ولدالمدينة
14-07-2010, 06:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
هذه مجموعة أحاديث قمت بجمعها وترتيبها عن النبي صلى الله عليه وسلم عن فضل صيام هذا الشهر وعن ترك العداوة والبغضاء خاصة ليلة النصف منه
1
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرا أكثر من شعبان ، فإنه كان يصوم شعبان كله ، وكان يقول : خذوا من العمل ما تطيقون ، فإن الله لا يمل حتى تملوا . وأحب الصلاة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما دووم عليه وإن قلت ، وكان إذا صلى صلاة داوم عليها .
رواه البخاري في صحيحه
2
سألت عائشة رضي الله عنها عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كان يصوم حتى نقول : قد صام . ويفطر حتى نقول : قد أفطر . ولم أره صائما من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان . كان يصوم شعبان كله . كان يصوم شعبان إلا قليلا .
رواه مسلم في صحيحه
3
أنه لم يكن يصوم من السنة شهرا تاما إلا شعبان يصله برمضان
رواه أبو داوود في صحيحه بسند صحيح
4
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم : يصوم شهرين متتابعين ، إلا شعبان ورمضان
رواه الترمذي في صحيحه
5
سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الصوم أفضل بعد رمضان قال شعبان لتعظيم رمضان قال فأي الصدقة أفضل قال صدقة في رمضان
رواه المنذري في الترغيب والترهيب بسند حسن
6
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم شعبان كله قال قلت يا رسول الله أحب الشهور إليك أن تصومه شعبان قال إن الله يكتب فيه على كل نفس ميتة تلك السنة فأحب أن يأتيني أجلي وأنا صائم
رواه النذري في الترغيب والترهيب بسند حسن
7
لم يكن رسول الله في شهر من السنة أكثر صياما منه في شعبان ، كان يصوم شعبان كله
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
8
أنه لم يكن يصوم من السنة شهرا تاما ، إلا شعبان ، ويصل به رمضان
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
9
وعن أم سلمة هند بنت أبي أمية رضي الله عنها أنها قالت
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان
صححه الألباني في الشمائل المحمدية
10
شعبان بين رجب و رمضان ، يغفل الناس عنه ، ترفع فيه أعمال العباد ، فأحب أن لا يرفع عملي إلا و أنا صائم
رواه الألباني بسند حسن في الشمائل المحمدية
11
إذا كان ليلة النصف من شعبان يطلع الله إلى خلقه فيغفر للمؤمنين و يترك أهل الضغائن و أهل الحقد بحقدهم
رواه الألباني بسند صحيح في تخريج السنة
12
كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان
رواه محمد بن جار الله الصعدي بسند صحيح في النوافح العطرة
13
كان رسول الله ، يصوم حتى نقول : لا يفطر ، ويفطر حتى نقول : لا يصوم ، وكان يصوم شعبان ، أو عامة شعبان
واه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
14
إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح ابن ماجه
15
كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ، بل كان يصله برمضان
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
16
قلت : لم يكن النبي يصوم في السنة شهرا تاما إلا شعبان ، كان يصله برمضان
واه الألباني بسند صحيح في صحيح الترغيب والترهيب
17
إن الله يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان ، فيغفر للمؤمنين ، و يملي للكافرين ، و يدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح الجامع
18
يطلع الله إلى عباده ليلة النصف من شعبان ؛ فيغفر للمؤمنين ، ويمهل الكافرين ، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه .
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح الترغيب والترهيب
19
شعبان بين رجب وشهر رمضان ؛ تغفل الناس عنه ، ترفع فيه أعمال العباد ، فأحب أن لايرفع عملي إلا وأنا صائم
رواه الألباني بسند حسن في صحيح الجامع
20
ينزل الله ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لكل نفس إلا إنسان في قلبه شحناء أو مشرك بالله عز و جل
رواه الألباني بسند صحيح في تخريج السنة
هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد
منقول للفائدة
http://www.hawamer.com/vb/images/statusicon/user_online.gif
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
هذه مجموعة أحاديث قمت بجمعها وترتيبها عن النبي صلى الله عليه وسلم عن فضل صيام هذا الشهر وعن ترك العداوة والبغضاء خاصة ليلة النصف منه
1
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرا أكثر من شعبان ، فإنه كان يصوم شعبان كله ، وكان يقول : خذوا من العمل ما تطيقون ، فإن الله لا يمل حتى تملوا . وأحب الصلاة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما دووم عليه وإن قلت ، وكان إذا صلى صلاة داوم عليها .
رواه البخاري في صحيحه
2
سألت عائشة رضي الله عنها عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كان يصوم حتى نقول : قد صام . ويفطر حتى نقول : قد أفطر . ولم أره صائما من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان . كان يصوم شعبان كله . كان يصوم شعبان إلا قليلا .
رواه مسلم في صحيحه
3
أنه لم يكن يصوم من السنة شهرا تاما إلا شعبان يصله برمضان
رواه أبو داوود في صحيحه بسند صحيح
4
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم : يصوم شهرين متتابعين ، إلا شعبان ورمضان
رواه الترمذي في صحيحه
5
سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الصوم أفضل بعد رمضان قال شعبان لتعظيم رمضان قال فأي الصدقة أفضل قال صدقة في رمضان
رواه المنذري في الترغيب والترهيب بسند حسن
6
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم شعبان كله قال قلت يا رسول الله أحب الشهور إليك أن تصومه شعبان قال إن الله يكتب فيه على كل نفس ميتة تلك السنة فأحب أن يأتيني أجلي وأنا صائم
رواه النذري في الترغيب والترهيب بسند حسن
7
لم يكن رسول الله في شهر من السنة أكثر صياما منه في شعبان ، كان يصوم شعبان كله
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
8
أنه لم يكن يصوم من السنة شهرا تاما ، إلا شعبان ، ويصل به رمضان
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
9
وعن أم سلمة هند بنت أبي أمية رضي الله عنها أنها قالت
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان
صححه الألباني في الشمائل المحمدية
10
شعبان بين رجب و رمضان ، يغفل الناس عنه ، ترفع فيه أعمال العباد ، فأحب أن لا يرفع عملي إلا و أنا صائم
رواه الألباني بسند حسن في الشمائل المحمدية
11
إذا كان ليلة النصف من شعبان يطلع الله إلى خلقه فيغفر للمؤمنين و يترك أهل الضغائن و أهل الحقد بحقدهم
رواه الألباني بسند صحيح في تخريج السنة
12
كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان
رواه محمد بن جار الله الصعدي بسند صحيح في النوافح العطرة
13
كان رسول الله ، يصوم حتى نقول : لا يفطر ، ويفطر حتى نقول : لا يصوم ، وكان يصوم شعبان ، أو عامة شعبان
واه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
14
إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح ابن ماجه
15
كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ، بل كان يصله برمضان
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح النسائي
16
قلت : لم يكن النبي يصوم في السنة شهرا تاما إلا شعبان ، كان يصله برمضان
واه الألباني بسند صحيح في صحيح الترغيب والترهيب
17
إن الله يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان ، فيغفر للمؤمنين ، و يملي للكافرين ، و يدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح الجامع
18
يطلع الله إلى عباده ليلة النصف من شعبان ؛ فيغفر للمؤمنين ، ويمهل الكافرين ، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه .
رواه الألباني بسند صحيح في صحيح الترغيب والترهيب
19
شعبان بين رجب وشهر رمضان ؛ تغفل الناس عنه ، ترفع فيه أعمال العباد ، فأحب أن لايرفع عملي إلا وأنا صائم
رواه الألباني بسند حسن في صحيح الجامع
20
ينزل الله ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لكل نفس إلا إنسان في قلبه شحناء أو مشرك بالله عز و جل
رواه الألباني بسند صحيح في تخريج السنة
هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد
منقول للفائدة
http://www.hawamer.com/vb/images/statusicon/user_online.gif