في الما ضي الأجمل

[غريبة الزمان]

في الماضي الأجمل !

كان بن الخامسة عشر يحمل السيف ويفتتح البلدان

ويتحدى البحر في زمن الغوص من اجل لقمة العيش

واصبح بن الخامسة عشر في زماننا مراهق يمر بمرحلة خطرة

ولابد من مراعاة مشاعره

ولابد من الانتباه اليه وتتبع خطواته حتى لايزل

وان أخطأ فهو ( حَـدَث )!

ولايعاقبه القانون!

وابنة الخامسة عشر كانت في الماضي زوجة صالحة وام على مستوى عال من المسؤلية

وأصبح زواج ابنة الخامسة عشر الان فعل يقترب من الجريمة

فهي طفلة لاتتحمل مسؤلية نفسها

وقراراتها خاطئة ومشاعرها نزوة مؤقته

تتغير حين تصل مرحلة البلوغ !

ابنة الخامسة عشر في الماضي كانت ام تربي اجيال

وابنة الخامسة عشر في الحاضرمراهقة

إن لم نسخر حواسنا الخمسة في مراقبتها ضاعت !

ترى؟؟

لماذا لم يراهق شباب الزمن الماضي وفتياته

هل المراهقة مرحلة من اختراعنا نحن ؟

هل نحن من أوجدها وألصقها في زمانن


آخر زمن ، زمن الفتن !

الله يرحم أمواتنا و أموات المسلمين

دمتم في حفظ الله

[غـــربة الــروح]

وابنة الخامسة عشر كانت في الماضي زوجة صالحة وام على مستوى عال من المسؤلية



ههههههههه

انشهد اسألي مجربة

تزوجت 15 ولا يمكن اوافق على زواج بناتي في هذا السن



لماذا لم يراهق شباب الزمن
الماضي وفتياته




ليس هناك وقت للمراهقة لانهم حملوه
مسئولية من بدري

وكان كل شي ممنوع
وكل شي غلط وعليه عقاب

اختلف الآن بسبب المساحة
اللي اخذها هذا الجيل في المحاورة
والنقاش والاقناع او الاقتناع والرفاهية
التي لم يعيشها الجيل السابق

واعتقد ان ظروف الحياة اختلفت
ففي السابق كانت البنت يدا بيد لامها
والولد مع والده

اشياء كثيرة اختلفت
لا اعرف هل نحن المذنبين
ام ان مواكبة العصر ارغمتنا ان نخرج جيلاً هشاُ
لا يعي ولا يتحمل المسئولية


وصدق القائل

سيخرج من صميم اليأس جيلاً
شديد الرأس جباراً عنيدُ


موضوع يستحق التقييم

جزاك الله خير

[النااايفة]

فعلا المراهقة من علماء الغرب فقط اوجودها واوجعوا رؤؤؤسنا

والا في الاسلام هي الاروع والاكثر نشاطا وحماسا



هاهو اسامة بن زيد

والاخر معاذ ومن ثم معوذ

وزيد بن ثابت وعلي رضي الله عنه

عظماء في سن المراهقة كما يزعمون لكنهم ابلوا بلاءا حسنا


سن المراهقة كما يقولون هو السن الي يلي الطفولة اي بداية السباب

وهذه المرحلة قوة وبناء

لكنهم كذبوا علينا وصدقناهم






غاليتي ابن 25 سنة الان يعد طفلا

وابنة 30 سنة مراهقة عجوز


عدم تحميل الاباء المسئولية لهم هي السبب

وتصديقنا ان انهم حساسين و و و تدليعهم هي السبب



مرحبا بك وبقلمك الرائع

لاهنتِ

[الغلا زين]

مشكوووووور ه والله يعطيك الف عافيه

[اذكر الله]

بالفعل كما ذكرت غلاتي غربة


أختلفت التربية في تهيئة الفتى والفتاة في تحمل المسؤوليه منذو الصغر


فأنا مثل غربة تحملت المسؤولية وتزوجت بسن المراهقة ولكن تربينا على تحمل ذلك وتعودنا عليها


ولم يختلف الزمن ولكن أختلفت التربية في التعامل مع عمر ال 15 هي أو هو على أنهم صغار ولا يستطيعون


تحمل المسؤوليه ولا يعطونهم الثقة ولم يعودونهم على ذلك


لذا تجدين إختلاف كبير بين بنت ال 15 في السابق وفي الحاضر ويرجع على تهيئتها لتحمل المسؤوليه


مرحلة المراهقة جميعاً مرينا بها ولكن طريقة التعامل في السابق أجبرتها على أن تكون زوجة وأم ومربية


ووضعها في مكان تحمل المسؤوليه جعلها ناضجة وقادرة على أن تكون مربية ناجحة رغم العديد من الصعوبات التي عانتها


ولكن يرجع أيضاً على زوجها وتقديره لها وتحملها في العديد من المواقف فكان الزوج والمربي


وبالرغم من ذلك هناك العديد في السابق من فشلوا في الزواج بسن مبكر وأيضاً عدم القدرة في تحملها


ولو رجعنا لعهد الرسول عليه الصلاة والسلام وتكليف أسامة بن زيد وهو في عمر ال 15 يختلف كثيراً عن الوقت الحاضر في


كل شيء


الزمن كما هو ولكن التربية والتهيئة أختلفت إختلافاً كثيراً


بارك الله فيك على طرح هالموضوع الهام جداً لذا يجب التعامل الجاد مع الأبناء وتهيئتهم لتحمل المسؤوليه ويكون ذلك من خلال


إحترام آرائهم ومشاركتهم في كل شيء كمسؤولية واجبة عليهم والتعامل معهم كرجل وإمرأة لهم أحقية في المشاركة


الفعالة ويبدأ ذلك من البيت وتكليفهم بأمور لها أهمية وإعدادهم كي يستطيعون بالمستقبل تحمل المسؤوليه


هناك رجال ونساءوتعدوا سن ال 25 ولم يستطيعون تحمل المسؤوليه والأساس هو يرجع للتربية أولاً وأخيراً


لك كل الشكر والتقدير لطرح القضية الهامة جداً

[جميل الثبيتي]

لكل زمان دولة ورجال

ولكل وقت اذآن

ربما لضيق العيش ورغده دورا فيما ذهبت إليه
فالطفرة افرزت مجتمع إتكالي متراخي
ومع ذلك فلا يمكن التعميم إذ لا زال هناك
من يتحمل ما ذكرت في هذا السن
وفي هذا الوقت ولكن قلة عموما انا لازلت عندي
فكري أن الغرب بمكرهم خططوا لنا وبتريث شديد كي
نغير من سلوكنا وعاداتنا وننجرف نحو السلبية ونحو الإتكالية ونحو تهميش شبابنا وفتياتنا
فهم يعوا أن ارفعة الأمة في شبابها وإن الإسلام دين المساوة وأن آمة الإسلام آمة الشباب
وهم كما يقال عنهم اروبا العجوز فكيف
لشمطاء حاقد ان تترك يافعة فتية ؟

[غريبة الزمان]

مشكورين على التفاعل الاكثر من رائع
بما اننا متفقين ان تربيه ابنائنا غلط بمشاركةالغرب لنا فيهم. فا المشكله الان تكمن في توعيه الاباء والامهات با الاستقلاليه في التربيه .

[الأم الرؤوم]

موضوع رائع . حفظك الله رأئي من رأي الأعضاء جزاهم الله كل خير كفوا ووفوا .