البيان التالي/ أزمة الفتاوى في المملكة ( جميع الاجزاء)

[سليمان الذويخ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


البيان التالي/ أزمة الفتاوى في المملكة (http://www.youtube.com/watch?v=qqI4eNc5nO0&feature=uploademail)


الجمعة 20 / ذي الحجة 1431هـ
القناة: دليل
البرنامج: البيان التالي
الموضوع: أزمة الفتاوى في المملكة العربية السعودية
المقدم: د. عبدالعزيز قاسم
الضيف: هاشم عبده هاشم رئيس تحرير صحيفة عكاظ سابقاً
داخل هاتفياً والكاتب الصحفي محمد الأحيدب.
والشيخ صالح بن عواد المغامسي
والدكتور سعد بن مطر العتيبي
وفي التقرير المصور الشيخ عبدالله بن منيع
والدكتور عبدالله البراك
والدكتور محمد النجيمي
سؤال الإستفتاء ونتيجته:

عدم احترام بعض المثقفين لفتاوى علماءنا سببه
2% بعد الفتوى عن الواقع
97% هوى في النفس
1% يميلون لمدارس فقهيه أخرى

للمزيد من الأجزاء (http://www.youtube.com/watch?v=qqI4eNc5nO0&feature=uploademail)


هذا الجزء هو مداخلة الاستاذ محمد سليمان الأحيدب

http://www.youtube.com/watch?v=PBV8XjPk1Mc&feature=player_embedded

[النااايفة]

اهلا بك


لا استطيع الاستماع لوجود خلل في الصوت

لي عودة باذن الله

[الهمة القادمة]

حياك ربي اخي الفاضل
تابعت جزء من الحلقة اليوم ومما استمعت له مداخلة الاستاذ محمد التي احسب انه تكلم فيها بعقلانية وصدق وخاصة في نهج بعض الصحف ومنعها الشرعيين من طرح افكارهم او طرح ردودهم على ما يقال تجاه علماء الامة

وخير شاهد عندما شنت الصحافة حملتها الظالمة على الشيخ سعد الشثري حاول الشيخ العودة طرح مقال فلم يجد له فرصة في صحافتنا فاتجه الى جريدة الوطن القطرية

وهاشم عبد هاشم حاول بسياسة تلميع الكلام دحر هذا الامر ونسبه الى زمن الفكر الحداثي

واعتقد لو تكلم الدكتور الغذامي لفند هذا ونسب هذا لزمن السيطرة الليبرالية والعلمانية على اعلامنا والتي يفتخر بعض كتابنا انهم ينتمون الى التيار الليبرالي
بعض صحفنا صارت مزبلة لكل ساقط يرتقي على حساب ديننا وشرعنا ولكل من تخلت عن عفتها وحجابها


بالامس تبجيل للقرار الملكي بقصر الفتوى على هيئة كبار العلماء واليوم هجمة شرسة على هيئة كبار العلماء والسبب ان فتوى الكاشيرة لم تناسب اهوائهم

قاتلهم الله أنا يؤفكون

[sمن الناس]

وعليكم السلام



دخلنا في متاهات مع هالفتوى

قبل كان السلف يتدافعون المستفتي بينهم لين يحرم ماعاد يسأل ههههههه واليوم على قولت فيروز.إن شاء الله مابو شي