عاشق الفروسية
08-03-2010, 10:54 PM
فرصة أخرى للنجاة
كلاً منا معرض للغرق في بحر الحياة , وقد لا نحتاج لمهارة السباحة للنجاة
كل ما نحتاجه هو القليل من رفع الجسم لكي يطفو فوق السطح
والقبض بقوة على طوق النجاة لكي لا نعود للقاع مرة أخرى
قد نحتاج لأيدي نمسك بها لنصل إلى شاطئ الأمان
وليس مهم من هم أصحاب الأيدي ( غريب . مجهول . صديق. منقذ . كلمة . موقف .... الخ )
ولكن المهم النجاة .... الخروج من المأزق والعودة للحياة من جديد
لا تدع أثار المياه على جسدك ... تخلص منها سريعاً
لكي لا تظل أخطاء الماضي معلقه في ذاكرتك
هكذا هو حالنا .. نخطئ ... وتشدنا زلاتنا إلى القاع
ولكن لا تبقى طويلاً في قاع البحر .. ستموت حتماً
أنقذ نفسك .. عد لرشدك وصوابك
تمسك بأقل شئ .. أزرع الأمل في داخلك
لا تلتفت للوراء ... ولا تفكر بما كان
أنظر للأمام ... ودع عينيك تلتمس الضوء وتجري أنت نحوه بعزيمة وقوة إرادة
فهناك العديد من الفرص للنجاة .. والعودة للحياة بثوب جديد .
قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم :
( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْباً , فَيُحْسِنُ الطّهُورَ , ثُمّ يَقُومُ , فَيُصَلّي رَكعَتَيِنْ ,
ثُمّ يَسْتَغْفِرُ اللهَ إِلاّ غَفَرَ اللهُ لَهُ ) رواه أبو داوود والترمذي .
غفر الله لنا ولكم ما تقدم من ذنب وما تأخر
كلاً منا معرض للغرق في بحر الحياة , وقد لا نحتاج لمهارة السباحة للنجاة
كل ما نحتاجه هو القليل من رفع الجسم لكي يطفو فوق السطح
والقبض بقوة على طوق النجاة لكي لا نعود للقاع مرة أخرى
قد نحتاج لأيدي نمسك بها لنصل إلى شاطئ الأمان
وليس مهم من هم أصحاب الأيدي ( غريب . مجهول . صديق. منقذ . كلمة . موقف .... الخ )
ولكن المهم النجاة .... الخروج من المأزق والعودة للحياة من جديد
لا تدع أثار المياه على جسدك ... تخلص منها سريعاً
لكي لا تظل أخطاء الماضي معلقه في ذاكرتك
هكذا هو حالنا .. نخطئ ... وتشدنا زلاتنا إلى القاع
ولكن لا تبقى طويلاً في قاع البحر .. ستموت حتماً
أنقذ نفسك .. عد لرشدك وصوابك
تمسك بأقل شئ .. أزرع الأمل في داخلك
لا تلتفت للوراء ... ولا تفكر بما كان
أنظر للأمام ... ودع عينيك تلتمس الضوء وتجري أنت نحوه بعزيمة وقوة إرادة
فهناك العديد من الفرص للنجاة .. والعودة للحياة بثوب جديد .
قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم :
( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْباً , فَيُحْسِنُ الطّهُورَ , ثُمّ يَقُومُ , فَيُصَلّي رَكعَتَيِنْ ,
ثُمّ يَسْتَغْفِرُ اللهَ إِلاّ غَفَرَ اللهُ لَهُ ) رواه أبو داوود والترمذي .
غفر الله لنا ولكم ما تقدم من ذنب وما تأخر