مشاهدة النسخة كاملة : مهلا ياقطار العمر!!!!!!!!!
ملكه القلوب
11-05-2010, 07:41 PM
عندما كان اللقاء كانت هناك مسافات
http://imagecache.te3p.com/imgcache/56a16c697dc3c5562343491b6f066b68.jpg
تمر الأيام سريعاً
وقطار العمر لحظات
وكلها مسافات
فيها البعيد وفيها القريب
وكلها مسافات
http://imagecache.te3p.com/imgcache/86a90ee1af9b131ed8fd17214300e754.jpg
عشنا فى دنيا المسافات
افراح واحزان وفى كل الأحوال
كانت مسافات
أخذتنا الهواجس والأفكار
بين الماضى والحاضر
وفى الأخر كلها مسافات
كم من سفن عبرت البحار
وكم من سفن غرقت فى قاع البحار
http://imagecache.te3p.com/imgcache/efddec5107afb40c3b5e784a2e825b70.jpg
وفى الأخر كلها مسافات
أخذتنا الحياة من دار الى دار
ومن باب الى باب
منها من انشغل بالدنيا وما فيها
ومنها من ندم على ماقدم وما أخر
ولكن انسكب السكوت على الندم
http://imagecache.te3p.com/imgcache/0fe250bd3a7f544a96936d28dc5e285d.jpg
فى يوم لا ينفع فيه الندم
احساس مؤلم
ونحن نصارع فى دوامة الحياة
من أجل البقاء للأقوى
بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت
الى القمة وبعدها تأتى لحظة الأنتكاس
وبدون ان تشعر تنتهى رحلة العمر
دون سابق أنذار
مضى قطار العمر
وصارت حياتنا مجرد ذكريات
فى ذكريات
راح الشباب وكست أحلامنا الشيب
المحمل بالأهات
http://imagecache.te3p.com/imgcache/37ee436cf640c98ee6831e578f017a24.jpg
تتطايرت منى الحروف والمعانى
وختمت كلامى
سبحانك الله خلقت كل شيئ بقدر
وكلها مسافات
رحلة العمر طويلة والنهاية ضئيلة
http://bp0.blogger.com/_76xLyF0L6RM/SFoZtbvzMBI/AAAAAAAAAEM/40_DJTkvdFg/s320/rahhhil.jpg
احترامى قبل سلامى
ملكة القلوب
غـــربة الــروح
11-05-2010, 09:47 PM
أخذتنا الحياة من دار الى دار
الجميع سيرحل من هذه الدار الي داره الابدية
ولكن ماذا اعددنا لهذا الانتقال
الله يرحمنا برحمته ويغفر لنا ويتجاوز عنا
موضوع رائع
جزاك الله خير
كاسب العز
11-05-2010, 11:44 PM
هو الرحيل نهاية كل شيء الفناء
بارك الله فيك
لك مني أجمل تحية
تقبل مرورى
كاسب العز
لؤلؤة الفرح
12-05-2010, 12:19 AM
سبحانك الله خلقت كل شيئ بقدر
الحمدلله على كل حال
يعطيكِ العافيه
عاشق الفروسية
12-05-2010, 01:49 AM
اختي العزيزه ملكه القلوب
السلا عليكم ورحمة الله وبركاتة
موضوع جميل تشكري عليه
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد،
فإن لكل إنسان في هذه الحياة أمان كثيرة ومتعددة، وتتفاوت هذه الأماني وتتباين وفقا لاعتبارات عديدة، منها: البيئة التي يعيش فيها الفرد، والفكر الذي تربى عليه، والأقران الذين يحيطون به.
فلو سألت إنسانا ما أمنيتك في هذه الحياة ؟ فإن كان من وسط فقير، وعاين الفقر وأحس بألمه واكتوى به، تمنى أن يعيش غنيا، وأن يملك العقارات والسيارات؛ ليعيش منعما كما يتنعم غالب الناس.
ولو قابلت مريضا طرحه المرض على الفراش، فشل حركته، وقيد حريته، ومنعه حتى من لذة الطعام والمنام، وسألته عن أمنيته؟ لرأيته يتمنى أن يعافى من مرضه، ولو أن يفتدي بماله كله.
ولو سألت بعض الأغنياء عن أمنياتهم، لرأيتهم يتمنون مزيدا من الغنى، ليكونوا أغنى من فلان وعلان، وهكذا فالمقل لا يقنع، والمكثر لا يشبع، وأماني الدنيا لا تنتهي.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال فيما رواه عنه أنس رضي الله عنه: ( لو أن لابن آدم واديا من ذهب، أحب أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا التراب، ويتوب الله على من تاب) ( )، أي لا يزال ابن آدم حريصاً على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره.
ومع هذه الأماني المتباينة لهؤلاء الناس، فإن الجميع تراهم يسعون ويكدحون طوال حياتهم، لتحويل أحلامهم وأمنياتهم إلى واقع، وقد يوفقهم الله تعالى إلى تحقيقها متى بذلوا أسباب ذلك.
ولكن هناك فئة من الناس لا يمكنهم تحقيق أمنياتهم، ولا يُنظر في طلباتهم، فمن هم يا ترى؟ ولماذا لا تُحقق أمنياتهم؟ وهل يمكننا مساعدتهم أو تخفيف لوعاتهم؟
أما عن هذه الفئة التي لا يمكنهم تحقيق أمنياتهم، فهم ممن أصبحوا رهائن ذنوب لا يطلقون، وغرباء سفر لا ينتظرون، إنهم الأموات ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فماذا يتمنى الأموات يا ترى؟ ومن يا ترى يستطيع أن يُحدِّثنا عن أمنياتهم، وقد انقطع عنا خبرهم، واندرس ذكرهم؟
فلنتحدث قليلا عن هذه الفئة المنسية، لنعرف أمنيات أناس أصبح بصرهم حديدا، فعاينوا الجنة والنار، ورأوا ملائكة الله، وأصبح الغيب لديهم شهادة، وعرفوا حقيقة الدنيا والآخرة، وأيقنوا وهم في برزخهم؛ أنهم سيبعثون ليوم عظيم، فهل يتمنون العودة إلى هذه الدنيا ليتمتعوا بالحياة ويحسوا بلذتها وطعمها؟ أو ليملكوا مزيدا من العقارات ويجوبوا الأرض سياحة ولهوا ؟
إن أمنية الكثير من الناس في هذه الحياة لا تزيد على وظيفةٍ مرموقة، وزوجة جميلة، ومركبٍ هنيءٍ، وبيتٍ واسعٍ، وأملاكٍ وعقاراتٍ، وتمشياتٍ وسهراتٍ، وحضور ولائم وحفلات.
أما الأموات، فماذا يريدون من دنيا رحلوا عنها، وانخدعوا بها، وعرفوا حقيقتها، وخلفوها وراء ظهورهم بلا رجعة؟
فلنقرأ ما ذكره لنا كتاب ربنا عز وجل وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن أمنيات الموتى الصالحين منهم والطالحين.
[أولا]: أمنيات الصالحين
إن المؤمن إذا مات وحمل على الأعناق، نادى أن يقدموه ويسرعوا به إلى القبر ليلقى النعيم المقيم، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم، فإن كانت صالحة قالت: قدموني قدموني، وإن كانت غير صالحة قالت: يا ويلها أين يذهبون بها؟ يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان، ولو سمعها الإنسان لصعق) ( )
اختي العزيزه تقبلي مروري دمتي بود
بندر النايف
12-05-2010, 02:34 PM
الله يرحمنا برحمته
والهمة الهمة في البناء للدار الآخرة
شكرا يا ملكة القلوب والله يكتب أجرك
مشجعة الهلال
12-05-2010, 02:54 PM
اعمل قبل ان تندم
موضوع جميل
شكرا لك
همس الرووح
12-05-2010, 06:15 PM
يعطيك العافية ع المجهود الرائع
بارك الله فيك أحسنت
÷÷÷÷÷
ملكه القلوب
12-05-2010, 07:47 PM
الجميع سيرحل من هذه الدار الي داره الابدية
ولكن ماذا اعددنا لهذا الانتقال
الله يرحمنا برحمته ويغفر لنا ويتجاوز عنا
موضوع رائع
جزاك الله خير
http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif (http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif)
ملكه القلوب
12-05-2010, 07:57 PM
هو الرحيل نهاية كل شيء الفناء
بارك الله فيك
لك مني أجمل تحية
تقبل مرورى
كاسب العز
http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif (http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif)
ملكه القلوب
12-05-2010, 07:59 PM
الحمدلله على كل حال
يعطيكِ العافيه
http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif (http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif)
ملكه القلوب
12-05-2010, 08:02 PM
اختي العزيزه ملكه القلوب
السلا عليكم ورحمة الله وبركاتة
موضوع جميل تشكري عليه
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد،
فإن لكل إنسان في هذه الحياة أمان كثيرة ومتعددة، وتتفاوت هذه الأماني وتتباين وفقا لاعتبارات عديدة، منها: البيئة التي يعيش فيها الفرد، والفكر الذي تربى عليه، والأقران الذين يحيطون به.
فلو سألت إنسانا ما أمنيتك في هذه الحياة ؟ فإن كان من وسط فقير، وعاين الفقر وأحس بألمه واكتوى به، تمنى أن يعيش غنيا، وأن يملك العقارات والسيارات؛ ليعيش منعما كما يتنعم غالب الناس.
ولو قابلت مريضا طرحه المرض على الفراش، فشل حركته، وقيد حريته، ومنعه حتى من لذة الطعام والمنام، وسألته عن أمنيته؟ لرأيته يتمنى أن يعافى من مرضه، ولو أن يفتدي بماله كله.
ولو سألت بعض الأغنياء عن أمنياتهم، لرأيتهم يتمنون مزيدا من الغنى، ليكونوا أغنى من فلان وعلان، وهكذا فالمقل لا يقنع، والمكثر لا يشبع، وأماني الدنيا لا تنتهي.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال فيما رواه عنه أنس رضي الله عنه: ( لو أن لابن آدم واديا من ذهب، أحب أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا التراب، ويتوب الله على من تاب) ( )، أي لا يزال ابن آدم حريصاً على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره.
ومع هذه الأماني المتباينة لهؤلاء الناس، فإن الجميع تراهم يسعون ويكدحون طوال حياتهم، لتحويل أحلامهم وأمنياتهم إلى واقع، وقد يوفقهم الله تعالى إلى تحقيقها متى بذلوا أسباب ذلك.
ولكن هناك فئة من الناس لا يمكنهم تحقيق أمنياتهم، ولا يُنظر في طلباتهم، فمن هم يا ترى؟ ولماذا لا تُحقق أمنياتهم؟ وهل يمكننا مساعدتهم أو تخفيف لوعاتهم؟
أما عن هذه الفئة التي لا يمكنهم تحقيق أمنياتهم، فهم ممن أصبحوا رهائن ذنوب لا يطلقون، وغرباء سفر لا ينتظرون، إنهم الأموات ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فماذا يتمنى الأموات يا ترى؟ ومن يا ترى يستطيع أن يُحدِّثنا عن أمنياتهم، وقد انقطع عنا خبرهم، واندرس ذكرهم؟
فلنتحدث قليلا عن هذه الفئة المنسية، لنعرف أمنيات أناس أصبح بصرهم حديدا، فعاينوا الجنة والنار، ورأوا ملائكة الله، وأصبح الغيب لديهم شهادة، وعرفوا حقيقة الدنيا والآخرة، وأيقنوا وهم في برزخهم؛ أنهم سيبعثون ليوم عظيم، فهل يتمنون العودة إلى هذه الدنيا ليتمتعوا بالحياة ويحسوا بلذتها وطعمها؟ أو ليملكوا مزيدا من العقارات ويجوبوا الأرض سياحة ولهوا ؟
إن أمنية الكثير من الناس في هذه الحياة لا تزيد على وظيفةٍ مرموقة، وزوجة جميلة، ومركبٍ هنيءٍ، وبيتٍ واسعٍ، وأملاكٍ وعقاراتٍ، وتمشياتٍ وسهراتٍ، وحضور ولائم وحفلات.
أما الأموات، فماذا يريدون من دنيا رحلوا عنها، وانخدعوا بها، وعرفوا حقيقتها، وخلفوها وراء ظهورهم بلا رجعة؟
فلنقرأ ما ذكره لنا كتاب ربنا عز وجل وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن أمنيات الموتى الصالحين منهم والطالحين.
[أولا]: أمنيات الصالحين
إن المؤمن إذا مات وحمل على الأعناق، نادى أن يقدموه ويسرعوا به إلى القبر ليلقى النعيم المقيم، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم، فإن كانت صالحة قالت: قدموني قدموني، وإن كانت غير صالحة قالت: يا ويلها أين يذهبون بها؟ يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان، ولو سمعها الإنسان لصعق) ( )
اختي العزيزه تقبلي مروري دمتي بود
http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif (http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif)
ملكه القلوب
12-05-2010, 08:03 PM
الله يرحمنا برحمته
والهمة الهمة في البناء للدار الآخرة
شكرا يا ملكة القلوب والله يكتب أجرك
http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif (http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif)
سـامـيـه
13-05-2010, 01:20 AM
هههههههههههههههههه
يعطيك العافية
ملكه القلوب
20-05-2010, 12:11 AM
هههههههههههههههههه
يعطيك العافية
http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif (http://photos.azyya.com/store/up2/081118024240Kc33.gif)
Powered by vBulletin® Version 4.2.6 by vBS Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir