sمن الناس
29-11-2010, 02:50 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف بك أخي الغالي كيف بكٍ أختي الغاليه والرب سبحانه وتعالى يكلمكم!!
نعم يكلمكم بلا ترجمان..؟
أليس الكلام الموجود بين دفتي المصحف هو كلام الله عز وجل..؟!
ومن منا يشبع من كلام ربه..؟!
أنه أنس القلوب وسعادتها بل هو حياتها في الأصل
والله ان هذا القرآن من أعاجيب الدنيا فيه قصص الأولين تقرأها كل يوم وكأنك تسمعها لأول مره وفيه الإخبار عن حال المعاصرين
وأنه ليتجدد في كل يوم ليواكب الزمان والمكان فسبحان من أنزله والسلام على من نزل به وصلى الله وسلم
على من نزّل عليه
أخواني أخواتي هذه نصيحة أخ محب وأسأل الله أن لايجعل للشيطان معها سبيلا....كلنا نقول نبدا غداً ويأتي غداً ويذهب وهلم جرا...فياعجبي لحالنا وحال غدنا !!...... كل ماعرض علينا الخير قلنا ونحن نشتهيه غداً غداً ننظر في امره.. والله ماأرى إلا كاننا أخذنا من الله موثقاً ان لانموت إلا وهو علينا راض !!
ماحالنا مع قراءة القرآن..؟
هل نحن ممن يحافظون على قراءة القرآن ..؟
بيوتنا كم مره ختم فيها القرآن..؟
شي يسير من القرآن الكريم كل ليلة ولتكن صفحه واحده وما الضير في هذا ..؟!
أليس خير الأعمال أدومها وكما قيل: قليل دائم ولاكثير منقطع..... نعم بداية الأمر تكون قرائتنا شبه آليه أي مجرد قرائه بلا تدبر وقد لانجد تلك اللذه التي نبحث عنها لكن يكفي أن نعلم أننا بهذا نحصل على الحسنات (بكل حرف حسنه والحسنه بعشر حسنات)ومن واقع تجربه أقول أن كتاب الله لاتنقضي عجائبه وهي تتكشف لنا كل مااقتربنا منه وتتظح كل مااوليناه أهتمامنا ......فيه من الأسرار مالانهايه ....في تلاوته لذه عجيبه تأتي تباعاً حتى أن الأنسان بعد أن يشعر بهذه اللذه ويذوق حلاوتها والله أنه لايطيق ان يفارق مصحفه ليله واحده
حرر على عجل وأنتهى.
كيف بك أخي الغالي كيف بكٍ أختي الغاليه والرب سبحانه وتعالى يكلمكم!!
نعم يكلمكم بلا ترجمان..؟
أليس الكلام الموجود بين دفتي المصحف هو كلام الله عز وجل..؟!
ومن منا يشبع من كلام ربه..؟!
أنه أنس القلوب وسعادتها بل هو حياتها في الأصل
والله ان هذا القرآن من أعاجيب الدنيا فيه قصص الأولين تقرأها كل يوم وكأنك تسمعها لأول مره وفيه الإخبار عن حال المعاصرين
وأنه ليتجدد في كل يوم ليواكب الزمان والمكان فسبحان من أنزله والسلام على من نزل به وصلى الله وسلم
على من نزّل عليه
أخواني أخواتي هذه نصيحة أخ محب وأسأل الله أن لايجعل للشيطان معها سبيلا....كلنا نقول نبدا غداً ويأتي غداً ويذهب وهلم جرا...فياعجبي لحالنا وحال غدنا !!...... كل ماعرض علينا الخير قلنا ونحن نشتهيه غداً غداً ننظر في امره.. والله ماأرى إلا كاننا أخذنا من الله موثقاً ان لانموت إلا وهو علينا راض !!
ماحالنا مع قراءة القرآن..؟
هل نحن ممن يحافظون على قراءة القرآن ..؟
بيوتنا كم مره ختم فيها القرآن..؟
شي يسير من القرآن الكريم كل ليلة ولتكن صفحه واحده وما الضير في هذا ..؟!
أليس خير الأعمال أدومها وكما قيل: قليل دائم ولاكثير منقطع..... نعم بداية الأمر تكون قرائتنا شبه آليه أي مجرد قرائه بلا تدبر وقد لانجد تلك اللذه التي نبحث عنها لكن يكفي أن نعلم أننا بهذا نحصل على الحسنات (بكل حرف حسنه والحسنه بعشر حسنات)ومن واقع تجربه أقول أن كتاب الله لاتنقضي عجائبه وهي تتكشف لنا كل مااقتربنا منه وتتظح كل مااوليناه أهتمامنا ......فيه من الأسرار مالانهايه ....في تلاوته لذه عجيبه تأتي تباعاً حتى أن الأنسان بعد أن يشعر بهذه اللذه ويذوق حلاوتها والله أنه لايطيق ان يفارق مصحفه ليله واحده
حرر على عجل وأنتهى.