ينابيع الأمل
11-10-2010, 11:56 AM
الربو الشعبي أو حساسية الصدر كما يسمى لدى كثير من
العامة هو نوبات من التضيق والتهيج في القصبات
مترافقة مع حدثية التهابية مناعية مما يؤدي إلى شعور
الطفل بضيق النفس والسعال وأحيانا مصحوب
بصفير في الصدر وزيادة المفرزات القصبية.
معظم حالات ربو الأطفال تشاهد في السنوات الأولى
من العمر ويسمى بـ"الربو الكاذب" لأنه نادراً ما يستمر
الربو مع الطفل عندما يكبر لأن الطفل كلما نما
ينمو معه القفص الصدري وتنمو الشعب الهوائية
فيتغلب إلى حد كبير على هذه الحساسية ولذلك فإن
معظم الأطفال تخف الحساسية لديهم عند سن البلوغ
إذ يتحسنون تدريجياً مع اتساع وزيادة نمو الشعب
الهوائية لديهم.
إلا أن عنصر الاستعداد يظل موجوداً رغم اختفاء
الأعراض، لذا ننصح مريض الربو الشعبي أو حساسية
الصدر بالابتعاد عن الأشياء التي تهيج هذا الاستعداد
الذي يظل كامناً حتى يأتي ما يهيجه ، منها:
- اجتناب التعرض للروائح النفاذة.
- الابتعاد كلياً عن التدخين والمدخنين.
- الحرص على عدم التعرض للتيارات الهوائية.
- التغيير المفاجئ في درجة الحرارة عامل مهم في تهيج
حساسية الصدر.
- عدم التعرض للالتهابات الشعبية الفيروسية.
- الابتعاد عن مصادر التلوث الهوائي.
- الامتناع كلياً عن ممارسة الأعمال التي تهيج
الشعب الهوائية.
- ننصح الأم التي لديها ابن يعاني من حساسية الصدر
أن توقظه قبل موعد خروجه من البيت إلى المدرسة
بوقت كافٍ وأن تفتح الشباك في غرفته تمهيداً للخروج،
فلا يخرج من تحت البطانية أو اللحاف إلى الشارع
فوراً خصوصاً أننا في فصل الشتاء.
- أن يكون الغطاء الملاصق لجسمه غطاءً قطنياً لأن غيره
يمكن أن يثير حساسية لديه.
منقولة
العامة هو نوبات من التضيق والتهيج في القصبات
مترافقة مع حدثية التهابية مناعية مما يؤدي إلى شعور
الطفل بضيق النفس والسعال وأحيانا مصحوب
بصفير في الصدر وزيادة المفرزات القصبية.
معظم حالات ربو الأطفال تشاهد في السنوات الأولى
من العمر ويسمى بـ"الربو الكاذب" لأنه نادراً ما يستمر
الربو مع الطفل عندما يكبر لأن الطفل كلما نما
ينمو معه القفص الصدري وتنمو الشعب الهوائية
فيتغلب إلى حد كبير على هذه الحساسية ولذلك فإن
معظم الأطفال تخف الحساسية لديهم عند سن البلوغ
إذ يتحسنون تدريجياً مع اتساع وزيادة نمو الشعب
الهوائية لديهم.
إلا أن عنصر الاستعداد يظل موجوداً رغم اختفاء
الأعراض، لذا ننصح مريض الربو الشعبي أو حساسية
الصدر بالابتعاد عن الأشياء التي تهيج هذا الاستعداد
الذي يظل كامناً حتى يأتي ما يهيجه ، منها:
- اجتناب التعرض للروائح النفاذة.
- الابتعاد كلياً عن التدخين والمدخنين.
- الحرص على عدم التعرض للتيارات الهوائية.
- التغيير المفاجئ في درجة الحرارة عامل مهم في تهيج
حساسية الصدر.
- عدم التعرض للالتهابات الشعبية الفيروسية.
- الابتعاد عن مصادر التلوث الهوائي.
- الامتناع كلياً عن ممارسة الأعمال التي تهيج
الشعب الهوائية.
- ننصح الأم التي لديها ابن يعاني من حساسية الصدر
أن توقظه قبل موعد خروجه من البيت إلى المدرسة
بوقت كافٍ وأن تفتح الشباك في غرفته تمهيداً للخروج،
فلا يخرج من تحت البطانية أو اللحاف إلى الشارع
فوراً خصوصاً أننا في فصل الشتاء.
- أن يكون الغطاء الملاصق لجسمه غطاءً قطنياً لأن غيره
يمكن أن يثير حساسية لديه.
منقولة