المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاااااجل الله يعجل لكم الخير من جميع الابواب



اميرة الغلا
04-12-2010, 11:13 PM
:11owers:السلام عليكم ورحمة الله وبركاتوا
مسااااائكم جمييييييييييييييييييييييي يييييييل

عندي تربية ميداني للصف الثاني الثانوي مادة المطالعة درس فخر وشكوى لأبي فراس

المشكلة عندي اختبار نحو ماعندي وقت سااااااااااااااعدوني

ابي شرح الدرس لانة على شكل قصيدة
ابي فكرة تطبيق حلووووووووووة مثلكم

احتاج للموضوع غدا ودمتم برعاية الله ولكم جزيل الشكر وخالص الدعاء

أبـو نـدى
04-12-2010, 11:46 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياااك الله وبياااك


بالنسبة للشاعر ( أبو فراس الحمداني ) :

فهو أبو فراس الحمداني ابن عم سيف الدولة، ولد سنة 320 هـ وتوفي 357 هـ نشأ أميرا على الصفات العظيمة

والعز والملك وكان قائدا لجيوش سيف الدولة ضد الروم وأسر وظل في الأسر 4 سنوات حتى افتداه ابن عمه .

* مناسبة القصيدة :

عاش الشاعر تجربة حب صادقة كان مخلصا فيها وتحمل آلام العشق، ولم تصدق محبوبته

في وعد أو عهد . انفعل الشاعر وعبر عن معاناته في هذه القصيدة .

* القصيدة :

أراك عصي الدمع شيمتك الصـبر
أما للهوى نهي عليك ولا أمـرُ

بلى ، أنا مشـتاق ، وعنــدى لوعة
ولكـن مثـلي لايـذاع لـه سـر


وفيــتُ وفى بعض الوفاء مذلــةٌ
لآنسـةٍ فى الحى شيمتها الغـدر

تسـائلنى: من أنت ؟ وهي عليمـة
وهل بفتى مثلى على حـاله نكر


وإني لنزال بكل مخوفة
كثير إلى نزالها النظر الشزر

وإني لجرار لكل كتيبة
معودة أن لا يخل بها النصرُ

أسرت وما صحبي بعزل لدى الوغى
ولا فرسي مهر ولا ربه غمرُ

ولكن إذا حم القضـاء علـى امـرئٍ
فليـس لَـه بـرّ يقيـه ولا بحْـر


سيذكرني قومي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر


ونحن أناس لاتوسط عندنا
لنا الصدر دون العالمين أو القبر



* تحليل النص :

1- أراك عصي الدمع شيمتك الصبر أما للهوى نهي عليك ولا أمر ؟

مفردات :

شيمتك : خلقك . والجمع شيم .

الهوى : الحب . نهي ولاأمر: المراد سلطان .

شرح :

تتعجب محبوبته من قوة صبره وقدرته علىتحمل آلام العشق وكأن الحب ليس له سلطان عليه.

بلاغة :

عصي الدمع : استعارة مكنية فيها . تشخيص حيث صور الدمع بإنسان يعصى .

للهوى نهي : استعارة مكنية فيها تشخيص حيث صور الهوى في صورة إنسان له نهي وأمر

أما للهوى : أسلوب إنشائي - استفهام - للتعجب .



2- بلى أنا مشتاق وعندي لوعة ولكن مثلي لا يذاع له ســر


مفردات :

لوعة : حرقة الشوق

شرح :

يرد الشاعر مبينا أن الشوق ولوعة الحب تحرق قلبه ولكنه لايصرح بما يعاني لمكانته وجلده

بلاغة :

أنا مشتاق .. وعندي لوعة : إطناب بالترادف يؤكد المعنى

والبيت كله كناية عن شدة حبه .

* اسلوب البيت : خبري غرضه إظهار اللوعة .



3- وفيتُ وفى بعض الوفاء مذلة لآنسة فى الحى شيمتها الغدر


مفردات :

آنسة : الفتاة المحبوب قربها وحديثها . وقيل الفتاة التي لم تتزوج

شرح :

الشاعر يبين أنه كان وفيا لمحبوبته وتحمل المذلة من أجل هذا الوفاء

ولكنها كانت تتصف بالغدر فلا تقابل هذا الوفاء بمثله بل بالغدر .

بلاغة :

بين الوفاء والغدر: طباق يبرز المعنى ويوضحه .

( بعض الوفاء مذلة ) تشبيه حيث شبه بعض الوفاء بالمذلة .

* البيت أسلوبه : خبري غرضه إظهار صفاته وصفات محبوبته .


4- تسائلني : من أنت ؟ وهي عليمة وهل بفتى مثلي على حاله نكـر

مفردات :

نكر : جهل وإنكار .

عليمة : صيغة مبالغة تدل على مدى علمها به .

شرح :

تتجاهله المحبوبة وتسأل عنه : من أنت ؟ مع علمها به وبمكانته وليس مثله يكون مجهولا لا يُعرف

فهو الأمير المعروف والفتى المشهور . فكيف تتدعي عدم معرفته وتتساءل .؟

بلاغة :

بين (عليمة ونكر) طباق يبرز المعنى . وتنكير فتى للتعظيم .

* والبيت فيه الأسلوب الإنشائي : الاستفهام وغرضه السخرية والاستفهام الثاني غرضه النفي والإنكار .


5- وإني لنزال بكل مخوفة كثير إلى نزالها النظر الشزر


مفردات :

نزال : كثير النزول

مخوفة : المكان الذي يُخاف منه

الشزر : الغضبان المبغض

شرح :

أي أنا أنزل بكل أرض مخوفة يكثر فيه الأعداء ، الذين ينظرون نظرة الغضبان المباغض .

بلاغة :

(وإنّـي لَـنَـزَّالٌ بِـكـلِّ مَخـوفَـةٍ ) (نزال) صيغة مبالغة وهي كناية عن شجاعته وعدم خوفه

( النَّظَـرُ الشَّـزْرُ ) كناية عن الغضب .




6- وإني لجرار لكل كتيبة معودة أن لا يخل بها النصرُ


مفردات :

جرار : أجرّ الجيش

كتيبة : الكتبية القطعة من الجيش

معودة : تعودت على النصر

يخل بها لنصر : أي يغيب عنها

شرح :

أنى أقود الفرقة التي تعودت ألاّ يغيب عنها النصر، و ذلك دلالة على شجاعة أفرادها و خبرة قائدها في الحروب .

بلاغة :

أسلوب توكيد بإن وحرف الجر الزائد اللام في ( لجرار ) و (جرار ) صيغة مبالغة و (لا يُخِـلَّ بهـا النَّصـر ) كناية عن تعودها الانتصار على الأعداء .



7- أسرت وما صحبي بعزل لدى الوغى ولا فرسي مهر ولا ربه غمرُ


مفردات :

أسرت : وقعت في الأسر

صحبي : رفاقي

عزل : أي مجردين من السلاح

مهر : فرس صغيرة غير معتادة على القتال

غمر : صغير جاهل

شرح :

أسرني الأعداء مع أن أصحابي مسلحون وفرسي فرس قتال وأنا فارس ذو خبرة بالقتال

بلاغة :

جاء الشاعر بهذا البيت كناية عن أن أسره خارج عن إرادته ولا دخل له فيه .



8- ولكن إذا حم القضـاء علـى امـرئٍ فليـس لَـه بـرّ يقيـه ولا بحْـر


مفردات :

حم : اشتد

القضاء : قدر الله النافذ

شرح :

أي أن أسره كان قضاءً وقدرا ، وإذا وقع القضاء لا يستطيع أحد أن يدفعه ولا يحمي الإنسان منه برا ولا بحرا

بلاغة :

جاء الشاعر بهذه البيت كناية عن أن إرادة الله نافذة .



9- سيذكرني قومي إذا جد جدهم وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر



مفردات :

جد جدهم : اشتد خطبهم وحاجتهم ويقصد في المعارك

شرح :

سيتذكر قومي بسالتي وشجاعتي ويذكرون حسن بلائي يوم احتدام المعارك كما يبحث الناس عن البدر ونوره في الليلة الظلماء

بلاغة :

تشبيه ضمني حيث بين أن ذكر قومه له إذ جد الجد ، كبحث الناس عن نور البدر في الليلة المظلمة .

وقيمة التشبيه في البيت هو في افتقارهم إليه ولتأكيد لمعنى الذي يريده .. ويدل على الافتخار بنفسه وشجاعته




10- ونحن أناس لاتوسط عندنا لنا الصدر دون العالمين أو القبر


مفردات :

الصدر : الصدارة

شرح :

يفخر الشاعر بأن قومه عند اللقاء لا يقبلون إلا الصدارة والنصر أو الموت دونهما

بلاغة :

( ونَحْـنُ أُنـاسٌ، لا تَوَسُّـطَ عندنـا ) ، كناية عن عدم قبولهم الأمر الوسط أو أي أمر آخر غير الصدارة


* التعليق العام على النص

غرض القصيدة : الغزل العفيف .

الأفكار : جاءت واضحة معبرة عن عاطفة الشاعر ومرتبة ومترابطة

التعبيرات والأساليب : سهلة واضحة معبرة عن مشاعره .

المحسنات قليلة وجميلة والأساليب متنوعة بين الخبر والإنشاء،لإثارة القارئ وإبراز العاطفة .

أما عن التصوير فالصور مترجمة أيضا لمشاعر وأحاسيس الشاعر ومتنوعة بين التشبيه والاستعارة والكناية

شرح آخر

أولاً : الأبيات آخر قصيدة مشهورة جداً من عيون قصائد " أبي فراس الحمداني " .. اسمها " أراك عصي الدمع " .. و قد غنتها أم كلثوم رحمها الله ..
و مطلع القصيدة :



أراكَ عصيَ الدمعِ شيمتُكَ الصبرُ ... أما للهوى نهيٌ عليكَ و لا أمرُ
و هي على العادة القديمة تبدأ بالغزل .. ثم انصرف عنه إلى الموضوع الأساسي .. و هو العتاب في الأبيات القادمة :



أسرت وما صحبي بعزل لدى الوغى .... ولا فرسي مهرولا ربة غمر

صحبي : أصدقائي
عزل : دفاع
الوغى : الحرب المشتدة
مهرول : راكض و جاري
ربة : صاحبة
غمر : يقال .. غمره الماء أي غطاه تماما .. و غمرته الهموم أو الحرب بالمعنى نفسه .. و غمْر مصدر منها بتسكين الوسط ..

- و كأنه حب أن يقول : إنه أُسِرَ و حُبِسَ و كان ذلك في معركة مع الروم و كان فارساً كما يتضح من الأبيات .. فلم يسعفه أصحابه إلا بعد حين .. و يعني بهم " سيف الدولة " ( الخليفة ) في ذلك الوقت .. و كان قريبه .. أو ابن عمه



ولكن إذا حم القضاء على الردى .... فليس له برٌ يقيه ولا بحر

حَمَّ : اشتد
القضاء : قضاء الله و قدره
الردى : الهلاك
يقيقه : يحميه

- المعنى كذلك : استمرار للبيت الأول .. فهو يرجع و يقول إذا اشتد القدر على الهلاك .. و للبيت رواية أخرى : " و لكن إذا حمَّ القضاءُ على امرئ ٍ " .. فليس للإنسان عندها ما يحميه من القضاء في البر أو البحر



وقال أصيحابي الفرار أو الردى .... فقلت هما أمران أحلاهما مر

أصيحابي : أصحابي أيضاً

و البيت واضح المعنى بناءً على ما قبله .. هو كان في المعركة .. و احتدمت .. فقال أصحابه : إما أن نهرب و إما أن نموت .. فاحتار هو أولاً في هذين الاختيارين الصعبين



ولكنني أمضي لما لا يعيبني .... وحسبك من أمرين خيرهما الأسر

ثم قرر أخيراً أن يقطع حيرته و يمضي إلى الحرب .. فتم أسره فيها



يقولون لي بعت السلامة بالردى .... فقلت أما والله ما نالني خسر

فعاتبه أصحابه على ما أقدم في الحرب و قالوا له : أتبيع السلامة بالسجن و الحبس .. فأنكر كلامهم و قال : إنه لم ينله و لم يصله خسران مما فعل و اختار ..

- و هنا أرى طبعاً أنه كذاب ! فلا أحد يدخل الأسر بمزاجه و اختياره .. و لكن الكثير من الشعراء العباسيين كانوا بهذا التباهي و التفاخر و الغرور الذميم .. إلا القليل



وهل يتجافى عني الموت ساعة .... إذا ما تجافى عني الأسر والضر

يتجافى : يبتعد

- يتسائل من جديد : هل سأعيش إلى الأبد و لا أموت إذا لم يتم أسري في الحرب .. و للاستفهام هنا قيمة بلاغية .. فهو يريد النفي .. و أن يقول : لا يبتعد الموت عن الإنسان أبداً .. فلا داعي لأن يكون جبانا .. و هذا يذكرنا بقول المتنبي :


فإذا لم يكن من الموتِ بدٌ .. فمن العجزِ أن تكونَ جبانا


هو الموت فاختر ماعلا لك ذكره فلم يمت الإنسان ما حيى الذكر

ثم يقول : الموت هو الموت .. لا مفر منه .. و إذا كان لك فيه اختيار فاختر ما تذكر به من بعده .. و الإنسان حي الذكر لا يموت في قلوب الناس .. و هو معنى جميل .. ذهب إليه " أحمد شوقي " في رثاء " مصطفى كامل " فقال :


فالذكر للإنسانِ عُمرٌ ثاني

إلا أن هذا المعنى أيضاً يخالف العقيدة .. فمن المفترض أن يقاتل الإنسان في سبيل الله و لوجه الله و ليس لكي يُقال شجاع و قوي .. و ما إلى ذلك


يمنون أن خلوا ثيابي وإنما .... علي ثياب من دمائهم حمر

- ثم يحذف الكتاب الكريم مشكوراً بيتاً من القصيدة .. اختصاراً لذكر قصته .. أو ربما لا يعرفها واضعو الكتاب ! .. و ينتقل إلى البيت الأخر " يمنون أن خلو .. "

خلَّوا : خلصوا و انتزعوا

- و يقتبس من قصة يوسف عليه السلام عندما ألقى على أبيه أبناؤه ثياب يوسف فارتد بصيرا بعدما عمى من البكاء على يوسف عندما قالوا إن الذئب قد أكله .. فيقول أبو فراس إن عليه ثياباً حمرا ( من الدماء ) من أصدقاءه يعني أنه فداهم و خاف عليهم .. و هم فروا و تركوه .. فلما اطمئن عليهم .. فرح و أصبح كمن ارتد إليه بصره



سيذكرني قومي إذا جد جدهم .... " وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر"

و يقتبس في الشطر الثاني من المثل المشهور " في الليلة الظلماء يُفتَقَدُ البدرُ " .. يُفتقد مبني للمجهول يعني يتمنى الناس أن يكون موجوداً بينهم .. و هنا صورة أخرى من صور الغرور لديه .. فهو يعني نفسه بالبدر ! .. و يدعي أن الناس لا بد أن تتذكره في المواقف الصعبة .. فهو فارس الحالات المستعصية !!



فإن عشت فالطعن الذي يعرفونه .... وتلك القنا والبيض والضمر الشقر

الطعن :الضرب بالسيف
القنا : الرماح
البيض : السيوف .. و يقول عنترة بن شداد في معلقته :


و لقد ذكرتكِ و الرماحُ نواهِلٌ .. مني و بيضُ الهندِ يقطُرُ من دمي
فقد كانت هذه السيوف تُستورد من الهند ( لم يكن لدى الأمة العربية استقلال اقتصادي و اكتفاء ذاتي منذ أيام عنترة بن شداد !! )
الضُمَرُ الشُقْرُ : يعني بها الخيول

و هو يقول : إذا عشت فأتولى كل هذا من جديد .. الرماح و السيوف و الخيل .. و هي أدوات المعارك .. أي لن يرحم نفسه من الحرب مادام حيا



وإن مت فالإنسان لابد ميت .... وإن طالت الأيام وانفسح العمر

انفسح : اتسع

و هو يقول : أما إذا فاتني الموت في الحرب .. فسيبلغني بالتأكيد في غير الحرب .. و المعنى يتكرر هكذا لثاني مرة لدينا



ولو سد غيري ما سددت .. اكتفوا به .... وما كان يغلو التبر لو غلى الصفر

سَدَّ : كفى ..
التبر : التبر هو مسحوق الذهب و الفضة الخام قبل صياغتها .. التاء مكسورة و الباء ساكنة التِبْرُ ..

و الصفر : الاشيء .. و هو ليس عكس التبر

و هو في البيت يدعي أنه الوحيد الذي استطاع أن يسد في هذه المعركة .. فهو ذهب و غيره لا شيء .. و هذه غاية الغرور .. فهو تارةً يصف نفسه بالبدر و تارة يصف نفسه بالذهب .. و هو خائبٌ يُسْجَنُ كالحمامة تطيرُ و لا يطير !!



ونحن أناس لا توسط بيننا .... لنا الصدر دون العالمين أو الفقر

ثم ينتقل من الغرور و الفخر الذاتي إلى القبلي .. فيقول : نحن - بني حمدان - لا نعرف التوسط .. فلنا الصدارة دون الناس .. أو الموت .. و لا أرى هذا المعنى جيداً أيضاً .. فهو مبالغ بعيد عن الصدق و الفطرة ..



تهون علينا في المعالي نفوسنا .... ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر

ثم يقول : لا يهمنا ما نلاقي في المعالي .. فنحن كمن خطب فتاةً جميلة حسناء .. هل سيقول لها : لماذا غلى مهرك ..؟! ..



أعز بني الدنيا وأعلى ذوي العلا .... وأكرم من فوق التراب ولا فخر

ثم ينهي القصيدة تماماً بهذا البيت فيقول : نحن أعز من في الأرض و أعلى من كان لهم العلاء .. و أكرم الأحياء جميعا .. و بعد ذلك كله .. يقول : و لا فخر !!

منقول

دعواتك

كاسب العز
05-12-2010, 02:13 PM
ابو ندى بارك الله فيك

لك مني أجمل تحية

تقبل مرورى

كاسب العز

أبـو نـدى
05-12-2010, 04:04 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاسب العز http://vb.g111g.com/elsa3a_g111g/buttons/viewpost.gif (http://vb.g111g.com/showthread.php?p=1059980282#post1059980282)
ابو ندى بارك الله فيك

لك مني أجمل تحية

تقبل مرورى

كاسب العز



الفاضل كاسب العز

سررت بحضورك الرائع

أ- منصور
05-12-2010, 04:54 PM
الله يعطيك العافيه

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية

أبـو نـدى
05-12-2010, 06:31 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ- منصور http://vb.g111g.com/elsa3a_g111g/buttons/viewpost.gif (http://vb.g111g.com/showthread.php?p=1059980323#post1059980323)
الله يعطيك العافيه

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية



الله يعافيك

سررت بحضورك

اميرة الغلا
05-12-2010, 06:51 PM
الله يعطيك الف الف الف عاااااااااااااااااافيه
ويفرج عليييييك كرب يوم القيامة

ودي اصيح من الفرحة الدرس صار مشروح شكرا جزيلا