المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ... لِـ/تَجِدْ لَكَ أُخْرَى ....!



عشق امرأه
25-12-2010, 03:45 PM
،’
’،

كُلُّ الْكَوْنِ يَمْضِيِ قُدُمَاً لِلْأَمَامِ
الْعُمْرُ ... عَقَارِبُ الْزَمَنْ ...!
الْقَوافِلُ فِيِ الْصَحْرَاءْ ...الْطُيُورُ فِيِ الْسَمَاءْ ...!
مَدُّ الْبَصَرِ فِيِ الْأَمْدَاءِ ...!
وَأَنَا أَتَقَهقَرُ مَعَكَ فِيِ الْعَامِ الْوَاحِدِ
أَلَفَ أَلْفَ عَامْ ...!
وَمَاذَا إِنْ خَسِرْتُكَ وَرَبِحْتُ نَفْسِيِ
وَ بِكُلِ آلَامِيِ الْمَاضِيَاتْ أَعْبُرُ لِلْأَمَانِ وَدُونَكَ ...!
فَلِأَكُونَ مَعَكْ
أَحَتَاجُ أُخْرَى غَيْريِ
تَكُ نِدَاً لِـلْمَزِيِدِ مِنْ صِبْيَانِيِتَكَ وَطَيْشَكْ ...!
لِأَحْتَمِلْ
وَ
أَحْتَمِلْ
فَـ
يَسْتَبِدُّ الْقَلَقُ بِيِ ضِعْفَاً...!
تَتَهَشَمَ رُوحِيِ أَضْعَافَاً...!
يَتَشَظَّى قَلبِيِ مُضَاعَفَةً ...!
وَرُغْمَ ذَالِكَ تَتَوقَعْ أَنْ لَايَتَدَاعَى كُلِيِ ...!
وَيْحُكَ ...!
لَمْ يَعُدْ بِاسْتِطَاعَتِيِ
الْمَوَاجَهَةُ ...الْمُجَابَهَةُ ... وَالْتَوْجِيِهْـ كَمَا كُنْتْ
لَعَلَّ وَعَسَى أَحْظَى بِفُرْصَةِ الْنَحُوَ بِنَا لِلْأَفْضَلْ ...!
نَعَمْ أَودُّ الْإِصْرَارَ صَبْرَاً لِـ/ـيَقًودَنِيِ لْلْإِصْطِبَارِ قَهْرَاً
مِنْ أَجْلِ أَنْ أَحْظَى بِمُحَاوَلَاتٍ شَتَّى تٌعْلُنُ الْبَقَاءْ ...!
وَلَكِنْ أَنْتَ مَنْ جَعَلْتَ الْخَيْبَاتَ تَنَالُ مِنِيِ شَرَفَ الْأَرْضِ ...!
فَقَطْ ... دعْنِيِ أَمْضِيِ دُونَ تَبْرِيِرَاتٍ مِنْكَ وَأَنَانِيِةٍ وَتَمَلُكْ...!
أُقْسِمُ لَكَ ... لَمْ يَعُدْ لِيِ أَدْنَى طَاقَهْـ لِلْإِسْتِزَادَهْـ ...!

،’
’،

عِشّْقُ إِمْرَأَهْـ

السلطان
29-12-2010, 10:39 AM
عشق امرأة

الوجع هنا يشع بقتامة متناهية الإيلام

وكيف لنا أن نبارح اللؤاء و هي تلازمنا!

هي لحظة نطمئن فيها لما حولنا ,

فيقطف أمانها ما حولنا أيضاً

نمتهن رسم التعابير.. ولكن الأقنعة تسقط في لحظة انفراد

ما أقسى جرح القلب!

رغم أنه لا يطلب الكثير.. لكنه لا يحتمل العدم

يسرفون ببذخ في سلب لذة و قهر حلم و دفن أمنية

ثم نبقى وحدنا و هم حولنا وقد تمزق فضاء الروح

عزيزتي

بوحك يتسلل للروح و يسكنها

لله درك

كل المودة

همس البدر
30-12-2010, 01:41 AM
قد يكون للجرح أثر طيب أو عكس ذلك

وقد يعود ذلك الأثر ويتجدد مع الأيام

ولكن تبقى له ذكرى خالدة لا تزول

وما أصعب تلك الذكرى والتي تاخذنا إلى شعور

عندها نحب وتمر سنين عديدة


ويعود الجرح من جديد نبكى ونحزن


وقد نفرح حينها


نتذكر ايام جميل قضيناها وذكريات حزينة ومؤلمة


قد يصيبنا الجنون


ولا نجد ماتبوح له


رائع ما خط لنا قلمك الممزوج برائحة الياسمين

سلمت وسلم بوحك وطاب همسك

كوني بالقرب

medad
30-12-2010, 03:02 AM
حينما نرى الكون كله يمضي قدما,,ونحن نتقهقر..
وحينما نرى القلق يستبد بنا..
وحينما نرى أرواحنا تتهآوى...نحو الأسفل
عندها نكتفي..
لانريد أكثر..
لانحتمل أي شئ لأي شئ..
فتخور قُوآنا...
فلآجل أن نمضي نحتآج قدراً يسيراً من أمن...
ونحتآج بلسماً شآفيا من كلمآت ,,تعيد اشرآقتنا
ونحتآج وعوداً صآدقه توثق آمآلُنا.

عِشق امرأة...لغة مكتوبة ببذخ امرأة
نص محفوف بجماليآت شتى..فجذبتنا نحوها
لنتذوق جمالها..

كل الشكر..

عشق امرأه
06-02-2011, 04:33 AM
،’
’،

الْخَطِيِئَهْـ

أَنْ نَهَبَهَمْ مَكَاَنَهْـ تَفُوقُ حِمْلْ طَاقَتَنَا الْبَشَرِيَّهْـ

وَنَثِقْ بِهِمْ كَأَنَّهَمْ نِظَامْ كَوْنِيِ غَيْرْ قَابِلْ لِـ/ ـتَغَيُرْ ...!

،’

الْقَدِيِرْ / الْسُلْطَانْ

جِفْنُ الْضِيَاءَ لِـ/ ـحُضُورَكَ إِتَسَعْ ...!

ودُّ عِ شّْقْ

،’
’،

عشق امرأه
06-02-2011, 05:06 AM
،’
’،

وَلِذِكْرَى خُشُوعٌ وَفَوَاجِعْ تَتَأَرْجَحُ بِحِسٍ يَسْتَوْطِنَنَا

وَلِلْعِشّْقِ جِرَاحُ حُفِرِتْ بِأَرْوَاحِنَا أَزَلِيَاً ...!

،’
’،

الْقَدِيِرْ / هَمْسْ الْبَدْرْ


بـكَ الْأَبْجَدِيَّهْـ تَسَامَتْ ... وَبِشَخْصِكَ أَنَارَتْ ...!


ودُّ عِ شّْقْ


،’
’،

عشق امرأه
06-02-2011, 05:12 AM
،’
’،

لَمْ يَدَعْ لِيِ شَئْ أَتَوَثَقُ بِهِـ لِأَكُونَ أَيَّ شَئْ ...!

وَلَـاأَفْتَأ أَتَنَفَسَهُـ حَتَّى تِضِيقُ بِيَ الْأَرْضِيِنْ ...!

،’
’،

الْقَدِيِرَهـ / medad


لِتَوَاجًدِكِ يَزْدَادُ الْضَّادُ حُسْنَا ... وَلِذَاتَكِ أَمْتَنْ ...!


،’
’،

ودُّ عِ شّْقْ

شموع باهتة
06-02-2011, 04:34 PM
وَمَاذَا إِنْ خَسِرْتُكَ وَرَبِحْتُ نَفْسِيِ
وَ بِكُلِ آلَامِيِ الْمَاضِيَاتْ أَعْبُرُ لِلْأَمَانِ وَدُونَكَ ...!

برغم كل الجراحات التي تركت

آثارا موشومة ...وستبقى كناقوسا يدق

ليذكرنا إن أذٍن لنا الزمان بنسيانها لوهلة

نحاول جمع شتات قوانا لعلنا نستطيع

السير قدما.

مترفة الأبداع(عشق امرأة):

عدتِ بروعتك...وتألقك كما عهدناكِ

غاليتي:

عطرك ملأ الأجواء هنا ...فأذني لي أن

أعيق به .

لكِ أعطر تحياتي وأطيب أمنياتي.