المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللــهم ارزق ابو نــدى لذه النظر الى وجهــك الكررريم ..



عنااايد
01-12-2010, 07:15 PM
السلام عليكم ورحمه الله

ابو ندى الله يفرجها لك ابي تحضير لدرس الأضافه للثالث ثانوي

مع اعراب الجمل الي بالدرس

الله يوووووووووسعها لك ويرزقك جنانهـ

أبـو نـدى
02-12-2010, 02:50 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواااك

وابشري بسعدك وبما يسرك

شاكرا لك دعواتك الصالحه ولك بالمثل

وياليت تضعي أمثلة الدرس هنا لكي نشرحها

لي عودة قريبة بمشيئة الله

كاسب العز
03-12-2010, 12:37 AM
ابو ندى بارك الله فيك

لك مني أجمل تحية

تقبل مرورى

كاسب العز

عنااايد
03-12-2010, 03:58 PM
- قال تعالى :" أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَّكُمْ }





2- قال تعالى :"

" إن شجرة الزقوم{43} طعام الأثيم }



3- قال تعالى {َعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ }


4_قال تعالى{ومآأدراك ماالعقبه {12} فك رقبه{13}


5- يا فاعل الشر ، ألم يئن لقلبك أن يلين لذكر الله .


6_مربى فقير مهلهل الثوب

7_ هذان الرجلان مكرما الضيف

8_ هؤلاء الرجال مكرمو الضيف

الله يجزاك خير ابي شرحهن وابي اعرابهن

أبـو نـدى
03-12-2010, 10:07 PM
الإضافة
تعريفها وبعض أحكامها


الأمثلة :


أ ) 1ـ قال تعالى : ( أُحلَّ لكُم صيدُالبحرِوطعامه متاعًا لكم )
2ـ قال تعالى : ( إنَّ شجرةَ الزقومِ # طعامُ
الأثيمِ )


ب) 3ـ قال تعالى : ( وعلى الذين يطيقونه فديةٌطعامُمسكينٍ )
4ـ قال تعالى : ( وما أدراك ما العقبة # فكُّرقبةٍ )


ج) 5ـ يا فاعلَالشرِّ ، ألم يئنِ لقلبك أن يلين لذكر الله . 6ـ مرَّ بي فقيرٌ مهلهلُالثوبِ .
7ـ هذان الرجلان مكرماالضيفِ .
8ـ هؤلاء الرجال مكرموالضيفِ.


قال تعالى : (أُحلَّ لكُم صيدُ البحرِ وطعامه متاعًا لكم )


المضاف : صيد .
المضاف إليه : البحر .
الإضافة : نسبة بين اسمين يُسمى الأول منهما مضافًا ، ويُسمى الثاني مضافً إليه .


يكتسب المضاف من الإضافة :


قال تعالى : ( أُحلَّ لكُم صيدُ البحرِ وطعامه متاعًا لكم )


قال تعالى : ( إنَّ شجرةَ الزقومِ # طعامُالأثيمِ )
1ـ التعريف ، إذا كان المضاف إليه معرفة .



قال تعالى : ( وعلى الذين يطيقونه فديةٌ طعامُمسكينٍ )
قال تعالى : ( وما أدراك ما العقبة # فكُّرقبةٍ)


2ـ التخصيص ، إذا كان المضاف إليه نكرة .


ماذا يجب أن يحذف من المضاف عند الإضافة ؟


يجب أن يحذف من المضاف عند الإضافة ما فيه من تنوين ونون تثنية أو جمع و (أل) التعريف .


يا فاعلَالشرِّ ، ألم يئنِ لقلبك أن يلين لذكر الله .
مرَّ بي فقيرٌ مهلهلُالثوبِ .


المضاف في الأمثلة السابقة لم يكتسب التعريف ولا التخصيص بدليل:
أولاً : الدليل على أن المضاف في الأمثلة السابقة لم يكتسب التعريف :
1ـ جواز وقوعه نعتًا أي ( صفةً ) للنكرة كما في المثال :
مرَّ بي فقيرٌ مهلهلُ الثوبِ .
2ـ جواز وقوعه حالاً كما في قولك :
مرَّ الفقيرُ مهلهلَ الثوب .


ثانيًا : الدليل على أن المضاف في الأمثلة السابقة لم يكتسب التخصيص :
أن التخصيص حاصل قبل الإضافة .
مرَّ بي فقيرٌ مهلهلُ الثوبِ ، فأصل هذه العبارة :
مرَّ بي فقيرٌ مهلهلٌ ثوبُه .
فتخصيص كلمة ( مهلهل ) بـ( الثوب ) حاصل قبل الإضافة .


1ـ يا فاعلَالشرِّ ، ألم يئنِ لقلبك أن يلين لذكر الله .


2ـ مرَّ بي فقيرٌ مهلهلُالثوبِ .
3ـ هذان الرجلان مكرما الضيفِ .
4ـ هؤلاء الرجال مكرموالضيفِ .


ما الذي اكتسبه المضاف من المضاف إليه في الأمثلة السابقة ؟


الذي اكتسبه المضاف من الإضافة في الأمثلة السابقة هو :


3ـ التخفيف : إذا كان المضاف وصفًا مشتقًا عاملاً .


بحذف التنوين منه كما في المثالين الأول والثاني ، وحذف نون المثنى ونون الجمع كما في المثالين الثالث والرابع .


إذ الأصل في الأمثلة السابقة :( فاعلاً الشرَّ ) ، ( مهلهلٌ ثوبُه ) .
( مكرمان الضيفَ ) ، ( مكرمون الضيفَ )


ولما كان نطق هذه الكلمات بدون التنوين والنون أخفَّ على اللسان حسن إضافتها إلى ما بعدها .



يكتسب المضاف من المضاف إليه ثلاثة أشياء هي :


1ـ التعريف ، أو التخصيص ، أو التخفيف .


ويجب في هذه الحالات الثلاث حذف ما في المضاف من تنوين أو نون تثنية وجمع ، أو ( أل ) التعريف .


عدا الحالة الثالثة فإننا نحذف التنوين أو النون عند الإضافة ولا نحذف عند اعمال المشتق كما تقدم .


كما يجوز دخول ( أل ) على المضاف في هذه الحالة ، مثل :


مرَّ الفقيرُ المهلهلُ الثوبِ ، و هذان الرجلان المكرما الضيفِ
الإضافة شرح آآخر
(أ) الإضافة اللظفية والمعنوية
الأمثلة:
{أُحِلَّ لكم صيد البحر وطعامه متاعاً لكم}.
{إنَّ شجرة الزقوم طعام الأثيم}.
{وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين}.
{وما أدراك ما العقبة فك رقبة}.
{يحكم به ذوا عدل منكم هدياً بالغ الكعبة}.
مر بي فقير مهلهل الثوب ، شديد البكاء.
التلميذ الحسن الخلق ، المؤدي واجب المدرسة محبوب.
هذان هما المكرما خالد ، وهؤلاء هم الزائرو أبيك.
الإيضاح:
درست في المقررات السابقة شيئاً عن التركيب الإضافي في اللغة العربية، وعرفت أنه يتكون من مضاف ومضاف إليه، وأن المضاف يحذف منه التنوين إذا كان منوناً قبل الإضافة، كما تحذف منه النون إن كان مثنى أو جمع مذكر سالما، كما عرفت أن المضاف إليه يكون مجروراً دائماً.
ونريد أن ندرس هنا شيئاً جديداً في هذا التركيب، فإنك إذا تأملت المثالين الأولين، وجدت المضاف إليه معرفاً في التراكيب الإضافية "صيد البحر"، و"شجرة الزقوم " و "طعام الأثيم "، أما المضاف فإنه وإن كان في الأصل نكرة، فقد اكتسب في هذه التراكيب التعريف من المضاف إليه، فإن كلمة: "صيد" مثلا، تدل وحدها على صيد غير معيّن، فهي لهذا نكرة، فإذا قلنا: "صيد البحر" فإننا نكون قد عيناها وعرفناها.
أما المثالان الثالث والرابع، ففيهما المضاف إليه نكرة، وهو كلمتا: "مسكين" و"رقبة"، فلم يكتسب المضاف منهما التعريف، كما في المثالين الأولين، و إنما اكتسب التخصيص، فإنه مما لا شك فيه أن كلمة "طعام " أعم من "طعام مسكين" وقد اكتسبت هذا التخصيص بسبب الإضافة إلى النكرة.
وإذا اكتسب المضاف من المضاف إليه التعريف أو التخصيص سميت الإضافة " إضافة معنوية"؛ لأن المضاف فيها قد اكتسب أمراً معنوياً، هو التعريف أو التخصيص.
أما إذا تأملت التركيب الإضافية في الأمثلة الأربعة الأخيرة : " بالغ الكعبة "و " مهلهل الثوب"، و " شديد البكاء"، و "الحسن الخلق"، و"المؤدي واجب المدرسة"، و " الكرما خالد "، و" الزائرو أبيك ". فإنك تجد المضاف فيها لم يكتسب من المضاف إليه تعريفاً ولا تخصيصاً، والدليل على أنه لم يكتسب التعريف أنه قد يقع نعتاً للنكرة في مثل قوله تعالى: "هدياً بالغ الكعبة" فقد وصفت كلمة "هدى " النكرة، بكلمة "بالغ" مع أنها مضافة إلى معرفة. والدليل على أن الإضافة في هذه الأمثلة لم تكسب المضاف تخصيصاً، أن التخصيص حاصل قبل الإضافة، كما لو قلنا مثلا: "هذا التلميذ قارئً كتاباً" بدلا من: " قارئ كتاب " فتخصيص القارئ بالكتاب حاصل مع الإضافة وعدمها. أما الفائدة التي يجنيها المضاف من هذا التركيب فهي تخفيف لفظه بحذف التنوين منه، ولذلك يسمى هذا النوع من الإضافة باسم "الإضافة اللفظية".
ولو تأملت المضاف في أمثلة الإضافة اللفظية، لوجدته وصفاً مضافاً إلى معموله، يعني مشتقاً هو اسم الفاعل مثل: "بالغ" و"المؤدي" و "المكرم" و "الزائر"، أو اسم المفعول مثل:"مهلهل"، أو الصفة المشبهة مثل: "شديد" و "الحسن". ومعنى إضافته إلى معموله أن المضاف إليه كان قبل الإضافة فاعلا أو نائب فاعل أو مفعولا، فمثلا: "الكعبة" في قوله تعالى: "هديا بالغ الكعبة" مفعول به لبالغ في المعنى، كأنك قلت:"هديا يبلغ الكعبةَ".
وهناك فرق مهم بين "الإضافة المعنوية" و "الإضافة اللفظية" يتضح من الأمثلة السابقة، ذلك أن المضاف في الأولى لا يصح أن تدخل عليه " أل " فلا يجوز أن تقول مثلا: " الكتابُ على " بدلا من "كتاب على ". أما الإضافة اللفظية فيجوز فيها دخول " أل " على المضاف، بشرط أن يكون مثنى مثل: " المكرما خالد " أو جمع مذكر سالم مثل: " الزائرو أبيك " أو أن يكون المضاف إليه فيه " أل " مثل: " الحسن الخلق " أو مضافاً إلى ما فيه " أل " مثل: " المؤدي واجب المدرسة " كما في الأمثلة السابقة.
القاعدة:
1- تنقسم الإضافة إلى قسمين : إضافة معنوية، وإضافة لفظية.
2- الإضافة المعنوية تكسب المضاف التعريف أو التخصيص.
3- الإضافة اللفظية لا تكسب المضاف تعريفاً ولا تخصيصاً، وإنما تكسب لفظه التخفيف بحذف تنوينه إن كان منوناً، وحذف نونه إن كان مثنى أو جمع مذكر سالماً.
4- الإضافة اللفظية يكون فيها المضاف وصفاً (اسم فاعل أو اسم مفعول أو صفة مشبهة) مضافاً إلى معموله.
5- في الإضافة المعنوية لا يجوز دخول (أل) على المضاف مطلقاً.
6- في الإضافة اللفظية يجوز دخول (أل) على المضاف بشرط أن يكون مثنى أو مجموعاً جمع بذكر سالماً، أو أن يكون المضاف إليه مقروناً بأل، أو مضافاً إلى ما فيه (أل).


منقووول

دعواتك لأنني تعبان ومصدع

عنااايد
03-12-2010, 11:18 PM
الله يرزقك الجنه ويفتح ابواب رزقه عليك ويوسع لك من كل ضيقهـ

ويكشف ضرررررك ويخلي لك ماتحب ويجعلك من الي يدخلون الجنه بسلاام أمنين ..

frrr
07-11-2013, 03:36 PM
يسلموووووووا

ساره علي سعيد
07-12-2013, 10:39 PM
ثانكيواااااااااااااااا