الألوان
وقالت : أماه هذا هو الهواء
إنه أجمل مافي الوجود
إنه نعمة من الخالق المعبود
سقطت من عيني والدتها عبرات تلو العبرات
لقد أرادت أن تعطي لابنتها درساً في الحياة
فأعطتها ابنتها درساً في التأمل في مخلوقات الله
أخذت ابنتها
وضمتها على صدرها بحنان
وقالت لها : ماشاء الله لقد كبرت ياوفاء دون أن أشعر بذلك!!
أسأل الله تعالى أن يرزقني طول العمر حتى أراك معلمة
تعلمين الأجيال تلو الأجيال
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله
غزوان
23-01-2011, 06:36 PM
وتوت توتة خلصت الحتوتة حلوة ولافتفوتة
:وردة:
أحببت أن أشكر فاتن ع القصة الأكثر من رائعة
*ولكن بما أنك أكملتها كلها لوحدك أبدئي بقصة جديدة
::وبالنسبة لبقية الأعضاء شارك وعبر عن ماداخلك بالقصة الرد يجب أن يكون فقط لتكملة القصة ...
::وأتمنى من كل عضو أن يكمل جزء ليكون الأبداع مشترك وغريب
أنامل الخير
23-01-2011, 07:56 PM
وتوت توتة خلصت الحتوتة حلوة ولافتفوتة
:وردة:
أحببت أن أشكر فاتن ع القصة الأكثر من رائعة
*ولكن بما أنك أكملتها كلها لوحدك أبدئي بقصة جديدة
::وبالنسبة لبقية الأعضاء شارك وعبر عن ماداخلك بالقصة الرد يجب أن يكون فقط لتكملة القصة ...
::وأتمنى من كل عضو أن يكمل جزء ليكون الأبداع مشترك وغريب
أخي غزوان
بارك الله فيك
وجزاك الله خيراً
عذراً أكملت القصة ظنناً مني أن هذا هو المطلوب
وسنبدأ بقصة جديدة بإذن الله
وفقك الله
أنامل الخير
23-01-2011, 08:03 PM
كان يامكان في قديم الزمان
في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
.........................
من فضلك أكمل القصة
..............................
غزوان
23-01-2011, 08:27 PM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
أنامل الخير
23-01-2011, 09:45 PM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
أنـ الذكريات ـين
23-01-2011, 09:59 PM
: )
فاتن وش هالابداع..
نبي نشوفكـ في قسم ( الرواية والقصّة القصيرة ) ياعسل.. لا تخبين هالمواهب.. ^.^
،،،،
غزوان موضوع جميل.. أرى لو كان في قسم ( القصة القصيرة ).. : )
و لي عودة بإذن الله لمشاركتكمـ .. ^_^
تحيتيـ
أنامل الخير
23-01-2011, 10:15 PM
: )
فاتن وش هالابداع..
نبي نشوفكـ في قسم ( الرواية والقصّة القصيرة ) ياعسل.. لا تخبين هالمواهب.. ^.^
،،،،
غزوان موضوع جميل.. أرى لو كان في قسم ( القصة القصيرة ).. : )
و لي عودة بإذن الله لمشاركتكمـ .. ^_^
تحيتيـ
أنين الذكريات
الله يسعدك ويسعد قلبك الطيب
والله مدري
أنا لقيت القصة هنا وأعجبتني الفكرة وكملت القصة
نشوف رأي الاستاذ غزوان
لأن الفكرة فكرته
لك مني كل الشكر والتقدير
على كلامك الحلو ياعسل
جميل الثبيتي
23-01-2011, 11:57 PM
ولا يهمك نرسله لقسم القصة القصيرة
وغرابيل كلها واحة فواحة لكل المبدعين
اختي فاتن وجودك بيننا مكسب وتفاعلك مثير
بارك ربي بكم ولكم
أنامل الخير
24-01-2011, 12:29 PM
ولا يهمك نرسله لقسم القصة القصيرة
وغرابيل كلها واحة فواحة لكل المبدعين
اختي فاتن وجودك بيننا مكسب وتفاعلك مثير
بارك ربي بكم ولكم
أخي الاستاذ جميل الثبيتي
بارك الله فيك
وجزاك الله خيراً
المكسب هو وجود أمثالكم بيننا في هذا المنتدى الرائع
وفقكم الله ورعاكم
وسدد للخير خطاكم
أنـ الذكريات ـين
26-01-2011, 02:17 PM
ولا يهمك نرسله لقسم القصة القصيرة
وغرابيل كلها واحة فواحة لكل المبدعين
اختي فاتن وجودك بيننا مكسب وتفاعلك مثير
بارك ربي بكم ولكم
سلمتـ استاذي جميل.. : )
أنـ الذكريات ـين
26-01-2011, 02:48 PM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
أكملوها فضلاً.. : )
تحيتيـ..
غزوان
27-01-2011, 12:54 AM
أسف للأطالة شكر لكم على الأهتمام وأرجو من الجميع المحاولة في القصة ....
شكر خاص لفاتن المبدعة و أنين الذكريات ..
ماعلينا
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
..............
أنامل الخير
27-01-2011, 01:50 AM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
غزوان
27-01-2011, 10:46 AM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني من ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذالك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي............
:ملاحظة:::اللي ينهي القصة يبدأ بقصة جديدة
أنامل الخير
27-01-2011, 11:27 AM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
حلم السراب
27-01-2011, 12:57 PM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني من ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر انا اجلب الماء للارض ارويها لتصبح ارضا يكسوها العشب الاخضر وتتفتح الازهار
اترين ياصغيرتي هذه الحديقه اهي جميله ؟
ردت قاله وبضحكتها نعم ايها المطر انها جميله جدا وانا دائما العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها انهاخضراء جميله والازهار متفتحه
ولكن ..........رد المطر ولكن ماذا ايزعجك وجودي ان هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجه لي كما انتي بحاجه اللعب بهذه الحديفه اكتسى وجها بالدهشه قاله
وكيف ذلك ؟
قال انا ارويها واروي كل ارضا جافه فالماء هوسر الحياه وبدونه لاتكون هناك حباه
قالت وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال امها اين انت يا صغيرتي ............
غزوان
27-01-2011, 03:51 PM
جهد طيب بدأت القصة تصبح جميلة ومشوقة بس لأسف ماكل الأعضاء يتفاعلون أنا عتبان عليكم وأهلاً بكي حلم السراب معنا في القصة
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني من ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر انا اجلب الماء للارض ارويها لتصبح ارضا يكسوها العشب الاخضر وتتفتح الازهار اترين ياصغيرتي هذه الحديقه كم هي جميله ؟
ردت وهي تضحك نعم ايها المطر انها جميله جدا وانا دائما العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها انهاخضراء جميله والازهار متفتحه
ولكن ..........رد المطر ولكن لماذا يزعجك وجودي ان هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجه لي كما انتي بحاجه اللعب بهذه الحديفه اكتسى وجها بالدهشه قاله
وكيف ذلك ؟
قال انا ارويها واروي كل ارضا جافه فالماء هوسر الحياه وبدونه لاتكون هناك حياه
قالت وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال امها اين انت يا صغيرتي ............
أجابت الصغيرة: أني قادمة ياأماه
ثم طلبت من المطر أن يصبحوا أصدقاء وطلبت منه أنتظار عودتها
..ماذا تريدين يا أمي والفرحة بادية على وجهها
الأم : أين تختفين ؟
الصغيرة :انا كنت أكلم صديق المطر
الأم:وماذا قال لكي ؟
الصغيرة:لقد أخبرني بسره الصغير وتمتمت ضاحكة
الأم: وماهو؟
الصغيرة:لقد أخبرني أنه كلما نزل على حديقتنا روى عشبها والأزهار أزدات جمالاً
وأنه أن لم يسقها لن تعود جميلة كما نعهدها لذالك سأذهب وأعاهد المطر أني سأظل أحبه وأكمل مايفعل
الأم:وكيف ذلك؟
الصغيرة سأظل أسقي الحديقة في الصيف كي تبقى جميلة ولكي لايحزن أذا لم يرها كما يحب ولن أسرف في أستهلاك الماء وسأخبر قصتي مع المطر لكل صديقاتي
الأم :أحسنتي ياصغيرتي فالماء نعمة أنعم الله بها علينا فيجب علينا أن نحافظ عليها والأن أذهبي ألى صديقكي المطر وأخبريه بما ستفعلين........
أنامل الخير
27-01-2011, 04:55 PM
شكراً لصاحب هذه الفكرة الرائعة والجميلة ( الأستاذ غزوان )
وشكراً لكل من ساهم في إكمال القصة
ولكن لي طلب بسيط وهو أن كل شخص يكمل القصة يقوم بتعديل
الأخطاء الإملائية أو اللفظية التي وقع فيها من قبله دون قصد منه
وذلك كي تخرج قصتنا الرائعة خالية من الأخطاء الإملائية واللفظية
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيراً
ونكمل القصة
..............
أنامل الخير
27-01-2011, 05:24 PM
جهد طيب بدأت القصة تصبح جميلة ومشوقة بس للأسف ماكل الأعضاء يتفاعلون أنا عتبان عليكم وأهلاً بكِ حلم السراب معنا في القصة
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر أنا أجلب الماء للأرض أرويها لتصبح أرضاَ يكسوها العشب الأخضر وتتفتح الأزهار أترين ياصغيرتي هذه الحديقة كم هي جميلة ؟
ردت وهي تضحك نعم أيها المطر إنها جميلة جداً وأنا دائماً العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها إنهاخضراء جميلة والأزهار متفتحة
ولكن ..........رد المطر ولكن لماذا يزعجك وجودي إن هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجة لي كما أنت بحاجة اللعب بهذه الحديفة اكتسى وجهها بالدهشة قائلة له :
وكيف ذلك ؟
قال أنا أرويها وأروي كل أرض جافة فالماء هوسر الحياة وبدونه لاتكون هناك حياة .
قالت : وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال أمها أين أنت يا صغيرتي ؟
أجابت الصغيرة: إني قادمة ياأماه .
ثم طلبت من المطر أن يصبحوا أصدقاء وطلبت منه انتظار عودتها
..ماذا تريدين يا أمي والفرحة بادية على وجهها
الأم : أين تختفين ؟
الصغيرة :انا كنت أكلم صديقي المطر
الأم:وماذا قال لكِ ؟
الصغيرة:لقد أخبرني بسره الصغير وتمتمت ضاحكة
الأم: وماهو؟
الصغيرة:لقد أخبرني أنه كلما نزل على حديقتنا روى عشبها والأزهار أزدات جمالاً
وأنه أن لم يسقها لن تعود جميلة كما نعهدها لذلك سأذهب وأعاهد المطر أني سأظل أحبه وأكمل مايفعل
الأم:وكيف ذلك؟
الصغيرة سأظل أسقي الحديقة في الصيف كي تبقى جميلة ولكي لايحزن إذا لم يرها كما يحب ولن أسرف في استهلاك الماء وسأخبر قصتي مع المطر لكل صديقاتي
الأم :أحسنتِ ياصغيرتي فالماء نعمة أنعم الله بها علينا فيجب علينا أن نحافظ
عليها والأن أذهبي إلى صديقكِ المطر وأخبريه بما ستفعلين........
عادت الفتاة إلى المطر وقالت له : أيها المطر أنت تنزل فقط في فصل الشتاء وتروي حديقتنا فتصبح خضراء
جميلة أما في فصل الصيف فلا نراك أبداً
لذلك أيها المطر سوف أعاهدك بأن أرعى هذه الحديقة الجميلة وأزهارها المتفتحة طوال فصل الصيف
وفصل الخريف حتى إذا ماعدت لنا وجدتها كما تحب خضراء يانعة وزهورها متفتحة .
سر المطر كثيراُ بقولها وقال لها : .......................
حلم السراب
28-01-2011, 12:37 AM
عادت الفتاة إلى المطر وقالت له : أيها المطر أنت تنزل فقط في فصل الشتاء وتروي حديقتنا فتصبح خضراء
جميلة أما في فصل الصيف فلا نراك أبداً
لذلك أيها المطر سوف أعاهدك بأن أرعى هذه الحديقة الجميلة وأزهارها المتفتحة طوال فصل الصيف
وفصل الخريف حتى إذا ماعدت لنا وجدتها كما تحب خضراء يانعة وزهورها متفتحة .
سر المطر كثيراُ بقولها وقال لها : .......................
اسمعي ياصغيرتي انا ساخبرك
بقصه سمعتها واعجبتني اتردين ان تسمعيها
اجابت :نعم ايها المطر انا احب القصص كثيرا
وكانت جدتي تقص علي بعض منها وكنت استمتع بها
قال : اذا اسمعي قصتي
بدات بانتباه لسماع القصه
قال لها :اسمعي ياصديقيتي
كانت هناك امراه عجوز ردت الطفله بكل براءه ما اسمها
قال:اسمها السنه وكان لديها اربعه من الاولاد
وكانوا يزوروها باستمرار ولكن لايلتقون
قالت : هم اخوه اربعه ولايلتقون
قال :نعم
يزورها الاول وقد ارتد ملابس خفيفه وكان يتصبب من العرق لان الجو حار حار جدا
ولما طرق الباب ؟
قالت :من ؟
قال :افتحي الباب انا فصل الصيف
فقالت :اهلا وسهلا بك يافصل الصيف تفضل
فقدمت له العصير البارد وجلس فتره ثم ذهب
وبعدها اتى ابنها الثاني وقد ارتدى ملابس ثقيله جدا
وكان يحمل بيده مضله
فسالته :الصغيره ولماذا
قال : لان المطر ينزل بغزاره
طرق الباب طرقات سريعه
فقالت :من قال : افتحي الباب انا فصل الشتاء
فدعته للدخول وقالت اهلا وسهلا بك
وقدمت له حليب ساخن
وجلس لديها فتره ثم ذهب وبعدها ابنها الثالث وقد..........................
غزوان
28-01-2011, 10:04 PM
شو هاد هيك ليش ماحدا عم يشارك والله العظيم عيب مافي غير فاتن وحلم السراب والباقي كلو عذاب
شاركو والله مادها تأليف وأخراج
ههه عم أمزح بس عنجد صارت االقصة من ثلاث أطراف بس
لذالك بتمنى من فاتن وحلم السراب يتابعو معي وأمري لله
أعذورني لضيق الوقت لأن أكمل القصة اليوم
أنـ الذكريات ـين
30-01-2011, 01:31 AM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر أنا أجلب الماء للأرض أرويها لتصبح أرضاَ يكسوها العشب الأخضر وتتفتح الأزهار أترين ياصغيرتي هذه الحديقة كم هي جميلة ؟
ردت وهي تضحك نعم أيها المطر إنها جميلة جداً وأنا دائماً العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها إنهاخضراء جميلة والأزهار متفتحة
ولكن ..........رد المطر ولكن لماذا يزعجك وجودي إن هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجة لي كما أنت بحاجة اللعب بهذه الحديفة اكتسى وجهها بالدهشة قائلة له :
وكيف ذلك ؟
قال أنا أرويها وأروي كل أرض جافة فالماء هوسر الحياة وبدونه لاتكون هناك حياة .
قالت : وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال أمها أين أنت يا صغيرتي ؟
أجابت الصغيرة: إني قادمة ياأماه .
ثم طلبت من المطر أن يصبحوا أصدقاء وطلبت منه انتظار عودتها
..ماذا تريدين يا أمي والفرحة بادية على وجهها
الأم : أين تختفين ؟
الصغيرة :انا كنت أكلم صديقي المطر
الأم:وماذا قال لكِ ؟
الصغيرة:لقد أخبرني بسره الصغير وتمتمت ضاحكة
الأم: وماهو؟
الصغيرة:لقد أخبرني أنه كلما نزل على حديقتنا روى عشبها والأزهار أزدات جمالاً
وأنه أن لم يسقها لن تعود جميلة كما نعهدها لذلك سأذهب وأعاهد المطر أني سأظل أحبه وأكمل مايفعل
الأم:وكيف ذلك؟
الصغيرة سأظل أسقي الحديقة في الصيف كي تبقى جميلة ولكي لايحزن إذا لم يرها كما يحب ولن أسرف في استهلاك الماء وسأخبر قصتي مع المطر لكل صديقاتي
الأم :أحسنتِ ياصغيرتي فالماء نعمة أنعم الله بها علينا فيجب علينا أن نحافظ
عليها والأن أذهبي إلى صديقكِ المطر وأخبريه بما ستفعلين........
عادت الفتاة إلى المطر وقالت له : أيها المطر أنت تنزل فقط في فصل الشتاء وتروي حديقتنا فتصبح خضراء
جميلة أما في فصل الصيف فلا نراك أبداً
لذلك أيها المطر سوف أعاهدك بأن أرعى هذه الحديقة الجميلة وأزهارها المتفتحة طوال فصل الصيف
وفصل الخريف حتى إذا ماعدت لنا وجدتها كما تحب خضراء يانعة وزهورها متفتحة .
سر المطر كثيراُ بقولها وقال لها : .......................
اسمعي ياصغيرتي انا ساخبرك
بقصه سمعتها واعجبتني اتردين ان تسمعيها
اجابت :نعم ايها المطر انا احب القصص كثيرا
وكانت جدتي تقص علي بعض منها وكنت استمتع بها
قال : اذا اسمعي قصتي
بدات بانتباه لسماع القصه
قال لها :اسمعي ياصديقيتي
كانت هناك امراه عجوز ردت الطفله بكل براءه ما اسمها
قال:اسمها السنه وكان لديها اربعه من الاولاد
وكانوا يزوروها باستمرار ولكن لايلتقون
قالت : هم اخوه اربعه ولايلتقون
قال :نعم
يزورها الاول وقد ارتد ملابس خفيفه وكان يتصبب من العرق لان الجو حار حار جدا
ولما طرق الباب ؟
قالت :من ؟
قال :افتحي الباب انا فصل الصيف
فقالت :اهلا وسهلا بك يافصل الصيف تفضل
فقدمت له العصير البارد وجلس فتره ثم ذهب
وبعدها اتى ابنها الثاني وقد ارتدى ملابس ثقيله جدا
وكان يحمل بيده مضله
فسالته :الصغيره ولماذا
قال : لان المطر ينزل بغزاره
طرق الباب طرقات سريعه
فقالت :من قال : افتحي الباب انا فصل الشتاء
فدعته للدخول وقالت اهلا وسهلا بك
وقدمت له حليب ساخن
وجلس لديها فتره ثم ذهب وبعدها ابنها الثالث وقد..........................
كان جميلاً لطيفاً.. يلبس ثياباً ليست ثقيلة كما الشتاء ولا خفيفة كما الصيف _ لكنها بينهما _.. فطرق الباب 3 طرقات..
قدمت الأم وسألت : من الطارق..
فردّعليها : أنا ابنكـ ربيع..
فتحت الأم الباب وقالت: تفضّل..
كان الربيع يحمل في يده وردة جميله قدّمها لأمّه..
ثم جلسا وأخذا يتجاذبان أطراف الحديث حتى قاربت الشمس على المغيب.. فاستأذن والدته ورحل..
وفور خروجه طُرق الباب فعادت ( السنة ) لتفتحه..
و سألت من الطارق؟!
فأجاب.......................
كاسب العز
30-01-2011, 07:30 PM
بارك الله فيك
لك مني أجمل تحية
تقبل مرورى
كاسب العز
حلم السراب
30-01-2011, 08:02 PM
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر أنا أجلب الماء للأرض أرويها لتصبح أرضاَ يكسوها العشب الأخضر وتتفتح الأزهار أترين ياصغيرتي هذه الحديقة كم هي جميلة ؟
ردت وهي تضحك نعم أيها المطر إنها جميلة جداً وأنا دائماً العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها إنهاخضراء جميلة والأزهار متفتحة
ولكن ..........رد المطر ولكن لماذا يزعجك وجودي إن هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجة لي كما أنت بحاجة اللعب بهذه الحديفة اكتسى وجهها بالدهشة قائلة له :
وكيف ذلك ؟
قال أنا أرويها وأروي كل أرض جافة فالماء هوسر الحياة وبدونه لاتكون هناك حياة .
قالت : وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال أمها أين أنت يا صغيرتي ؟
أجابت الصغيرة: إني قادمة ياأماه .
ثم طلبت من المطر أن يصبحوا أصدقاء وطلبت منه انتظار عودتها
..ماذا تريدين يا أمي والفرحة بادية على وجهها
الأم : أين تختفين ؟
الصغيرة :انا كنت أكلم صديقي المطر
الأم:وماذا قال لكِ ؟
الصغيرة:لقد أخبرني بسره الصغير وتمتمت ضاحكة
الأم: وماهو؟
الصغيرة:لقد أخبرني أنه كلما نزل على حديقتنا روى عشبها والأزهار أزدات جمالاً
وأنه أن لم يسقها لن تعود جميلة كما نعهدها لذلك سأذهب وأعاهد المطر أني سأظل أحبه وأكمل مايفعل
الأم:وكيف ذلك؟
الصغيرة سأظل أسقي الحديقة في الصيف كي تبقى جميلة ولكي لايحزن إذا لم يرها كما يحب ولن أسرف في استهلاك الماء وسأخبر قصتي مع المطر لكل صديقاتي
الأم :أحسنتِ ياصغيرتي فالماء نعمة أنعم الله بها علينا فيجب علينا أن نحافظ
عليها والأن أذهبي إلى صديقكِ المطر وأخبريه بما ستفعلين........
عادت الفتاة إلى المطر وقالت له : أيها المطر أنت تنزل فقط في فصل الشتاء وتروي حديقتنا فتصبح خضراء
جميلة أما في فصل الصيف فلا نراك أبداً
لذلك أيها المطر سوف أعاهدك بأن أرعى هذه الحديقة الجميلة وأزهارها المتفتحة طوال فصل الصيف
وفصل الخريف حتى إذا ماعدت لنا وجدتها كما تحب خضراء يانعة وزهورها متفتحة .
سر المطر كثيراُ بقولها وقال لها : .......................
اسمعي ياصغيرتي انا ساخبرك
بقصه سمعتها واعجبتني اتردين ان تسمعيها
اجابت :نعم ايها المطر انا احب القصص كثيرا
وكانت جدتي تقص علي بعض منها وكنت استمتع بها
قال : اذا اسمعي قصتي
بدات بانتباه لسماع القصه
قال لها :اسمعي ياصديقيتي
كانت هناك امراه عجوز ردت الطفله بكل براءه ما اسمها
قال:اسمها السنه وكان لديها اربعه من الاولاد
وكانوا يزوروها باستمرار ولكن لايلتقون
قالت : هم اخوه اربعه ولايلتقون
قال :نعم
يزورها الاول وقد ارتد ملابس خفيفه وكان يتصبب من العرق لان الجو حار حار جدا
ولما طرق الباب ؟
قالت :من ؟
قال :افتحي الباب انا فصل الصيف
فقالت :اهلا وسهلا بك يافصل الصيف تفضل
فقدمت له العصير البارد وجلس فتره ثم ذهب
وبعدها اتى ابنها الثاني وقد ارتدى ملابس ثقيله جدا
وكان يحمل بيده مضله
فسالته :الصغيره ولماذا
قال : لان المطر ينزل بغزاره
طرق الباب طرقات سريعه
فقالت :من قال : افتحي الباب انا فصل الشتاء
فدعته للدخول وقالت اهلا وسهلا بك
وقدمت له حليب ساخن
وجلس لديها فتره ثم ذهب وبعدها ابنها الثالث وقد..........................
كان جميلاً لطيفاً.. يلبس ثياباً ليست ثقيلة كما الشتاء ولا خفيفة كما الصيف _ لكنها بينهما _.. فطرق الباب 3 طرقات..
قدمت الأم وسألت : من الطارق..
فردّعليها : أنا ابنكـ ربيع..
فتحت الأم الباب وقالت: تفضّل..
كان الربيع يحمل في يده وردة جميله قدّمها لأمّه..
ثم جلسا وأخذا يتجاذبان أطراف الحديث حتى قاربت الشمس على المغيب.. فاستأذن والدته ورحل..
وفور خروجه طُرق الباب فعادت ( السنة ) لتفتحه..
و سألت من الطارق؟!
فأجاب.......................
انا ابنك الخريف
قالت له : اهلا وسهلا لقد اتيت سريعا
قال : لقد ولى فصل الاماني والاحلام
ولى فصل الورود والاوراق الخضراء
وحللت لاسقط الاوراق
اسقطها لتصبح اوراق صفراء
ثم قال المطر :
اسمعي ياصغيرتي
فنتبهت له وقالت
حلم السراب
30-01-2011, 08:12 PM
انا ابنك الخريف
قالت له : اهلا وسهلا لقد اتيت سريعا
قال : لقد ولى فصل الاماني والاحلام
ولى فصل الورود والاوراق الخضراء
وحللت لاسقط الاوراق
اسقطها لتصبح اوراق صفراء
ثم قال المطر :
اسمعي ياصغيرتي
فنتبهت له وقالت
ماذا تريد ان تقول
ايها المطر
قال : اليس حياه الانسان مثل حياه الطبيعه
فصول اربعه تتعاقب على الطبيعه مثل اطوار العمر
.طفوله فشباب فكهوله ثم شيخوخه
غزوان
01-02-2011, 02:30 PM
أجابت الصغيرة : نعم
ضحك المطر للفرح الصغير بقصته فضحكت الصغيرة أيضاً
وفي الشتاء القادم
كانت الفتاة حزينة لأن صديقها المطر تأخر فهي كانت تنتظره ليرى حديقتها الجميلة ولتحكي له أجمل القصص
وفي يوم من أيام الشتاء نزل المطر ركضت الصغيرة ألى الحديقة وهي تحمل المظلة فرحبت بالمطر
سألها المطر لماذا تحملين المظلة أتخافين مني
الصغير أنت صديقي فكيف أخاف منك أنا أخاف المرض
ضحك المطر وأثنى على جهود الفتاة الصغيرة
أحبائي الماء نعمة فحافظو عليها ..((توتة توتة خلصت الحتوتة ))
القصة الجديدة تبدء مع حلم السراب
حلم السراب
02-02-2011, 09:32 AM
قصه حياتي
وقفت بجانب شباك الحياه قررت بعد تفكير ان تكتب قصتها
قد اعياها التعب فاخذت قلما اسود واوراق صفراء
وكتبت
اتيت للحياه لاب رائع بكل ماتحمل هذه الكلمه من معان ورثت منه الطيبه وحسن الظن وورثت منه مكتبه ادبيه
ضخمه فلقد كان يحب القراءه فيضي الساعات تلو الساعات في القراءه
وورثت منه اموال طائله سببت لها مشاكل كثيره
المشاكل كلها جاءت من جهه العم فخطط ان يستولي على حميع الاموال التي تركها الاب لابنته
الوحيده فلما توفيت الام والاب استولى العم على ابنه اخيه و....................
غزوان
02-02-2011, 07:36 PM
أراها قصة مشوقة
قصه حياتي
وقفتْ بجانب شباك الحياة قررت بعد تفكير ان تكتب قصتها فقد اعياها التعب فاخذت قلما اسود واوراق صفراء
وكتبت :: اتيتُ للحياةً مع أباً رائع بكل ماتحمل هذه الكلمه من معان ورثتُ منه الطيبه وحسن الظن و مكتبتهٌ أدبية ضخمه فقد كان يحب القراءه فيضي الساعات تلو الساعات في القراءه و ورثتُ منه اموالاُ طائله سببت لي كثيراً من المشاكل كلها جاءت من جهه العم فكان يخطط ان يستولي على جميع الاموال التي تركها الاب لابنته الوحيده بعدما توفي والدها صار هم العم كيف يستولى على أموال ابنه اخيه وراح يفكر كيف يستطيع الحصول على أموال الفتاة اليتيمة لم يخشى الله عز وجل بل راح يضغط على الفتاة الصغيرة ويطلب منها المال بحجة فقره وحاجته علماً أنه لم يكن بحاجة المال ليعيش فكان حاله ميسراً ولكن الطمع كان يعمي بصيرته وكانت الفتاة تعرف ناوايا عمه الذي صار يهدد ويصرخ في حين رفضت كلما تريده الفتاة أن يحبها الناس لما هي عليه وليس لما تملك من النقود كانت قد افتقدت لمسة الحنان .........
حلم السراب
02-02-2011, 07:57 PM
أراها قصة مشوقة
قصه حياتي
وقفتْ بجانب شباك الحياة قررت بعد تفكير ان تكتب قصتها فقد اعياها التعب فاخذت قلما اسود واوراق صفراء
وكتبت :: اتيتُ للحياةً مع أباً رائع بكل ماتحمل هذه الكلمه من معان ورثتُ منه الطيبه وحسن الظن و مكتبتهٌ أدبية ضخمه فقد كان يحب القراءه فيضي الساعات تلو الساعات في القراءه و ورثتُ منه اموالاُ طائله سببت لي كثيراً من المشاكل كلها جاءت من جهه العم فكان يخطط ان يستولي على جميع الاموال التي تركها الاب لابنته الوحيده بعدما توفي والدها صار هم العم كيف يستولى على أموال ابنه اخيه وراح يفكر كيف يستطيع الحصول على أموال الفتاة اليتيمة لم يخشى الله عز وجل بل راح يضغط على الفتاة الصغيرة ويطلب منها المال بحجة فقره وحاجته علماً أنه لم يكن بحاجة المال ليعيش فكان حاله ميسراً ولكن الطمع كان يعمي بصيرته وكانت الفتاة تعرف ناوايا عمه الذي صار يهدد ويصرخ في حين رفضت كلما تريده الفتاة أن يحبها الناس لما هي عليه وليس لما تملك من النقود كانت قد افتقدت لمسة الحنان ......... افتقدت اللمسه من ابيها وامها التي فقدتها كذلك مع ابيها
في حادث سياره كم هو قاسي هذا الزمن حرمها من ابيها وامها في لحظه
واحده فلم تستوعب الموقف وقفت مذهوله من احداث ذلك اليوم ولكنه ماكتبه الله لها كانت تتذكر تلك الحظات الصعبه في حياتها فتزل دموعها
تحاول ان تخفيها من اقرب المقربين منها ولكن ماحدث بعد ذلك في حياتها من احداث واحداث جعلها تصمم على ان تبدا حياتها وان تناضل في وجهه
كل من ظلمها ومن بينهم عمها .............
غزوان
06-02-2011, 06:56 PM
أسف للتأخير بسبب ظروفي أعذروني....
أين الردود لأحد موجود ليتابع القصة معنا المشاهدات كثيرة ولكن الردود معدومة أرجوا منكم الأهتمام أكثر .........
|| وقفتْ بجانب شباك الحياة قررت بعد تفكير ان تكتب قصتها فقد اعياها التعب فاخذت قلما اسود واوراق صفراء
وكتبت :: اتيتُ للحياةً مع أباً رائع بكل ماتحمل هذه الكلمه من معان ورثتُ منه الطيبه وحسن الظن و مكتبتهٌ أدبية ضخمه فقد كان يحب القراءه فيضي الساعات تلو الساعات في القراءه و ورثتُ منه اموالاُ طائله سببت لي كثيراً من المشاكل كلها جاءت من جهه العم فكان يخطط ان يستولي على جميع الاموال التي تركها الاب لابنته الوحيده بعدما توفي والدها صار هم العم كيف يستولى على أموال ابنه اخيه وراح يفكر كيف يستطيع الحصول على أموال الفتاة اليتيمة لم يخشى الله عز وجل بل راح يضغط على الفتاة الصغيرة ويطلب منها المال بحجة فقره وحاجته علماً أنه لم يكن بحاجة المال ليعيش فكان حاله ميسراً ولكن الطمع كان يعمي بصيرته وكانت الفتاة تعرف ناوايا عمه الذي صار يهدد ويصرخ في حين رفضت كلما تريده الفتاة أن يحبها الناس لما هي عليه وليس لما تملك من النقود كانت قد افتقدت لمسة الحنان افتقدت اللمسه من ابيها وامها التي فقدتها في حادث سياره كم هو قاسي هذا الزمن حرمها من ابيها وامها في لحظه واحده فلم تستوعب الموقف وقفت مذهوله من احداث ذلك اليوم ولكنه ماكتبه الله لها كانت تتذكر تلك الحظات الصعبه في حياتها فتزل دموعها تحاول ان تخفيها من اقرب المقربين منها ولكن ماحدث بعد ذلك في حياتها من احداث واحداث جعلها تصمم على ان تبدا حياتها وان تناضل في وجهه كل من ظلمها ومن بينهم عمها
فكانت تفكر أن تبتعد وتهرب ولكن شيء ما في داخلها يرفض الأستسلام فراحت تحاول التقرب لعمها ولكن الطمع كان سيد الموقف فلم يرُد منها سوى مال أبيها فكل ما حاولت أن ترضيه عاد وطلب المستحيل منها
في يوم من الأيام وبعد أن كانت الفتاة تناضل وحيدة في دروب الحياة دق الباب فجاءة فتحت الفتاة الباب وكان العم قال لها وهو يدعي الضيق أنه يريد منها النقود ولكن الفتاة لم تعد تملك مايشبع طمع العم الذي نهب الفتاة ماتملك قالت له لا أملك ما أعطيك ياعمي قال لها تملكين هذا البيت تبيعه وتسكنين عندي صدمت الفتاة أتريد أن تبيع بيت والدي البيت الذي عشت فيه .......
أنامل الخير
09-02-2011, 12:43 AM
أسف للتأخير بسبب ظروفي أعذروني....
أين الردود لأحد موجود ليتابع القصة معنا المشاهدات كثيرة ولكن الردود معدومة أرجوا منكم الأهتمام أكثر .........
|| وقفتْ بجانب شباك الحياة قررت بعد تفكير ان تكتب قصتها فقد اعياها التعب فاخذت قلما اسود واوراق صفراء
وكتبت :: اتيتُ للحياةً مع أباً رائع بكل ماتحمل هذه الكلمه من معان ورثتُ منه الطيبه وحسن الظن و مكتبتهٌ أدبية ضخمه فقد كان يحب القراءه فيضي الساعات تلو الساعات في القراءه و ورثتُ منه اموالاُ طائله سببت لي كثيراً من المشاكل كلها جاءت من جهه العم فكان يخطط ان يستولي على جميع الاموال التي تركها الاب لابنته الوحيده بعدما توفي والدها صار هم العم كيف يستولى على أموال ابنه اخيه وراح يفكر كيف يستطيع الحصول على أموال الفتاة اليتيمة لم يخشى الله عز وجل بل راح يضغط على الفتاة الصغيرة ويطلب منها المال بحجة فقره وحاجته علماً أنه لم يكن بحاجة المال ليعيش فكان حاله ميسراً ولكن الطمع كان يعمي بصيرته وكانت الفتاة تعرف ناوايا عمه الذي صار يهدد ويصرخ في حين رفضت كلما تريده الفتاة أن يحبها الناس لما هي عليه وليس لما تملك من النقود كانت قد افتقدت لمسة الحنان افتقدت اللمسه من ابيهاوامها التي فقدتها في حادث سياره كم هو قاسي هذا الزمن حرمها من ابيها وامها في لحظه واحده فلم تستوعب الموقف وقفت مذهوله من احداث ذلك اليوم ولكنه ماكتبه الله لها كانت تتذكر تلك الحظات الصعبه في حياتها فتزل دموعها تحاول ان تخفيها من اقرب المقربين منها ولكن ماحدث بعد ذلك في حياتها من احداث واحداث جعلها تصمم على ان تبدا حياتها وان تناضل في وجهه كل من ظلمها ومن بينهم عمها
فكانت تفكر أن تبتعد وتهرب ولكن شيء ما في داخلها يرفض الأستسلام فراحت تحاول التقرب لعمها ولكن الطمع كان سيد الموقف فلم يرُد منها سوى مال أبيها فكل ما حاولت أن ترضيه عاد وطلب المستحيل منها
في يوم من الأيام وبعد أن كانت الفتاة تناضل وحيدة في دروب الحياة دق الباب فجاءة فتحت الفتاة الباب وكان العم قال لها وهو يدعي الضيق أنه يريد منها النقود ولكن الفتاة لم تعد تملك مايشبع طمع العم الذي نهب الفتاة ماتملك قالت له لا أملك ما أعطيك ياعمي قال لها تملكين هذا البيت تبيعه وتسكنين عندي صدمت الفتاة أتريد أن تبيع بيت والدي البيت الذي عشت فيه .......
أجابها العم : نعم أريد أن أبيع البيت فأنا لا أملك نقوداً لأنفق
على زوجتي وأبنائي ، وليس أمامي خيار آخر .
ذهلت الفتاة ولم تعد تعرف بماذا تجيب عمها الطماع ، كما أنها
الآن وحيدة وليس هناك من يأخذ لها الحق من
عمها ، لذا قررت أن توافق عمها على طلبه ، وتبيع البيت
وتذهب للسكن معه هو وزوجته وأبناؤه .
تم الأمر سريعاً وباع العم البيت .
وفي بيت عمها كان لها غرفة صغيرة خاصة بها ولكنها في
الملحق في أعلى المنزل ، وليس أمام غرفتها سوى
سطح المنزل .
وفي ليلة من الليالي سمعت الفتاة طرقاً خفيفاً على باب
غرفتها ترددت قليلاً في الرد على الطارق ثم استجمعت
شجاعتها وردت قائلة : ......................
Powered by vBulletin® Version 4.2.6 by vBS Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir