اللوفر
11-07-2010, 02:53 PM
http://www4.0zz0.com/2010/07/11/11/910792112.jpg (http://www.0zz0.com)
سبورت - جوهانسبرج :
قد يكون التكهن بنتيجة نهائي بطولة كأس العالم لكرة القدم لعام 2010 بجنوب أفريقيا بين أسبانيا وهولندا صعبا، غير أن هناك أمرا مؤكدا لا خلاف عليه، وهو أن الكأس الذهبية ستحمل اسم بطل جديد.
فلم يسبق لأي من الفريقين الفوز بلقب كأس العالم، وعندما تنتهي مباراة اليوم بإستاد "سوكر سيتي" سيصبح فريق من الاثنين هو الدولة الثامنة التي تنضم لنادي أبطال كأس العالم بعد أول نهائي أوروبي خالص يقام خارج القارة الأوروبية.
يستطيع مدربا الفريقين الدفع بالصف الأول من لاعبيهما، خاصة بعدما أصبح لاعب خط وسط آرسنال الإنجليزي سيسك فابريجاس متاحا الآن، عقب غيابه عن مباراة أسبانيا بالدور قبل النهائي للبطولة عندما فازت على ألمانيا 1/ صفر.
ولكن الدفع بفابريجاس، أو إبقائه على مقاعد البدلاء لن يكون القرار الصعب الوحيد الذي يتعين على فيسينتي ديل بوسكي مدرب أسبانيا أن يتخذه، حيث سيكون عليه أيضا أن يقرر ما إذا كان سيدفع بمهاجم ليفربول الإنجليزي فيرناندو توريس ضمن التشكيل الأساسي للفريق.
كان ديل بوسكي دفع بالجناح بيدرو مكان توريس في مباراة ألمانيا، وبالفعل بذل لاعب برشلونة الأسباني مجهودا كبيرا في تلك المباراة ولكنه لم يشكل الخطورة الكافية على مرمى ألمانيا ، ومع تمتع توريس بالخطورة والتأثير الكبيرين خلال بطولة الأمم الأوروبية السابقة " 2008" مع الماتادور الأسباني فربما يقرر ديل بوسكي منحه فرصة جديدة في النهائي.
في المقابل عاد المدافع جريجوري فان دير فيل ولاعب خط الوسط نايجل دي يونج لصفوف
المنتخب الهولندي بعد غيابهما عن مباراة الدور قبل النهائي التي تغلب فيها المنتخب البرتقالي 3/2 على أوروجواي بسبب الإيقاف.
وفي حال قرر بيرت فان مارفييك، مدرب هولندا، إعادة اللاعبين إلى تشكيل الفريق، ربما يحمل هذا اللاعبين خالد بولاحروز وديمي دي زيو، إلى مقاعد البدلاء.
وقال مدافع هامبورج الألماني: "سيهاجمنا الأسبان خلال المباراة وهذا الوضع أفضل كثيرا بالنسبة لنا ، فنحن نبدو أقوى أمام الفرق التي تلعب كرة هجومية، معظم الفرق التي واجهناها بالبطولة لعبت بطريقة دفاعية أمامنا، مما صعب الأمور علينا كثيرا".
وهناك أمام فان مارفييك العديد من الخيارات في خط الهجوم، ومن المرجح أن يتمسك بلاعبيه المبدعين أريين روبين وويسلي شنايدر وروبين فان بيرسي، لتشكيل الخطورة الهجومية بفريقه على أن ينضم إليهم ديرك كويت في الأمام، وبذلك سيجلس لاعب ريال مدريد الأسباني رافاييل فان دير فارت على مقاعد البدلاء.
سبورت - جوهانسبرج :
قد يكون التكهن بنتيجة نهائي بطولة كأس العالم لكرة القدم لعام 2010 بجنوب أفريقيا بين أسبانيا وهولندا صعبا، غير أن هناك أمرا مؤكدا لا خلاف عليه، وهو أن الكأس الذهبية ستحمل اسم بطل جديد.
فلم يسبق لأي من الفريقين الفوز بلقب كأس العالم، وعندما تنتهي مباراة اليوم بإستاد "سوكر سيتي" سيصبح فريق من الاثنين هو الدولة الثامنة التي تنضم لنادي أبطال كأس العالم بعد أول نهائي أوروبي خالص يقام خارج القارة الأوروبية.
يستطيع مدربا الفريقين الدفع بالصف الأول من لاعبيهما، خاصة بعدما أصبح لاعب خط وسط آرسنال الإنجليزي سيسك فابريجاس متاحا الآن، عقب غيابه عن مباراة أسبانيا بالدور قبل النهائي للبطولة عندما فازت على ألمانيا 1/ صفر.
ولكن الدفع بفابريجاس، أو إبقائه على مقاعد البدلاء لن يكون القرار الصعب الوحيد الذي يتعين على فيسينتي ديل بوسكي مدرب أسبانيا أن يتخذه، حيث سيكون عليه أيضا أن يقرر ما إذا كان سيدفع بمهاجم ليفربول الإنجليزي فيرناندو توريس ضمن التشكيل الأساسي للفريق.
كان ديل بوسكي دفع بالجناح بيدرو مكان توريس في مباراة ألمانيا، وبالفعل بذل لاعب برشلونة الأسباني مجهودا كبيرا في تلك المباراة ولكنه لم يشكل الخطورة الكافية على مرمى ألمانيا ، ومع تمتع توريس بالخطورة والتأثير الكبيرين خلال بطولة الأمم الأوروبية السابقة " 2008" مع الماتادور الأسباني فربما يقرر ديل بوسكي منحه فرصة جديدة في النهائي.
في المقابل عاد المدافع جريجوري فان دير فيل ولاعب خط الوسط نايجل دي يونج لصفوف
المنتخب الهولندي بعد غيابهما عن مباراة الدور قبل النهائي التي تغلب فيها المنتخب البرتقالي 3/2 على أوروجواي بسبب الإيقاف.
وفي حال قرر بيرت فان مارفييك، مدرب هولندا، إعادة اللاعبين إلى تشكيل الفريق، ربما يحمل هذا اللاعبين خالد بولاحروز وديمي دي زيو، إلى مقاعد البدلاء.
وقال مدافع هامبورج الألماني: "سيهاجمنا الأسبان خلال المباراة وهذا الوضع أفضل كثيرا بالنسبة لنا ، فنحن نبدو أقوى أمام الفرق التي تلعب كرة هجومية، معظم الفرق التي واجهناها بالبطولة لعبت بطريقة دفاعية أمامنا، مما صعب الأمور علينا كثيرا".
وهناك أمام فان مارفييك العديد من الخيارات في خط الهجوم، ومن المرجح أن يتمسك بلاعبيه المبدعين أريين روبين وويسلي شنايدر وروبين فان بيرسي، لتشكيل الخطورة الهجومية بفريقه على أن ينضم إليهم ديرك كويت في الأمام، وبذلك سيجلس لاعب ريال مدريد الأسباني رافاييل فان دير فارت على مقاعد البدلاء.