المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سر الخد اليمين



صمتي لغة كلامي
27-11-2010, 07:45 PM
http://dc05.arabsh.com/i/00554/fp9fjbpx4n17.gif;


سر الخـــــد الأيــــــــــــــــــمن






كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم إذا


أراد أن ينام وضع يده تحت خده
‏الأيمن ويقول ' اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك'
‏نعم لقد كانت من عادة نبينا وحبيبنا وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن ،
هل ‏تعلمون لماذا ؟؟؟






لقد اثبت العلماء ان هناك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن ‏والجانب

الأيمن من الدماغ يحدث عندما يتم الالتقاء بينهما أي كما ورد عن نبينا

محمد صلى ‏الله عليه وأله سلم فيؤدي الى احداث سلسلة من الذبذبات

يتم من خلالها تفريغ ‏الدماغ من الشحنات الزائدة والضارة مما يؤدي الى

الاسترخاء المناسب لنوم ‏مثالي !

‏فمن يا ترى علم رسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وأله سلم

قبل أكثر ‏من ألف وأربعمائة عام و قبل

أن يكتشفها العلماء في قرننا

الحالي






اخي واختي



لنحيئ هذه السنة المهجوره

ونتذكر حبيبنا قبل النوم ونصلى عليه ونسلم ومن ثم نفعل كما كان يفعل من وضع كفه اليمنى تحت خده

الايمن با ابي هو وامي ونقول الدعاء السابق



إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول



يارب فتحجب الملائكة صوته..



فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته..



فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته..



فيقول يارب فى الرابعة..



فيقول الله عز وجل:



إلى متى تحجبون صوت عبدى عنى



لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى



سبحانك ياالله.. يارحيم ياكريم ياغفور ياودود


منقول للفائده 000

مبـــارك
27-11-2010, 07:53 PM
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبة اجمعين


جزاك الله خير اختي الفاضلة على ماتفضلتي به .. ونفع الله بك الاسلام والمسلمين



تحيــاتي لك

نـــادر
28-11-2010, 12:47 AM
جزاكِ الله خير

*الفارس*
28-11-2010, 03:19 PM
سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم عن صحة هذا الموضوع فاجاب:


أما هذه الصفة في نومه صلى الله عليه وسلم فهي ثابتة ، فقد روى البخاري عن حذيفة رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ، ثم يقول : اللهم باسمك أموت وأحيا . وإذا استيقظ قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .


وروى عن البراء بن عازب قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شِقِّـه الأيمن .


وفي حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليأخذ داخِلَة إزاره فلينفض بها فراشه ، وليُسمّ الله ، فإنه لا يعلم ما خلفه بعده على فراشه ، فإذا أراد أن يضطجع فليضطجع على شقه الأيمن ، وليقل : سبحانك اللهم ربي بك وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين . رواه البخاري ومسلم .


وأما حديث البراء المذكور في السؤال فقد رواه الإمام أحمد وغيره .وأما كون هذا الوضع يؤدِّي إلى ما يُؤدِّي إليه مما توصّل إليه العلم الحديث ، فهذا مما يُستأنس به ، ولا يُعوّل أو يُعتمَد عليه .وذلك لسببين :


الأول : أن تلك الدراسات بل وما يُسمى حقائق علمية قابلة للنفي والإثبات ، فما يُثبته العلم اليوم قد ينفيه غداً ! فإذا عوّلنا عليه أورثنا ذلك شكا وتكذيبا لما جاء في السنة .


الثاني : أن الْحِكمة قد تَخفى ، والمؤمن مأمور بالتسليم لله عز وجلّ ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، سواء علِم الحكمة أو جهلها . وهذا كان شأن الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لم يكونوا يسألون عن الحِكمة ، بل يُسلِمون ويستسلِمون ويَنقادُون .

والله تعالى أعلم .

وبالنسبة للحديث الذي في نهاية الموضوع :

هذا الكلام ليس بحديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقد ذكره أبو طالب المكي في كتابه: "قوت القلوب في معاملة المحبوب، ووصف طريق المريد إلى مقام التوحيد" (1/357) قال: "حدثت عن محمد بن مصعب قال: كتب إلي أسود بن سالم بخطّه: إن العبد إذا كان مسرفاً على نفسه؛ يرفع يديه يدعو يقول: يا ربّ فإذا قال يا ربّ، حجبت الملائكة صوته، فإذا قال الثانية يا ربّ، حجبت الملائكة صوته، فإذا قال الثالثة يا ربّ حجبت الملائكة صوته، فإذا قال الرابعة يقول اللّه تعالى: حتى متى تحجبوا صوت عبدي عني، قد علم عبدي أنه ليس له ربّ يغفر الذنوب غيري، أشهدكم أني قد غفرت له"، ونقله عنه الغزالي في كتابه "إحياء علوم الدين" ( 4/152 ) ، وأخرج البخاري ح (7507)، ومسلم ح (2758) واللفظ لمسلم من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال: أذنب عبد ذنبا فقال: اللهم اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال أي رب اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب، ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب، ويأخذ بالذنب، اعمل ما شئت فقد غفرت لك".
وهذا الحديث يدل على عظيم منزلة الاستغفار، وأثره في تكفير الذنوب، وسعة رحمة الله وفضله وكرمه وحلمه، فإن العبد إذا تكرر منه الذنب ثم أعقبه بالتوبة الصادقة النصوح مع الندم؛ فإن الله يغفر ذنبه ويقيل عثرته. والله أعلم.

كاسب العز
28-11-2010, 09:48 PM
بارك الله فيك

لك مني أجمل تحية

تقبل مرورى

كاسب العز

الأم الرؤوم
28-11-2010, 10:24 PM
بارك الله فيك وجزاك خيرا كثير

شقاوي 2008
28-11-2010, 10:26 PM
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

غرام المشاعر
29-11-2010, 09:46 PM
جزاك الله خير

الابتسامه المهاجرة
29-11-2010, 11:16 PM
جزاك الله خير واثابك على طرحك