lonely love
09-02-2010, 08:42 PM
http://co122w.col122.mail.live.com/att/GetAttachment.aspx?tnail=0&messageId=1ba60771-15a2-11df-948d-00215ad88908&Aux=14|0|8CC77C60658A520||
,’
السلام عليكَم ورحمة الله وبرڪَاته ، ،
هناڪَ تحديات عديده تواجه ڪَل أب غيور و أم غيوره واعيه
يطمحان إلى تربية ابنائمها
على الفضيله والعفة والمروءه ، والسبيل الوحيد لتجاوز تلك التحديات تتمثل في استحضار
تعاليم الدين الحنيف ، وتلمس خطى السلف الصالح .
هناڪَ اربع أسس يستلزم توفراها لبناء شخصية الولد
القدوه الحسنه ، الرفقة الصالحة ، المساواة بين الابناء ، عدم الإحتقار والمهانه .
ف ان القدوه الحسنه في نظر الاسلام من اعظم الوسائل
التي تسهمـ إسهاما ڪَبيرا في إعدادالولد
والتأثير المباشر في تڪَونيه الخلقي والنفسي و الإجتماعي ،
لأن المقتدى به المثل الأعلى للولد .
فهوه يقلده و يحاڪَيه في كَل تصرفاته وتنطبع في نفسه
وإحساس صورته الفوابه والفعلية ، حسية أو معنوية
ولذلك فهو عامل ڪَبير في إصلاح الولد أو إفساده.
وحين يجد الولد في أبويه القدوة الحسنة فإن مبادءى الخير
تسري إلى نفسه ، وينصهر في بوتقه الأخلاق والقيمـ النبيلة الناشئه في ظلال الإسلامـ .
ومهما بلغت استعدادات الولد الفطريه
لتقبل الخير والفضيله ، فإنها لن تبلغ الذروة
مالم يرى الوالد في تلك الدرجه الساميه والقمة الرفعية في السلوڪَ والإعتقاد .
ومن هناڪَ ڪَانت شخصية الرسول صلى الله عليه وسلمـ ، قد بلغت ذروة الكَمال ليڪَون لنا
القدوة المثالية الحسنة
قال تعالى : ( ياأيها الذين آمنو لمـ تقولوا مالا تفعلون ڪَبر مقتا عند الله أن تقولون مالاتفعلون )" سورة الصف / الآيه 3 "
وقال عز وجل : ( أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسڪَمـ وأنتم تتلون الڪَتاب أفلا تعقلون ) " سورة البقرة الآيه 44 "
فكَلما
ڪَان الوالد صادقا ملتزما بمبادئه التي يعلمها لأبنه ، ڪَان ذلك مدعاة للقبول والرضا و الإصلاح
,’
,’
السلام عليكَم ورحمة الله وبرڪَاته ، ،
هناڪَ تحديات عديده تواجه ڪَل أب غيور و أم غيوره واعيه
يطمحان إلى تربية ابنائمها
على الفضيله والعفة والمروءه ، والسبيل الوحيد لتجاوز تلك التحديات تتمثل في استحضار
تعاليم الدين الحنيف ، وتلمس خطى السلف الصالح .
هناڪَ اربع أسس يستلزم توفراها لبناء شخصية الولد
القدوه الحسنه ، الرفقة الصالحة ، المساواة بين الابناء ، عدم الإحتقار والمهانه .
ف ان القدوه الحسنه في نظر الاسلام من اعظم الوسائل
التي تسهمـ إسهاما ڪَبيرا في إعدادالولد
والتأثير المباشر في تڪَونيه الخلقي والنفسي و الإجتماعي ،
لأن المقتدى به المثل الأعلى للولد .
فهوه يقلده و يحاڪَيه في كَل تصرفاته وتنطبع في نفسه
وإحساس صورته الفوابه والفعلية ، حسية أو معنوية
ولذلك فهو عامل ڪَبير في إصلاح الولد أو إفساده.
وحين يجد الولد في أبويه القدوة الحسنة فإن مبادءى الخير
تسري إلى نفسه ، وينصهر في بوتقه الأخلاق والقيمـ النبيلة الناشئه في ظلال الإسلامـ .
ومهما بلغت استعدادات الولد الفطريه
لتقبل الخير والفضيله ، فإنها لن تبلغ الذروة
مالم يرى الوالد في تلك الدرجه الساميه والقمة الرفعية في السلوڪَ والإعتقاد .
ومن هناڪَ ڪَانت شخصية الرسول صلى الله عليه وسلمـ ، قد بلغت ذروة الكَمال ليڪَون لنا
القدوة المثالية الحسنة
قال تعالى : ( ياأيها الذين آمنو لمـ تقولوا مالا تفعلون ڪَبر مقتا عند الله أن تقولون مالاتفعلون )" سورة الصف / الآيه 3 "
وقال عز وجل : ( أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسڪَمـ وأنتم تتلون الڪَتاب أفلا تعقلون ) " سورة البقرة الآيه 44 "
فكَلما
ڪَان الوالد صادقا ملتزما بمبادئه التي يعلمها لأبنه ، ڪَان ذلك مدعاة للقبول والرضا و الإصلاح
,’