ماجدالرقابي
12-03-2010, 05:08 PM
خلاعة الأسئلة .. تربك الإجابات الخجولة ..
حين سألتني من أنآ ..
هو خلاعة .. حين تسأل عن رجل مثلي ..
هو غباء .. حين تسأل عن ماء غير مائي ..
رجل أفنى عمره في بناء قلاع من الرمل ينسج من حكايته سطوة بلا أجنحة .. جيّشنَ الجيوشَ لهزيمتي ... حين يقتحمن النساء الذعر خارج أسوار التفاح .. والرمان وفاكهة من أجسادهن
يُغرقنَ فيها أي محاولة للفرار من الدم يوم يلطخ جبهاتهن غير أبهات ب فارق التوقيت بين
آخر جرح .. وجرح يخلّفن الدماء الطاهرة على أرواقِ رجلِ .. ممزقَ الأمل يفتعل اجابات. اسئلتهن
ويقنعن ضحايا كبريائهن المهزوم على عتبات آخر قبلة ملوثة بالصدق حين ينتحلن ذاكرة
مفتعلة مدججة بخرائط الحرب القديمة يصورن. رجل.. ممسك بتميمة الليل حول عنقه هزائم
الجسد ب ذخيرة اللذة حين تعانق الشياطين شافههن الغارقة في (الأحمر) الصاخب في محاولة
اخفاء ماتبقى من قناع ملون بأللوان الغرابة على أسآور ملتفة حول معاصمهن وحين يمسكن
الباب بشهوة الرحيل نحو الخراب ب سكر سرادق السرير المحموق بغثائهن في غباء مكرر لم
يتغير منذ عرفهن ذات الرجل لازلن يكررن ب حماقة طهارتهن مزعومة على أشياهن المكررة
حينها قال الخارج عن القانون ..
لا أكترث ان بقيت أصواتكن المشردة .
حين ينتحب الخارج عن القانون
..
أجدني لآ أشبه شيء في الدنيا ..
إلآ أن ملامحي تشبه المشرد ..حين يلفظ أنفاسه في الممرات ..
وخلف أرصفة بقايا السكر ..
حين يسكر بلاشيء ..
في ملهى ممتلئ .. النيران تغسل أشياء معلقة ..
ك الذبيحة..
ك طليعة أصوات الغرباء مكثوا يسكرون ..
ويتركوا بقايا سجائرهم ..
هنا ..
ك الرهينة .. حين تزفها عرائس الغبات في رشاقة .. الإنكسار..
ك الجسد المتهالك على باب مسجد ينتظر صدقات المصلين ..
ك الطين حين يزفر المنازل القديمة ..
ك النيران تلج في غابات الهذيان في قبضة الجليد المتراكم في أعماق ..
أنسات هاربات ..
ك الخارج عن القانون ..
بقلمي
حين سألتني من أنآ ..
هو خلاعة .. حين تسأل عن رجل مثلي ..
هو غباء .. حين تسأل عن ماء غير مائي ..
رجل أفنى عمره في بناء قلاع من الرمل ينسج من حكايته سطوة بلا أجنحة .. جيّشنَ الجيوشَ لهزيمتي ... حين يقتحمن النساء الذعر خارج أسوار التفاح .. والرمان وفاكهة من أجسادهن
يُغرقنَ فيها أي محاولة للفرار من الدم يوم يلطخ جبهاتهن غير أبهات ب فارق التوقيت بين
آخر جرح .. وجرح يخلّفن الدماء الطاهرة على أرواقِ رجلِ .. ممزقَ الأمل يفتعل اجابات. اسئلتهن
ويقنعن ضحايا كبريائهن المهزوم على عتبات آخر قبلة ملوثة بالصدق حين ينتحلن ذاكرة
مفتعلة مدججة بخرائط الحرب القديمة يصورن. رجل.. ممسك بتميمة الليل حول عنقه هزائم
الجسد ب ذخيرة اللذة حين تعانق الشياطين شافههن الغارقة في (الأحمر) الصاخب في محاولة
اخفاء ماتبقى من قناع ملون بأللوان الغرابة على أسآور ملتفة حول معاصمهن وحين يمسكن
الباب بشهوة الرحيل نحو الخراب ب سكر سرادق السرير المحموق بغثائهن في غباء مكرر لم
يتغير منذ عرفهن ذات الرجل لازلن يكررن ب حماقة طهارتهن مزعومة على أشياهن المكررة
حينها قال الخارج عن القانون ..
لا أكترث ان بقيت أصواتكن المشردة .
حين ينتحب الخارج عن القانون
..
أجدني لآ أشبه شيء في الدنيا ..
إلآ أن ملامحي تشبه المشرد ..حين يلفظ أنفاسه في الممرات ..
وخلف أرصفة بقايا السكر ..
حين يسكر بلاشيء ..
في ملهى ممتلئ .. النيران تغسل أشياء معلقة ..
ك الذبيحة..
ك طليعة أصوات الغرباء مكثوا يسكرون ..
ويتركوا بقايا سجائرهم ..
هنا ..
ك الرهينة .. حين تزفها عرائس الغبات في رشاقة .. الإنكسار..
ك الجسد المتهالك على باب مسجد ينتظر صدقات المصلين ..
ك الطين حين يزفر المنازل القديمة ..
ك النيران تلج في غابات الهذيان في قبضة الجليد المتراكم في أعماق ..
أنسات هاربات ..
ك الخارج عن القانون ..
بقلمي