النجم الساهر
20-09-2010, 12:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدت إليكم بعد إنقطاع تمتعت فيه بقضاء إجازة عيد الفطر في منطقة الباحة
ممــارسات أنثوية مرفــوضة من قـِبل الأزواج
بدأت بتسجيل بعض التصرفات الذكورية المرفوضة والآن بعون الله تعالى سأبدأ بتدوين بعض الممارسات الأنثوية المرفوضة والتي تقوم بها بعض النساء هداهن الله ومنها على سبيل المثال:-
الممارسة الأولى : عدم الإهتمام بالزوج وإنشغالها المستمر بشؤون المنزل فتراها تستقبله برائحة البصل والثوم في ملابسها أو أنها لاتستقبله بل تقوم الخادمة بإ ستقباله نيابة عنها .
الممارسة الثانية : إهتمام الزوجة بالأطفال على حساب الزوج فهي لاتعطيه من إهتمامها سوى الوقت اليسير جداً فتراها لاتتزين ولا ترتدي أجمل ملابسها إلا إذا أرادت أن تغادر منزلها فندما يراها يتمنى أن تكون دائماً في حالة خروج من المنزل حتى يستمتع بجمالها الذي حـُرم منه لذا نلاحظ بعض الأزواج عندما يشاهد النساء المتبرجات في الأسواق أو أبي مكان عام يصاب بالحسرة والدهشة فيبدأ بإطلاق النظرات تلو النظرات والسبب عدم إهتمام الزوجة بمظهرها أثناء وجود الزوج في المنزل .
الممارسة الثالثة : سيطرة الزوجة على زوجها وعدم إحترامه بفرض الأوامر ومحاولة منع زوجها من زيارة أقربائه والإكتفاء بزيارة أهلها وإذا طلب منها الذاهب معه لزيارة والديه أعتذرت عن ذلك وأبدت إنشغالها بما هو أهم .
الممارسة الرابعة : تجد بعض الزوجات على إختلاف دائم مع أخوات الزوج ولأتفه الأسباب دون ن تـقـّــدر مشاعر زوجها وربما تحاول أن تقوم بتقليدهن في كل شئ أو نقل مايدور بينهن من مناقشات حتى تثير الزوج ضد أخواته وخلق جو من الشحناء بطريقة ما .
الممارسة الخامسة : إهمال تربية الأبناء وترك ذلك للخادمة واقتصرت وظيفتها على الإنجاب فقط وإضاعة الوقت في مشاهدة الفضائيات أو الثرثرة خلال الهاتف أو الجوال .
الممارسة السادسة : بعض الزوجات لاتراعي ظروف زوجها المادية رغم علمها بمحدودية دخله المالي ومع ذلك تطالبه بتوفير المزيد من الكماليات الضرورية أو غير الضرورية أسوة بجارتها فلانة أو صديقتها وإذا لم يتم طلبها تحول المنزل إلى جـحيم على الزوج المسكين دون أن تحاول مساعدته أو مراعاة ظروفه المادية بل أنها تضظره أحياناً إلى أن يقترض من بنك أو أحد زملائه في العمل لتلبية إحتياجاتها الغير هامة والتي يمكن تأجيلها ولكن درءاً للمشاكل يقوم بذلك .
الممارسة السابعة : عدم الإهتمام بنظافة المنزل ورائحته وذلك لكثرة خروجها إلى الأسواق أو قضاء معظم وقتها في النوم أو لكثرة الزيارات لصديقاتها بحجة أنها ( طفــشانة ) ونسيت المسكينة أن تستغل وقت فراغها في تعلم ما يعود عليها وعلى أسرتها بالفائدة .
الممارسة الثامنة : عدم إهتمام بعض الزوجات بأمور دينهن فنجدها تتكاسل عن أداء الصلوات في أوقاتها وبذلك يقلدها الأبناء فينشأ ون على ترك الصلاة والتكاسل في أدائها حيث أن الأم أكثر إحتكاكاً بالأبناء ، وكذلك عدم إهتمامها بأمر الحجاب فتجد البنات يقلّدن أمهن بترك الحــجاب .
الممارسة التاسعة : إستقبال الزوج بالمشاكل المنزلية وصراخ الأطفال والتشكي حتى يتمنى الزوج أن يعود إلى العمل أو أن يطول وقت الدوام في عمله إبتعاداً عن الجو الأسري المشحون بالفوضى والإزعاج وعدم تهيئة الجـــو الرومانسي للزوج .
الممارسة العاشرة : أن تتخذ من إحدى صديقاتها مستشاراً فـتــنــقل إليها كل مايحدث بينها وبين زوجها وتتلقى النصائح والإرشادات وتقوم بتنفيذها حتى لو كانت تؤدي إلى خراب عــش الزوجية .
الممارسة الحادية عشرة : نكران الجميل والمعروف فتجدها لاتشكر الزوج مهما قدم إليها من إحسان ففي الحديث ( .... رأيت النار فلم أرَ كاليوم منظراً قط ، ورأيت أكثر أهلها النساء قالوا : بم يارسول الله ، قال : بكفرهن ، قيل : أيكفرن بالله ؟ قال : بكفر العشير وكفر الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ، ثم رأت منك شيئاً قالت : ما رأيت منك خيراً قــط )
عدت إليكم بعد إنقطاع تمتعت فيه بقضاء إجازة عيد الفطر في منطقة الباحة
ممــارسات أنثوية مرفــوضة من قـِبل الأزواج
بدأت بتسجيل بعض التصرفات الذكورية المرفوضة والآن بعون الله تعالى سأبدأ بتدوين بعض الممارسات الأنثوية المرفوضة والتي تقوم بها بعض النساء هداهن الله ومنها على سبيل المثال:-
الممارسة الأولى : عدم الإهتمام بالزوج وإنشغالها المستمر بشؤون المنزل فتراها تستقبله برائحة البصل والثوم في ملابسها أو أنها لاتستقبله بل تقوم الخادمة بإ ستقباله نيابة عنها .
الممارسة الثانية : إهتمام الزوجة بالأطفال على حساب الزوج فهي لاتعطيه من إهتمامها سوى الوقت اليسير جداً فتراها لاتتزين ولا ترتدي أجمل ملابسها إلا إذا أرادت أن تغادر منزلها فندما يراها يتمنى أن تكون دائماً في حالة خروج من المنزل حتى يستمتع بجمالها الذي حـُرم منه لذا نلاحظ بعض الأزواج عندما يشاهد النساء المتبرجات في الأسواق أو أبي مكان عام يصاب بالحسرة والدهشة فيبدأ بإطلاق النظرات تلو النظرات والسبب عدم إهتمام الزوجة بمظهرها أثناء وجود الزوج في المنزل .
الممارسة الثالثة : سيطرة الزوجة على زوجها وعدم إحترامه بفرض الأوامر ومحاولة منع زوجها من زيارة أقربائه والإكتفاء بزيارة أهلها وإذا طلب منها الذاهب معه لزيارة والديه أعتذرت عن ذلك وأبدت إنشغالها بما هو أهم .
الممارسة الرابعة : تجد بعض الزوجات على إختلاف دائم مع أخوات الزوج ولأتفه الأسباب دون ن تـقـّــدر مشاعر زوجها وربما تحاول أن تقوم بتقليدهن في كل شئ أو نقل مايدور بينهن من مناقشات حتى تثير الزوج ضد أخواته وخلق جو من الشحناء بطريقة ما .
الممارسة الخامسة : إهمال تربية الأبناء وترك ذلك للخادمة واقتصرت وظيفتها على الإنجاب فقط وإضاعة الوقت في مشاهدة الفضائيات أو الثرثرة خلال الهاتف أو الجوال .
الممارسة السادسة : بعض الزوجات لاتراعي ظروف زوجها المادية رغم علمها بمحدودية دخله المالي ومع ذلك تطالبه بتوفير المزيد من الكماليات الضرورية أو غير الضرورية أسوة بجارتها فلانة أو صديقتها وإذا لم يتم طلبها تحول المنزل إلى جـحيم على الزوج المسكين دون أن تحاول مساعدته أو مراعاة ظروفه المادية بل أنها تضظره أحياناً إلى أن يقترض من بنك أو أحد زملائه في العمل لتلبية إحتياجاتها الغير هامة والتي يمكن تأجيلها ولكن درءاً للمشاكل يقوم بذلك .
الممارسة السابعة : عدم الإهتمام بنظافة المنزل ورائحته وذلك لكثرة خروجها إلى الأسواق أو قضاء معظم وقتها في النوم أو لكثرة الزيارات لصديقاتها بحجة أنها ( طفــشانة ) ونسيت المسكينة أن تستغل وقت فراغها في تعلم ما يعود عليها وعلى أسرتها بالفائدة .
الممارسة الثامنة : عدم إهتمام بعض الزوجات بأمور دينهن فنجدها تتكاسل عن أداء الصلوات في أوقاتها وبذلك يقلدها الأبناء فينشأ ون على ترك الصلاة والتكاسل في أدائها حيث أن الأم أكثر إحتكاكاً بالأبناء ، وكذلك عدم إهتمامها بأمر الحجاب فتجد البنات يقلّدن أمهن بترك الحــجاب .
الممارسة التاسعة : إستقبال الزوج بالمشاكل المنزلية وصراخ الأطفال والتشكي حتى يتمنى الزوج أن يعود إلى العمل أو أن يطول وقت الدوام في عمله إبتعاداً عن الجو الأسري المشحون بالفوضى والإزعاج وعدم تهيئة الجـــو الرومانسي للزوج .
الممارسة العاشرة : أن تتخذ من إحدى صديقاتها مستشاراً فـتــنــقل إليها كل مايحدث بينها وبين زوجها وتتلقى النصائح والإرشادات وتقوم بتنفيذها حتى لو كانت تؤدي إلى خراب عــش الزوجية .
الممارسة الحادية عشرة : نكران الجميل والمعروف فتجدها لاتشكر الزوج مهما قدم إليها من إحسان ففي الحديث ( .... رأيت النار فلم أرَ كاليوم منظراً قط ، ورأيت أكثر أهلها النساء قالوا : بم يارسول الله ، قال : بكفرهن ، قيل : أيكفرن بالله ؟ قال : بكفر العشير وكفر الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ، ثم رأت منك شيئاً قالت : ما رأيت منك خيراً قــط )