روهلات المعالي
07-06-2010, 05:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
منذنشأتنا نحن كشعب المملكة العربية السعودية
ونحن متفقين جميعًا على أمورًا كثيرة منا عاداتنا وتقاليدنا ومنها مايخص ديننا
مثلاً: حجاب المرأة وارتدائها للعباءة
عدم قيادتها للسيارة
عدم اختلاطها مع الرجال في جميع المجالات سدًا للذريعة
واشياء أخرى اتفقنا عليها لتوافق دينًا وعقولنا وقلوبنا كمسلمين
.
.
ولكن رأينا في الأونة الأخيرة ظهور بعض من الشعب السعودي
يطالبون بمطالب غريبة عجيبة بغرض الحرية والتفكك من العمية العصبية ومن العادات والتقاليد
والعقد والقيود التي تعيق المرأة كفرد من ممارسة حياتها كباقي نساء الدول الأخرى
هذه المطالب لانعلم مامغزاها وماهدفها
منهم من يريد المرأة أن تنزل للعمل مع الرجال في المكاتب وتخالطهم
وتتحدث معهم ولايوجد أي عيب في نظرهم لو أتخذت صديقًا لها
ومنهم من يريد المرأة تترك الحجاب بحجة العقد التي يجلبه لها هذه الحجاب
ومنهم من يريدها ان تقود السيارة لتقضي أشغالها بنفسهاوتشاركهم في كل شيء ثورتهم
غرضهم المساواة المزعومة
هؤلاء النموذج من البشر الذي ظهر لدينا مؤخرًا
يحاربون كل من يطالب بستر المرأة وعفافها ..
بحجة العقد ويدعونهم بالتخلف والرجعية ومالى إلى ذلك
مطالبين بالإنفتاح ونبذعزلت المرأة
بهدف الحرية والتحضر ومواكبة العصر على حد قولهم
وهؤلاء مايسمون بـ (الليبراليين)فمن منا يرضى بأن تختلط أخته أو امه أو زوجته.. بالرجال كاشفة الوجهه
تلبس كما تشاء قصير أو بنطالاً وتتحدث مع ذلك وذاك تزاحم الرجال في كل مكان..
تقود السيارة .. تفعل مايحلو لها بل حرية ........
بالتأكيد لاحد يرضاهالأنها مخالف لعاداتنا وتقاليدنا وديننا أولاً وآخر لايسمح بهذه التجاوزات
.. هذا ماهو يطالب به الليبراليين من حرية وانفتاح ومساواة
ولكن فقد نجدون المفآحأة الكبرى بحياتهم
حيث انهم يطبقون الليبرالية على حسب أهوائهم
بمعنى لايريدها تنطبق على أهل بيته ولكن يريدها تنطبق على بيوت الآخرين
وهذا مايسمى بالنفاق
احدى الكاتبات الليبراليات واجهة لماذا لاتضعين صورة بجانب مقالاتك
قالت حت لاتتخذ سبيلاً لتمشدق والتلاعب بالصور واستهلاكها بشكل يسيء لي ...
قد قام العديد من المثقفين والمثقفات باعتناق هذا التيار الانفتاحي، واصبحوا ينادون بالليبرالية في مؤتمراتهم ومقالاتهم
مهاجمين به الدين
لأنهم يطالبون باإلغاء السلطة الدينية من هذاالبلد لذا نجدهم دائمًا يسبون ويسخطون على جهاز الهيئة
ويبغضونه لدرجة انهم اعلنوها في مواقعهم وفي بعض الصحف ووسائل الإعلام
من صور كركاترية
ومقالات وحورات وظهرت حتى بالمسلسلات غزو فكري عنيف
سؤال: هل هذه الحرية هي التي سوف تجعلنا في تقدم..؟
وهل ترضى لإختك أو احدى قريباتك.. ان تتحرر بهذا الشكل..؟
.
بقلم: !!لازوردي!!
.
.
منذنشأتنا نحن كشعب المملكة العربية السعودية
ونحن متفقين جميعًا على أمورًا كثيرة منا عاداتنا وتقاليدنا ومنها مايخص ديننا
مثلاً: حجاب المرأة وارتدائها للعباءة
عدم قيادتها للسيارة
عدم اختلاطها مع الرجال في جميع المجالات سدًا للذريعة
واشياء أخرى اتفقنا عليها لتوافق دينًا وعقولنا وقلوبنا كمسلمين
.
.
ولكن رأينا في الأونة الأخيرة ظهور بعض من الشعب السعودي
يطالبون بمطالب غريبة عجيبة بغرض الحرية والتفكك من العمية العصبية ومن العادات والتقاليد
والعقد والقيود التي تعيق المرأة كفرد من ممارسة حياتها كباقي نساء الدول الأخرى
هذه المطالب لانعلم مامغزاها وماهدفها
منهم من يريد المرأة أن تنزل للعمل مع الرجال في المكاتب وتخالطهم
وتتحدث معهم ولايوجد أي عيب في نظرهم لو أتخذت صديقًا لها
ومنهم من يريد المرأة تترك الحجاب بحجة العقد التي يجلبه لها هذه الحجاب
ومنهم من يريدها ان تقود السيارة لتقضي أشغالها بنفسهاوتشاركهم في كل شيء ثورتهم
غرضهم المساواة المزعومة
هؤلاء النموذج من البشر الذي ظهر لدينا مؤخرًا
يحاربون كل من يطالب بستر المرأة وعفافها ..
بحجة العقد ويدعونهم بالتخلف والرجعية ومالى إلى ذلك
مطالبين بالإنفتاح ونبذعزلت المرأة
بهدف الحرية والتحضر ومواكبة العصر على حد قولهم
وهؤلاء مايسمون بـ (الليبراليين)فمن منا يرضى بأن تختلط أخته أو امه أو زوجته.. بالرجال كاشفة الوجهه
تلبس كما تشاء قصير أو بنطالاً وتتحدث مع ذلك وذاك تزاحم الرجال في كل مكان..
تقود السيارة .. تفعل مايحلو لها بل حرية ........
بالتأكيد لاحد يرضاهالأنها مخالف لعاداتنا وتقاليدنا وديننا أولاً وآخر لايسمح بهذه التجاوزات
.. هذا ماهو يطالب به الليبراليين من حرية وانفتاح ومساواة
ولكن فقد نجدون المفآحأة الكبرى بحياتهم
حيث انهم يطبقون الليبرالية على حسب أهوائهم
بمعنى لايريدها تنطبق على أهل بيته ولكن يريدها تنطبق على بيوت الآخرين
وهذا مايسمى بالنفاق
احدى الكاتبات الليبراليات واجهة لماذا لاتضعين صورة بجانب مقالاتك
قالت حت لاتتخذ سبيلاً لتمشدق والتلاعب بالصور واستهلاكها بشكل يسيء لي ...
قد قام العديد من المثقفين والمثقفات باعتناق هذا التيار الانفتاحي، واصبحوا ينادون بالليبرالية في مؤتمراتهم ومقالاتهم
مهاجمين به الدين
لأنهم يطالبون باإلغاء السلطة الدينية من هذاالبلد لذا نجدهم دائمًا يسبون ويسخطون على جهاز الهيئة
ويبغضونه لدرجة انهم اعلنوها في مواقعهم وفي بعض الصحف ووسائل الإعلام
من صور كركاترية
ومقالات وحورات وظهرت حتى بالمسلسلات غزو فكري عنيف
سؤال: هل هذه الحرية هي التي سوف تجعلنا في تقدم..؟
وهل ترضى لإختك أو احدى قريباتك.. ان تتحرر بهذا الشكل..؟
.
بقلم: !!لازوردي!!