المصلاوي
29-12-2009, 10:42 PM
ملخص الأطروحة
((بناء بطاريتي اللياقة الحركية والمؤشرات الجسمية للتلاميذ بطيئي التعلم))
الباحث
المشرف
شهاب احمد حسن الظاهر
أ.د.ثيلام يونس علاوي الحديدي
1429هـ
2008م
عنيت الدول وعن طريق هيئاتها المختلفة بصحة الطفل وتغذيته وتنشئته الصحيحة والعناية بكافة جوانب نمو الطفل ومنها الجانب الجسمي والحركي والعقلي ، وتبرز اللياقة الحركية بوصفها احدى مظاهر النمو والتي تعني مجموعة من التغيرات التي تسير على حسب اسلوب ونظام مترابط ومتكامل عبر مدة زمنية معينة للفرد وان هذه التغيرات تشمل جوانب مختلفة سواء كان ذلك متعلقا ببنائه التشريحي ام تكوينه البيولوجي ام وظائفه الفسيولوجية ام مهارته الحركية ، وهذه الدراسة تتناول توفير مقاييس على هيئة بطارية تعبر عن اللياقة الحركية ومؤشرات النمو الجسمي لشريحة مهمة تمثل التلاميذ بطيئي التعلم.
حيث ان البحث يهدف الى ما ياتي:
· بناء بطاريتي اختبار اللياقة الحركية للتلاميذ بطيئي التعلم للاعمار (9،8)
و(11،10) سنة.
· بناء المؤشرات الجسمية للتلاميذ بطيئي التعلم للاعمار (9،8)و(11،10) سنة.
· وضع معايير خاصة بوحدات بطاريتي اختبار اللياقة الحركية على وفق الفئات العمرية.
· وضع مستويات للؤشرات الجسمية للتلاميذ بطيئي التعلم للاعمار (9،8)
و(11،10) سنة.
وقد تناول الاطار النظري النمو ومراحله ومبادئه وقوانينه والعوامل المؤثرة فيه وطرائق دراسته وخصائصه وخطوات بناء البطارية واللياقة الحركية واللياقة الحركية للطفل والعلاقة المتداخلة بين اللياقة الحركية والبدنية والمهارية والمؤشرات الجسمية وبطء التعلم واصنافه واسبابه وخصائصه وتشخيص الاطفال بطيئي التعلم في العراق ، فضلا عن الدراسات السابقة والمشابهة.
وفي اجراءات البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي باسلوب الدراسات الارتباطية والدراسات المسحية لملاءمته ومشكلة البحث واجريت العديد من التجارب الاستطلاعية المتعددة الاغراض واختيرت عينة البناء العاملي اذ شملت العينة (216) تلميذا بواقع (173) تلميذا للاعمار (7-9) سنوات و (43) تلميذا للاعمار (10-11) سنة تم سحبهم بالاسلوب الطبقي العشوائي وبعد ذلك تمت عملية جمع البيانات بالاعتماد على(44)متغيرا،(24) منها تمثل متغيرات اللياقة الحركية و(20)متغيرا تمثل المؤشرات الجسمية(القياسات الجسمية)اذ تم ترشيحهم بالاعتماد على تحليل المصادر العلمية وعرضهم على المختصين وهذه المتغيرات هي :
اختبارات اللياقة الحركية هي : (جري 20م من الوقوف، جري 10م من الحركة، جري 15م من الوقوف ، النقر باليد المسيطرة 10 ثا ، الحجل 5م بالرجل المختارة ، الوثب الطويل من الثبات ، ثلاث حجلات بالرجل المختارة ، رمي كرة طبية 2كغم للخلف، رمي كرة يد باليدين من امام الصدر ، رمي كرة طبية 800غم من فوق الراس ، ثني الجذع للامام الاسفل من الوقوف، ثني الجذع اماما من الجلوس الطويل ، فتحة البرجل، رفع الذراعين عاليا من الانبطاح ، الجري المكوكي 5×4، الجري حول دائرة ، الجري الزكزاكي 5×2، الوقوف على قدم واحدة ، المشي على عارضة التوازن ، الوقوف على عارضة التوازن بقدم واحدة بالطريقة المتعامدة، الوقوف على عارضة التوازن بقدم واحدة بالطريقة الطولية ، الجري على شكل ∞ من تحت العارضة ، الدوائر المرقمة ، رمي ولقف الكرة ).
اما القياسات الجسمية فهي (طول الجسم ، وزن الجسم ، الطول من الجلوس ، طول الرجل ، طول الذراع ، طول القدم ، طول الكف ، محيط البطن ، محيط الوركين ، محيط العضد ، محيط الصدر ، محيط الفخذ، محيط الساق ، عرض الكتفين ، الثنية الجلدية عند الصدر ، الثنية الجلدية اسفل لوح الكتف، الثنية الجلدية خلف العضد ، الثنية الجلدية تحت الذقن ، الثنية الجلدية عند البطن ، الثنية الجلدية فوق الحرقفة )
وبما ان حدود مجتمع البحث صغير والتقنين يحتاج الى عينة كبيرة الحجم لتحقيق الهدف لذا تم استعمال اسلوب الحصر الشامل (مجتمع البحث) في بناء المعايير لمكونات اللياقة الحركية ومستويات المؤشرات الجسمية أي بلغ عددهم (326) تلميذا منهم (261) تلميذا يمثلون الاعمار (9،8) سنوات و (65) تلميذا يمثلون الاعمار (11،10) سنة .
وقد استعمل الباحث الوسائل الاحصائية (الوسط الحسابي،الانحراف المعياري،النسبة المئوية، المنوال ، معامل الالتواء، معامل الارتباط البسيط (بيرسون)، الدرجة المعيارية، الدرجة المعيارية المعدلة،التحليل العاملي بطريقة المكونات الاساسية ،معادلة بيرت وبانكز) وعولجت البيانات عن طريق الحاسوب الالي باستخدام الحزمة الاحصائية (spss).
وقد اجرى الباحث التحليل العاملي للمصفوفات الارتباطية البينية لكل من متغيرات اللياقة الحركية ومؤشرات النمو الجسمي بوصفها حلاً اولياً ومن ثم لجأ الى التدوير المتعامد .
خلص تحليل متغيرات اللياقة الحركية في (24) متغيرا الى خمسة عوامل تم قبول اربعة منها بالنسبة للاعمار (7-9) سنوات وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل وهي العامل الاول والثاني والثالث والرابع .
وقد اطلقت عليها مسميات ورشحت لها عدد من الاختبارات التي مثلت بطارية اللياقة الحركية للاعمار (7-9) سنوات وكما ياتي:
- العامل الاول: السرعة الانتقالية ، ورشح له اختبار الجري 15م من الوقوف.
- العامل الثاني:القدرة العضلية للاطراف العليا ورشح له اختبار رمي كرة يد باليدين من امام الصدر.
- العامل الثالث:التوافق والرشاقة ، ورشح له اختبار الدوائر المرقمة .
- العامل الرابع:المرونة ورشح له اختبار ثني الجذع للامام الاسفل من الوقوف .
فيما خلص التحليل لمتغيرات اللياقة الحركية للاعمار (10-11) سنة الى ستة عوامل تم قبول اربعة منها وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل ، وقد اطلقت المسميات ورشحت لها الاختبارات التي مثلت بطارية اللياقة الحركية للاعمار (10-11) سنة وكما ياتي:
- العامل الاول: المرونة ، ورشح له اختبار ثني الجذع للامام الاسفل من الوقوف.
- العامل الثاني:الجري والركض السريع المعتمد على القدرة العضلية ، ورشح له اختبار الجري 15م من الوقوف .
- العامل الثالث:القدرة العضلية للاطراف العليا، ورشح له اختبار رمي كرة طبية زنة (2كغم) للخلف.
- العامل الرابع:التوازن الثابت ، ورشح له اختبار الوقوف على عارضة التوازن بقدم واحدة بالطريقة المتعامدة.
بينما خلص تحليل متغيرات (مؤشرات النمو الجسمي ) من (20) متغيراً الى عاملين للاعمار (7-9) سنوات تم قبول العاملين وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل ، وقد اطلق عليهما المسميات ورشحت القياسات التي تمثل البطارية المنشودة للاعمار (7-9) سنوات وكما ياتي:
- العامل الاول : النمو الوزني ، ورشح له قياس سمك الثنية الجلدية عند الصدر.
- العامل الثاني : النمو الطولي ، ورشح له قياس طول القدم .
وخلص التحليل لمتغيرات المؤشرات الجسمية للاعمار (10-11) سنة الى ثلاثة عوامل تم قبولها وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل وقد اطلقت عليها المسميات ورشحت القياسات التي تمثل البطارية المنشودة للاعمار (10-11) سنة وكالاتي:
- العامل الاول: سمك الثنايا الجلدية ، ورشح له قياس سمك الثنية الجلدية فوق الحرقفة.
- العامل الثاني:العامل المحيطي ، ورشح له قياس محيط الصدر.
- العامل الثالث:العامل الطولي ، ورشح له قياس طول الجسم .
وقد توصل الباحث الى عدد من التوصيات اهمها :
- اعتماد معلمي التربية الرياضية على اختبارات بطارية اللياقة الحركية ومؤشرات النمو الجسمي في تقويم التلاميذ بطيئي التعلم.
- تقنين البطاريات وتعميمها على كافة مدارس التربية الخاصة في محافظات القطر.
- اجراء دراسة واسعة تشمل اغلب محافظات القطر العراقي.
((بناء بطاريتي اللياقة الحركية والمؤشرات الجسمية للتلاميذ بطيئي التعلم))
الباحث
المشرف
شهاب احمد حسن الظاهر
أ.د.ثيلام يونس علاوي الحديدي
1429هـ
2008م
عنيت الدول وعن طريق هيئاتها المختلفة بصحة الطفل وتغذيته وتنشئته الصحيحة والعناية بكافة جوانب نمو الطفل ومنها الجانب الجسمي والحركي والعقلي ، وتبرز اللياقة الحركية بوصفها احدى مظاهر النمو والتي تعني مجموعة من التغيرات التي تسير على حسب اسلوب ونظام مترابط ومتكامل عبر مدة زمنية معينة للفرد وان هذه التغيرات تشمل جوانب مختلفة سواء كان ذلك متعلقا ببنائه التشريحي ام تكوينه البيولوجي ام وظائفه الفسيولوجية ام مهارته الحركية ، وهذه الدراسة تتناول توفير مقاييس على هيئة بطارية تعبر عن اللياقة الحركية ومؤشرات النمو الجسمي لشريحة مهمة تمثل التلاميذ بطيئي التعلم.
حيث ان البحث يهدف الى ما ياتي:
· بناء بطاريتي اختبار اللياقة الحركية للتلاميذ بطيئي التعلم للاعمار (9،8)
و(11،10) سنة.
· بناء المؤشرات الجسمية للتلاميذ بطيئي التعلم للاعمار (9،8)و(11،10) سنة.
· وضع معايير خاصة بوحدات بطاريتي اختبار اللياقة الحركية على وفق الفئات العمرية.
· وضع مستويات للؤشرات الجسمية للتلاميذ بطيئي التعلم للاعمار (9،8)
و(11،10) سنة.
وقد تناول الاطار النظري النمو ومراحله ومبادئه وقوانينه والعوامل المؤثرة فيه وطرائق دراسته وخصائصه وخطوات بناء البطارية واللياقة الحركية واللياقة الحركية للطفل والعلاقة المتداخلة بين اللياقة الحركية والبدنية والمهارية والمؤشرات الجسمية وبطء التعلم واصنافه واسبابه وخصائصه وتشخيص الاطفال بطيئي التعلم في العراق ، فضلا عن الدراسات السابقة والمشابهة.
وفي اجراءات البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي باسلوب الدراسات الارتباطية والدراسات المسحية لملاءمته ومشكلة البحث واجريت العديد من التجارب الاستطلاعية المتعددة الاغراض واختيرت عينة البناء العاملي اذ شملت العينة (216) تلميذا بواقع (173) تلميذا للاعمار (7-9) سنوات و (43) تلميذا للاعمار (10-11) سنة تم سحبهم بالاسلوب الطبقي العشوائي وبعد ذلك تمت عملية جمع البيانات بالاعتماد على(44)متغيرا،(24) منها تمثل متغيرات اللياقة الحركية و(20)متغيرا تمثل المؤشرات الجسمية(القياسات الجسمية)اذ تم ترشيحهم بالاعتماد على تحليل المصادر العلمية وعرضهم على المختصين وهذه المتغيرات هي :
اختبارات اللياقة الحركية هي : (جري 20م من الوقوف، جري 10م من الحركة، جري 15م من الوقوف ، النقر باليد المسيطرة 10 ثا ، الحجل 5م بالرجل المختارة ، الوثب الطويل من الثبات ، ثلاث حجلات بالرجل المختارة ، رمي كرة طبية 2كغم للخلف، رمي كرة يد باليدين من امام الصدر ، رمي كرة طبية 800غم من فوق الراس ، ثني الجذع للامام الاسفل من الوقوف، ثني الجذع اماما من الجلوس الطويل ، فتحة البرجل، رفع الذراعين عاليا من الانبطاح ، الجري المكوكي 5×4، الجري حول دائرة ، الجري الزكزاكي 5×2، الوقوف على قدم واحدة ، المشي على عارضة التوازن ، الوقوف على عارضة التوازن بقدم واحدة بالطريقة المتعامدة، الوقوف على عارضة التوازن بقدم واحدة بالطريقة الطولية ، الجري على شكل ∞ من تحت العارضة ، الدوائر المرقمة ، رمي ولقف الكرة ).
اما القياسات الجسمية فهي (طول الجسم ، وزن الجسم ، الطول من الجلوس ، طول الرجل ، طول الذراع ، طول القدم ، طول الكف ، محيط البطن ، محيط الوركين ، محيط العضد ، محيط الصدر ، محيط الفخذ، محيط الساق ، عرض الكتفين ، الثنية الجلدية عند الصدر ، الثنية الجلدية اسفل لوح الكتف، الثنية الجلدية خلف العضد ، الثنية الجلدية تحت الذقن ، الثنية الجلدية عند البطن ، الثنية الجلدية فوق الحرقفة )
وبما ان حدود مجتمع البحث صغير والتقنين يحتاج الى عينة كبيرة الحجم لتحقيق الهدف لذا تم استعمال اسلوب الحصر الشامل (مجتمع البحث) في بناء المعايير لمكونات اللياقة الحركية ومستويات المؤشرات الجسمية أي بلغ عددهم (326) تلميذا منهم (261) تلميذا يمثلون الاعمار (9،8) سنوات و (65) تلميذا يمثلون الاعمار (11،10) سنة .
وقد استعمل الباحث الوسائل الاحصائية (الوسط الحسابي،الانحراف المعياري،النسبة المئوية، المنوال ، معامل الالتواء، معامل الارتباط البسيط (بيرسون)، الدرجة المعيارية، الدرجة المعيارية المعدلة،التحليل العاملي بطريقة المكونات الاساسية ،معادلة بيرت وبانكز) وعولجت البيانات عن طريق الحاسوب الالي باستخدام الحزمة الاحصائية (spss).
وقد اجرى الباحث التحليل العاملي للمصفوفات الارتباطية البينية لكل من متغيرات اللياقة الحركية ومؤشرات النمو الجسمي بوصفها حلاً اولياً ومن ثم لجأ الى التدوير المتعامد .
خلص تحليل متغيرات اللياقة الحركية في (24) متغيرا الى خمسة عوامل تم قبول اربعة منها بالنسبة للاعمار (7-9) سنوات وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل وهي العامل الاول والثاني والثالث والرابع .
وقد اطلقت عليها مسميات ورشحت لها عدد من الاختبارات التي مثلت بطارية اللياقة الحركية للاعمار (7-9) سنوات وكما ياتي:
- العامل الاول: السرعة الانتقالية ، ورشح له اختبار الجري 15م من الوقوف.
- العامل الثاني:القدرة العضلية للاطراف العليا ورشح له اختبار رمي كرة يد باليدين من امام الصدر.
- العامل الثالث:التوافق والرشاقة ، ورشح له اختبار الدوائر المرقمة .
- العامل الرابع:المرونة ورشح له اختبار ثني الجذع للامام الاسفل من الوقوف .
فيما خلص التحليل لمتغيرات اللياقة الحركية للاعمار (10-11) سنة الى ستة عوامل تم قبول اربعة منها وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل ، وقد اطلقت المسميات ورشحت لها الاختبارات التي مثلت بطارية اللياقة الحركية للاعمار (10-11) سنة وكما ياتي:
- العامل الاول: المرونة ، ورشح له اختبار ثني الجذع للامام الاسفل من الوقوف.
- العامل الثاني:الجري والركض السريع المعتمد على القدرة العضلية ، ورشح له اختبار الجري 15م من الوقوف .
- العامل الثالث:القدرة العضلية للاطراف العليا، ورشح له اختبار رمي كرة طبية زنة (2كغم) للخلف.
- العامل الرابع:التوازن الثابت ، ورشح له اختبار الوقوف على عارضة التوازن بقدم واحدة بالطريقة المتعامدة.
بينما خلص تحليل متغيرات (مؤشرات النمو الجسمي ) من (20) متغيراً الى عاملين للاعمار (7-9) سنوات تم قبول العاملين وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل ، وقد اطلق عليهما المسميات ورشحت القياسات التي تمثل البطارية المنشودة للاعمار (7-9) سنوات وكما ياتي:
- العامل الاول : النمو الوزني ، ورشح له قياس سمك الثنية الجلدية عند الصدر.
- العامل الثاني : النمو الطولي ، ورشح له قياس طول القدم .
وخلص التحليل لمتغيرات المؤشرات الجسمية للاعمار (10-11) سنة الى ثلاثة عوامل تم قبولها وفقا للشروط الموضوعة لقبول العامل وقد اطلقت عليها المسميات ورشحت القياسات التي تمثل البطارية المنشودة للاعمار (10-11) سنة وكالاتي:
- العامل الاول: سمك الثنايا الجلدية ، ورشح له قياس سمك الثنية الجلدية فوق الحرقفة.
- العامل الثاني:العامل المحيطي ، ورشح له قياس محيط الصدر.
- العامل الثالث:العامل الطولي ، ورشح له قياس طول الجسم .
وقد توصل الباحث الى عدد من التوصيات اهمها :
- اعتماد معلمي التربية الرياضية على اختبارات بطارية اللياقة الحركية ومؤشرات النمو الجسمي في تقويم التلاميذ بطيئي التعلم.
- تقنين البطاريات وتعميمها على كافة مدارس التربية الخاصة في محافظات القطر.
- اجراء دراسة واسعة تشمل اغلب محافظات القطر العراقي.