المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما يختص بصلاة التراويح..



ديني سعادتي
11-08-2010, 02:18 PM
ماهي التراويح؟
هي صلاة الليل وتكون في شهر رمضان
لماذاسميت صلاة التراويحبهذاالاسم؟

لآن المسلمين كانوا يستريحون فيها بين كل أربع ركعات
ما حكم صلاة التراويح؟
سنة مؤكدة
كم عدد ركعات صلاة التراويح؟
11 ركعة أو 13 أو 21 أو 23 ركعة
والأفضل 11 ركعة
ما وقت صلاة التراويح؟
من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر الثاني
كيف تصلى صلاة التراويح؟
تصلى ركعتين ركعتين ثم يختتمها بركعة الوتر
ماحكم صلاة التراويح؟
سنة وقيل فرض كفاية
ما أجر من صلى مع الإمام حتى ينصرف ؟
ليس هناك حد لعدد ركعات القيام في رمضان، فللمرء أن يقيمه بما شاء، قال أبو داود رحمه الله: (سمعت أحمد يقول: يعجبني أن يصلي مع الإمام ويوتر معه، قال: وكان أحمد يقوم مع الناس ويوتر معهم).
ماحكم من فاته صلاة العشاء ؟
إذا دخل الإنسان المسجد ووجد الناس قد فرغوا من صلاة العشاء وشرعوا في القيام، صلى العشاء أولاً منفرداً أومع جماعة وله أن يدخل مع الإمام الذي يصلي التراويح بنية العشاء فإذا سلم الإمام قام وأتم صلاته،



ماحكم القنوت في قيام رمضان ؟
ذهب أهل العلم في القنوت في الوتر مذاهب هي:
المذهب الأول :
يستحب أن يقنت في كل رمضان، وهو مذهب عدد من الصحابة وبه قال مالك
المذهب الثاني :
يستحب أن يقنت في النصف الآخر من رمضان وهو مذهب الشافعي.
المذهب الثالث :
لا قنوت في الوتر، لا في رمضان ولا في غيره.
المذهب الرابع :
عدم المداومة على ذلك، بحيث يقنت ويترك.
المذهب الخامس :
القنوت عند النوازل وغيرها، متفق عليه


قال الشَّيخ محمَّد بن صالِح العثيمين -رَحِمَهُ الله-: ((وَإِنَّما سُمِّيَتْ تراويحَ ؛ لأن النَّاسَ كانُوا يُطِيلونَها جِدًّا ؛ فكلما صَلَّوا أربَعَ رَكَعَاتٍ استراحُوا قليلاً)) .



المصــدر:
((مجالِس شهر رمضان - للشيخ محمد بن صالح العثيمين - المجلس الرَّابِع "في حكم قِيَام رمضان" -
ص (31 ))





حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي ويُنهى عنها يقول: «رمضان كريم» فما حكم هذه الكلمة؟ وما حكم هذا التصرف؟


الجواب :


حكم ذلك أن هذه الكلمة «رمضان كريم» غير صحيحة، وإنما يقال: «رمضان مبارك» وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهراً فاضلاً، ووقتاً لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل،

وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله عز وجل في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة، وقد قال الله عز وجل: {يٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله عز وجل بفعل أوامره واجتناب نواهيه، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه"، فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله، وليس كما قال هذا الجاهل:

إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي.

سـااامي
11-08-2010, 02:23 PM
بارك الله فيك

وجزاك خير الجزاء

اذكر الله
11-08-2010, 05:03 PM
جزاك الله كل الخير


وبارك الله جهودك الرائعة


تقديري

صالح الروقي
11-08-2010, 05:34 PM
جزيتي خيرا

وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك

كاسب العز
11-08-2010, 05:43 PM
بارك الله فيك

لك مني أجمل تحية

تقبل مرورى

كاسب العز

حنونه
11-08-2010, 06:32 PM
جزاك المولى خير الجزاء ونفع الله به الجميع

بارك الله فيك

~عبدالله العنزي~
11-08-2010, 08:52 PM
يعطيك العافية ماقصرت

بارك الله لك


تحياتي لك


دمت بود

غـــربة الــروح
11-08-2010, 09:24 PM
الله يعطيك العافية ويكتب اجرك